بعد الفشل الذريع و الأداء الضعيف جدا من ممثلي الدائرة الانتخابية الأولى في المجلس النيابي السابق ، أصبح الناخبون في تلك الدائرة يعون تماما ضرورة البحث عن من يمثلهم حق تمثيل ويساعدهم في حل مشاكلهم و همومهم ، و يكون صوتهم المسموع أمام الحكومة تحت قبة البرلمان .
و هنا كان لا بد لهم من البحث و التمحيص عن شخصية بمواصفات خاصة ، أهمها الأمانة في نقل مطالبهم و بث شكواهم ، و النزاهة في التعامل و الحكمة و قوة الشخصية و الأهم من ذلك كله ، أن يكون بسيطا وقريبا من الشارع الأردني و همومه و مشاكله .
و لم يطل الانتظار ، فقد وجدوا الشخص المطلوب ، المعروف بكل تلك الصفات ، ألا و هو المحامي أندريه العزوني ( أبو سند ) ، فهو الشخص المثالي لتمثيل هذه الفئة من الشعب و الذي كان ، و ما يزال ، على تواصل دائم مع كل أهالي منطقته ، الكبير منهم و الصغير ، الغني و الفقير ، اليائس و الفرحان ، الجائع و الشبعان ، يشاركهم جميع مناسباتهم في السراء و الضراء ، يقدم ما يستطيع من المساعدة و الدعم لكل من احتاجه ، لا يتوانى عن فعل الخير في كل مناسبة .
أبو سند رجل الاعمال الناجح القوي والكبير باخلاقه والمترفع عن الصغائر وغير منتهز الفرص لمع نجمه في سماء عمان التي احب ، و شعبه الذي يعشق ، جمع اصوله الفلسطينية وولائه الاردني ، قولا وفعلاً في كل مكان و زمان وفي كل مفصل ومحك ، وما زال هذا ديدنه ، حتى لو لم يسلم من ألسنة ما تزال تنفث السموم حوله .هو شخصية وطنية تتأجج فيها مشاعر الانتماء للتراب الاردني ، والولاء للعرش الهاشمي ، وما زاد من اعجاب الناس به ، انه شخصية طيبة خدومة لايتأخر عن اغاثة ملهوف ، أو رد مظلمة مظلوم ، ما يزيدها طيبةً كرمها وتسامحها اذ انها لاتحمل كرهاً لاحد، أو حقدا لمخلوق ، فالهموم الوطنية والقومية تستحوذ على جل تفكيره .
و قد أصبح رقما صعبا في الدائرة الأولى ، لما يمتلكه من قاعدة شعبية عريضة جدا ، تدعمه و تقف ورائه في المرحلة الانتخابية الحالية ، و لأنه يستحق أن يكون ممثلهم تحت قبة البرلمان القادم ، ومجرد ترشيحه للانتخابات البرلمانية القادمة ، فقد أصبح يؤرق العديد من المرشحين ، السابقين منهم و الحاليين ، نظرا لما يتمتع به أبو سند من أفكار و مبادئ و نظرة للمستقبل وما يتمتع به من قوة و تأثير على الناخبين في تلك الدائرة ..
وفي نظرة سريعة لحال الدائرة الاولى في عمان نجد أن المحامي اندريه ( الحواري) العزوني قد حجز مقعده في المجلس النيابي الثامن عشر، نظرا لشعبيته الجارفه في تلك الدائرة الانتخابية ، حيث أنه يولي اهتماما كبيرا بمنح اولوية الرعاية للمناطق الأقل حظا،هذا بالاضافة لنشاطاته الخيرية والاجتماعية واهتمامه بقضايا قطاع التعليم والمعلمين والشباب و الصحة و قضايا الاقتصاد بشكل عام .
و هنا كان لا بد لهم من البحث و التمحيص عن شخصية بمواصفات خاصة ، أهمها الأمانة في نقل مطالبهم و بث شكواهم ، و النزاهة في التعامل و الحكمة و قوة الشخصية و الأهم من ذلك كله ، أن يكون بسيطا وقريبا من الشارع الأردني و همومه و مشاكله .
و لم يطل الانتظار ، فقد وجدوا الشخص المطلوب ، المعروف بكل تلك الصفات ، ألا و هو المحامي أندريه العزوني ( أبو سند ) ، فهو الشخص المثالي لتمثيل هذه الفئة من الشعب و الذي كان ، و ما يزال ، على تواصل دائم مع كل أهالي منطقته ، الكبير منهم و الصغير ، الغني و الفقير ، اليائس و الفرحان ، الجائع و الشبعان ، يشاركهم جميع مناسباتهم في السراء و الضراء ، يقدم ما يستطيع من المساعدة و الدعم لكل من احتاجه ، لا يتوانى عن فعل الخير في كل مناسبة .
أبو سند رجل الاعمال الناجح القوي والكبير باخلاقه والمترفع عن الصغائر وغير منتهز الفرص لمع نجمه في سماء عمان التي احب ، و شعبه الذي يعشق ، جمع اصوله الفلسطينية وولائه الاردني ، قولا وفعلاً في كل مكان و زمان وفي كل مفصل ومحك ، وما زال هذا ديدنه ، حتى لو لم يسلم من ألسنة ما تزال تنفث السموم حوله .هو شخصية وطنية تتأجج فيها مشاعر الانتماء للتراب الاردني ، والولاء للعرش الهاشمي ، وما زاد من اعجاب الناس به ، انه شخصية طيبة خدومة لايتأخر عن اغاثة ملهوف ، أو رد مظلمة مظلوم ، ما يزيدها طيبةً كرمها وتسامحها اذ انها لاتحمل كرهاً لاحد، أو حقدا لمخلوق ، فالهموم الوطنية والقومية تستحوذ على جل تفكيره .
و قد أصبح رقما صعبا في الدائرة الأولى ، لما يمتلكه من قاعدة شعبية عريضة جدا ، تدعمه و تقف ورائه في المرحلة الانتخابية الحالية ، و لأنه يستحق أن يكون ممثلهم تحت قبة البرلمان القادم ، ومجرد ترشيحه للانتخابات البرلمانية القادمة ، فقد أصبح يؤرق العديد من المرشحين ، السابقين منهم و الحاليين ، نظرا لما يتمتع به أبو سند من أفكار و مبادئ و نظرة للمستقبل وما يتمتع به من قوة و تأثير على الناخبين في تلك الدائرة ..
وفي نظرة سريعة لحال الدائرة الاولى في عمان نجد أن المحامي اندريه ( الحواري) العزوني قد حجز مقعده في المجلس النيابي الثامن عشر، نظرا لشعبيته الجارفه في تلك الدائرة الانتخابية ، حيث أنه يولي اهتماما كبيرا بمنح اولوية الرعاية للمناطق الأقل حظا،هذا بالاضافة لنشاطاته الخيرية والاجتماعية واهتمامه بقضايا قطاع التعليم والمعلمين والشباب و الصحة و قضايا الاقتصاد بشكل عام .