وقالت في آخر الفيديو: "أريد أن أقول شيئاً”، واستخدمت إشارة بيدها، وهي الإشارة المعروفة عالمياً. والتي يتم استخدامها من قبل الاشخاص الذين بتعرضوا للتهديد أو التعنيف. ويكونوا غير قادرين على التصريح بذلك”.
وانقسمت الآراء حول الفيديو بين خائف على الـ”يوتيوبر” السورية وبين مشكك بصحة ما ورد فيه، معتبرين أنها خدعة من أجل حصد مشاهدة ولفت الأنظار.