الذنبيات يقدم (100الف ) طالب قرابين لتعليماته الاثريه
الذنيبات يوجع الطلبة ويدمر نفسيتهم قبل بدء الامتحانات وشهر رمضان ليزج بهم لسوق البطالة ويرميهم بالشارع ليعودوا كارهين وليصبحوا منطقه خصبه لكل الأفكار ضد الوطن .
ميدان التوجيهي أصبح معركة بين قوى الشد العكسي وقرارات الوزير النادر والضحية الطلبة والأهالي .
أصبح لازماً على أصحاب القرار التدخل لإبطال مفعول قنابل الوزير المعجزة أرى إن يضحى بالوزير ويلغى امتحانه لا إن يدمر مجتمع ناشئ بأكمله حتى يبقى خالد في موقعه .
عندما يقول : المعلمين والخبراء إن هذا الامتحان الأصعب منذ 1978 هذا يعني إن هناك نية لتحريك الناس وتدميرهم وكأن الذنيبات هو الوحيد الحارس الأمين على وزارة التربية والنسور حارس وطني على الموازنة الذي رفعها الضعف في فترات حكمه ويتشابه الاثنان في الاعتداء حيث الرئيس حول نفسه جابي لسد خزق الخزينة والثاني جعل الطلبة تجارب على إصراره على تحقيق النجاحات على جثثهم أرى على ولي الأمر التدخل وإنصاف الطلبة و أهاليهم إذا لا يعقل إن يضرب الامتحان ويأتي به من المريخ لكي يحقق نسبة رسوب أكثر او معدلات اقل ليحقق نبوءة وزير التعليم العالي في رفع علامة القبول في الجامعة اخشي ان يكون هناك مؤامرة على الشعب الأردني ليبقى جاهلاً .
في النهاية ينتظر الشعب الأردني من نوابه ان يفعلوا شي فورا وان عجزوا ينتظروا قرارا من جلالة الملك اقلها سرعة البت في لجنة الامتحان ونشرها للرأي العام والوقوف على نتائجها وتصويبها
وكفى لز على الطور إلي فينا من الم كافينا.
نايف النوافعه