بهذه الكلمات المعبرة التي تعبر عن حجم تأثير جلالة الملك على صناعة القرار العالمي، عبر المدير التنفيذي لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، روبرت ساتلوف عن مقدار النفوذ السياسي الذي يتمع به جلاله الملك فى أروقة صنع القرار الدولي، جاء ذلك من خلال الكلمة التى القاها فى حفل تسليم جلالة الملك جائزة رجل الدولة لهذا العام، حيث أوضح فيها أنه عندما يتحدث جلالة الملك ينصت إلية قادة حول العالم، وينصت إليه شعبه الذين يتطلعون إليه ليمدهم بالعزيمة والحكمة، ويقودهم إلى الأمام برؤيته.
ولقد تسلّم جلالة الملك عبدالله الثاني، بحضور جلالة الملكة رانيا العبدالله، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، في نيويورك مساء أمس الخميس، جائزة «رجل الدولة – الباحث» لعام 2019، التي منحها معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، لجلالته تقديرا لسياسته الحكيمة وجهوده في تحقيق السلام والاستقرار والوئام والتسامح في منطقة الشرق الأوسط.
وسلّم الجائزة لجلالة الملك، رئيس مجلس أمناء معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، جيمس شرايبر، خلال حفل عشاء، أقيم بهذه المناسبة، حيث تمنح الجائزة للقادة البارزين الذين يجسدون من خلال خدمتهم العامة وإنجازاتهم، أهمية توظيف البحث والمعرفة العميقة بالتاريخ في سياسات فاعلة وحكيمة لتعزيز السلام والأمن في الشرق الأوسط.
من جانبه، قال رئيس مجلس أمناء معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى جيمس شرايبر، مخاطبا جلالة الملك، لقد قدتم بلدكم بقوة إلى الأمام، مشيرا إلى سياسة جلالة الملك الحكيمة والمعتدلة.
وأضاف لقد حاربتم من أجل السلام، وقدتم بعزيمة المواجهة ضد التطرف، وأنتم شريك حقيقي للولايات المتحدة الأمريكية.
وعرض، خلال الحفل، فيديو سلط الضوء على منجزات جلالة الملك، وسبب منحه الجائزة، ودوره في السعي لتحقيق السلام في المنطقة، وتعزيز الحوار والوئام بين الأديان، ودور جلالته في الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
وعقب تسلم الجائزة، شارك جلالة الملك في جلسة حوارية، أدارها المدير التنفيذي لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، روبرت ساتلوف، حيث تحدث جلالته خلالها عن مجمل التطورات في منطقة الشرق الأوسط، وخطر الإرهاب والتطرف، ومساعي تحقيق السلام في المنطقة.
ولقد تسلّم جلالة الملك عبدالله الثاني، بحضور جلالة الملكة رانيا العبدالله، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، في نيويورك مساء أمس الخميس، جائزة «رجل الدولة – الباحث» لعام 2019، التي منحها معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، لجلالته تقديرا لسياسته الحكيمة وجهوده في تحقيق السلام والاستقرار والوئام والتسامح في منطقة الشرق الأوسط.
وسلّم الجائزة لجلالة الملك، رئيس مجلس أمناء معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، جيمس شرايبر، خلال حفل عشاء، أقيم بهذه المناسبة، حيث تمنح الجائزة للقادة البارزين الذين يجسدون من خلال خدمتهم العامة وإنجازاتهم، أهمية توظيف البحث والمعرفة العميقة بالتاريخ في سياسات فاعلة وحكيمة لتعزيز السلام والأمن في الشرق الأوسط.
من جانبه، قال رئيس مجلس أمناء معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى جيمس شرايبر، مخاطبا جلالة الملك، لقد قدتم بلدكم بقوة إلى الأمام، مشيرا إلى سياسة جلالة الملك الحكيمة والمعتدلة.
وأضاف لقد حاربتم من أجل السلام، وقدتم بعزيمة المواجهة ضد التطرف، وأنتم شريك حقيقي للولايات المتحدة الأمريكية.
وعرض، خلال الحفل، فيديو سلط الضوء على منجزات جلالة الملك، وسبب منحه الجائزة، ودوره في السعي لتحقيق السلام في المنطقة، وتعزيز الحوار والوئام بين الأديان، ودور جلالته في الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
وعقب تسلم الجائزة، شارك جلالة الملك في جلسة حوارية، أدارها المدير التنفيذي لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، روبرت ساتلوف، حيث تحدث جلالته خلالها عن مجمل التطورات في منطقة الشرق الأوسط، وخطر الإرهاب والتطرف، ومساعي تحقيق السلام في المنطقة.