2025-05-24 - السبت
من نحن
اتصل بنا
أرسل لنا
Toggle navigation
سيدة أعمال عربية تقاضي نائب معروف وتطالبه بـ 5 مليون دينار
العبداللات: جمعية المستثمرين في قطاع الاسكان تطالب الحكومة بتوسيع الحوافز المعتمدة في العقبة لتشمل باقي مناطق المملكة لاسيما عمان
طبيب تجميل غير مرخص يوقف الاردن على "رجل ونص" .. تفاصيل
"جرافة" تكشف مبنى اثري في ام الجمال
قصة إبرة... سعرها 6 دنانير وتُباع بـ200 داخل المستشفيات
عصابة أردنية بطلة عملية احتيال مالي معقدة والاستيلاء على ملايين الدولارات
دولة الرئيس يستعين "باصدقاء" لادارة ملف الاستثمار في العقبة وعمان.. "ضرورات" تبيح "المحظورات" وتغييرات على الطريق
إحالة شركة السنابل للاستثمارات الإسلامية القابضة للإعسار ماذا بعد ؟
يوسف الشواربة وأسئلة معلقة على جدران مشروع أبراج عبدون.. هل يستطيع الرد؟
سيدة أعمال عربية تقاضي نائب معروف وتطالبه بـ 5 مليون دينار
العبداللات: جمعية المستثمرين في قطاع الاسكان تطالب الحكومة بتوسيع الحوافز المعتمدة في العقبة لتشمل باقي مناطق المملكة لاسيما عمان
طبيب تجميل غير مرخص يوقف الاردن على "رجل ونص" .. تفاصيل
"جرافة" تكشف مبنى اثري في ام الجمال
قصة إبرة... سعرها 6 دنانير وتُباع بـ200 داخل المستشفيات
عصابة أردنية بطلة عملية احتيال مالي معقدة والاستيلاء على ملايين الدولارات
دولة الرئيس يستعين "باصدقاء" لادارة ملف الاستثمار في العقبة وعمان.. "ضرورات" تبيح "المحظورات" وتغييرات على الطريق
إحالة شركة السنابل للاستثمارات الإسلامية القابضة للإعسار ماذا بعد ؟
يوسف الشواربة وأسئلة معلقة على جدران مشروع أبراج عبدون.. هل يستطيع الرد؟
سيدة أعمال عربية تقاضي نائب معروف وتطالبه بـ 5 مليون دينار
17
+24°C
Weather Data Source:
sharpweather.com/weather_amman/30_days/
الرئيسية
أردنيات
اقتصاد
خبر وصورة
عربي دولي
مقالات مختارة
رياضة
منوعات
وفيات
الرئيسية
/
مقالات مختارة
الفشل بعينه!
الخميس-2012-05-17 | 10:55 am
أخبار البلد -
اخبار البلد
إن
شئتم
معاينة
مستوى
الفشل
الذي
بلغناه،
فعليكم
بالجامعات
.
هناك
تلمسون
عن
قرب
حصاد
السياسات
الرسمية،
والنتائج
التي
خلفتها
استراتيجية
الاحتواء
والتضييق
على
الحياة
الطلابية
.
أصلا،
لم
يعد
هناك
حياة
طلابية؛
كل
ما
لدينا
مجاميع
عشائرية
وإقليمية
وجهوية،
تسهر
مؤسسات
الدولة
على
رعايتها
وإنعاشها،
ومدها
يوميا
بعوامل
الصمود
في
وجه
الحركات
السياسية
.
أكثر
من
80
مشاجرة
عشائرية
في
أقل
من
نصف
عام
شهدتها
الجامعات
الحكومية
والخاصة
.
هل
تريدون
إنجازا
وتميزا
أعظم
من
هذا؟
!
طالعت
منذ
أيام
قليلة
توصيات
مؤتمر
العنف
الجامعي
الذي
نظمته
"
ذبحتونا
"
،
ولم
أجد
توصية
واحدة
أختلف
معها
.
وقبل
ذلك،
اطلعت
مثل
غيري
على
خطة
استراتيجية
أعدها
باحثون
مرموقون،
تهدف
إلى
مواجهة
ظاهرة
العنف
الجامعي
.
وقد
تضمنت
الخطة،
التي
أشرف
عليها
أستاذ
علم
الاجتماع
ومدير
مركز
الدراسات
الاستراتيجية
في
الجامعة
الأردنية
د
.
موسى
شتيوي،
قراءة
تحليلية
عميقة
للظاهرة
وسبل
الحد
منها
.
وفي
الأدراج
أكوام
من
دراسات
وتوصيات
مشابهة
لم
تجد
طريقها
إلى
التطبيق،
فيما
الظاهرة
في
اتساع،
وتتحول
إلى
ما
يشبه
التقليد
الثابت؛
فلا
يكاد
يمر
يوم
دون
تسجيل
"
طوشة
"
عشائرية
في
إحدى
الجامعات
.
البحث
عن
حلول
للمشكلة
داخل
الجامعات
مضيعة
الوقت
.
القضية
برمتها
خارج
أسوار
الجامعات،
وتكمن
في
مكان
آخر؛
إنها
في
عقل
الدولة
التي
ما
تزال
تتبنى
مقاربة
بدائية
تجاه
المجتمع
والناس
.
كيف
يمكن
السيطرة
على
أمراضِ
العشائريةِ
والجهويةِ
والإقليميةِ،
والدولة
ما
تزال
تنظر
إلى
المجتمع
باعتباره
لفيفاً
من
العشائر
والواجهات
والمخيمات،
تتعامل
معه
على
هذا
الأساس،
وتدير
العلاقة
معه
وفق
هذه
القاعدة؟
الدولة
لا
ترى
في
المجتمع
عشرات
الآلاف
من
المهنيين
والعمال
والطلبة،
ولا
تقيم
وزنا
للاتحادات
والروابط
والهيئات
والجمعيات
.
تصرّ
على
حشر
المجتمع
في
هويّات
عشائرية
وجهوية
ضيقة،
وتعيد
إنتاج
هذه
الروابط
على
نحو
يفرض
على
كل
مواطن،
مهما
كان
علمه
ومهنته
وثقافته،
أن
يبحث
عن
ملاذ
عشائري
أو
عائلي
ليضمن
الحضور
في
الشأن
العام،
أو
الحصول
على
حقه
في
الوظائف
والمناصب
.
طلبة
الجامعات
في
عين
المشهد
هذا،
ويفكر
كل
واحد
منهم
بمصيره
بعد
التخرج،
فلا
يجد
غير
العشيرة
ملجأ
في
غياب
دولة
المؤسسات
وسيادة
القانون
.
ما
قيمة
الانتساب
إلى
الأحزاب
إذا
كانت
مجرد
ديكور
في
المجتمع،
ومحظورة
أصلا
في
الجامعات؟
وما
جدوى
الحديث
عن
قيم
المواطنة
إذا
كانت
العشيرة
هي
مدخل
التمثيل
السياسي
في
النيابة
والوزارة
والمناصب
العليا؟لا
تلوموا
الطلبة؛
إنهم
ضحايا
لثقافة
سائدة،
وخطاب
رسمي
منافق
يتشدق
بقيم
الحداثة،
بينما
يولّد
في
الواقع
أسوأ
أشكال
العلاقة
بين
الدولة
والمجتمع،
ويرعى
العنف
في
الجامعات
وسواها
من
المواقع
.
إن
شئتم
معاينة
مستوى
الفشل
الذي
بلغناه،
فعليكم
بالجامعات
.
هناك
تلمسون
عن
قرب
حصاد
السياسات
الرسمية،
والنتائج
التي
خلفتها
استراتيجية
الاحتواء
والتضييق
على
الحياة
الطلابية
.
أصلا،
لم
يعد
هناك
حياة
طلابية؛
كل
ما
لدينا
مجاميع
عشائرية
وإقليمية
وجهوية،
تسهر
مؤسسات
الدولة
على
رعايتها
وإنعاشها،
ومدها
يوميا
بعوامل
الصمود
في
وجه
الحركات
السياسية
.
أكثر
من
80
مشاجرة
عشائرية
في
أقل
من
نصف
عام
شهدتها
الجامعات
الحكومية
والخاصة
.
هل
تريدون
إنجازا
وتميزا
أعظم
من
هذا؟
!
طالعت
منذ
أيام
قليلة
توصيات
مؤتمر
العنف
الجامعي
الذي
نظمته
"
ذبحتونا
"
،
ولم
أجد
توصية
واحدة
أختلف
معها
.
وقبل
ذلك،
اطلعت
مثل
غيري
على
خطة
استراتيجية
أعدها
باحثون
مرموقون،
تهدف
إلى
مواجهة
ظاهرة
العنف
الجامعي
.
وقد
تضمنت
الخطة،
التي
أشرف
عليها
أستاذ
علم
الاجتماع
ومدير
مركز
الدراسات
الاستراتيجية
في
الجامعة
الأردنية
د
.
موسى
شتيوي،
قراءة
تحليلية
عميقة
للظاهرة
وسبل
الحد
منها
.
وفي
الأدراج
أكوام
من
دراسات
وتوصيات
مشابهة
لم
تجد
طريقها
إلى
التطبيق،
فيما
الظاهرة
في
اتساع،
وتتحول
إلى
ما
يشبه
التقليد
الثابت؛
فلا
يكاد
يمر
يوم
دون
تسجيل
"
طوشة
"
عشائرية
في
إحدى
الجامعات
.
البحث
عن
حلول
للمشكلة
داخل
الجامعات
مضيعة
الوقت
.
القضية
برمتها
خارج
أسوار
الجامعات،
وتكمن
في
مكان
آخر؛
إنها
في
عقل
الدولة
التي
ما
تزال
تتبنى
مقاربة
بدائية
تجاه
المجتمع
والناس
.
كيف
يمكن
السيطرة
على
أمراضِ
العشائريةِ
والجهويةِ
والإقليميةِ،
والدولة
ما
تزال
تنظر
إلى
المجتمع
باعتباره
لفيفاً
من
العشائر
والواجهات
والمخيمات،
تتعامل
معه
على
هذا
الأساس،
وتدير
العلاقة
معه
وفق
هذه
القاعدة؟
الدولة
لا
ترى
في
المجتمع
عشرات
الآلاف
من
المهنيين
والعمال
والطلبة،
ولا
تقيم
وزنا
للاتحادات
والروابط
والهيئات
والجمعيات
.
تصرّ
على
حشر
المجتمع
في
هويّات
عشائرية
وجهوية
ضيقة،
وتعيد
إنتاج
هذه
الروابط
على
نحو
يفرض
على
كل
مواطن،
مهما
كان
علمه
ومهنته
وثقافته،
أن
يبحث
عن
ملاذ
عشائري
أو
عائلي
ليضمن
الحضور
في
الشأن
العام،
أو
الحصول
على
حقه
في
الوظائف
والمناصب
.
طلبة
الجامعات
في
عين
المشهد
هذا،
ويفكر
كل
واحد
منهم
بمصيره
بعد
التخرج،
فلا
يجد
غير
العشيرة
ملجأ
في
غياب
دولة
المؤسسات
وسيادة
القانون
.
ما
قيمة
الانتساب
إلى
الأحزاب
إذا
كانت
مجرد
ديكور
في
المجتمع،
ومحظورة
أصلا
في
الجامعات؟
وما
جدوى
الحديث
عن
قيم
المواطنة
إذا
كانت
العشيرة
هي
مدخل
التمثيل
السياسي
في
النيابة
والوزارة
والمناصب
العليا؟لا
تلوموا
الطلبة؛
إنهم
ضحايا
لثقافة
سائدة،
وخطاب
رسمي
منافق
يتشدق
بقيم
الحداثة،
بينما
يولّد
في
الواقع
أسوأ
أشكال
العلاقة
بين
الدولة
والمجتمع،
ويرعى
العنف
في
الجامعات
وسواها
من
المواقع
.
اقرأ أيضا
لا تصبوا الزيت على النار
فهد الخيطان
الصوت الواحد والتزوير.. انطباعات سائدة
فهد الخيطان
الفشل بعينه!
فهد الخيطان
شريط الأخبار
تعرف على مأساة الطبيبة آلاء النجار التي فقدت تسعة من أطفالها في غزة .. قصة تبكي الصخر
خبر وفاة ام جبل عارٍ عن الصحة
وفيات الأردن السبت 24-5-2025
اليوم العالمي للنحل.."أعظم الملقحات" التي تطعم العالم
مستشفى الكندي يهنئ جلالة الملك وولي العهد بمناسبة عيد الاستقلال 79
طقس معتدل اليوم وحار نسبيا حتى الاثنين
وفاة وثلاث إصابات في حادث سير مروع بإربد
عائلات مُسحت من السجل المدني.. 69 شهيدًا وعشرات الإصابات بمجازر إسرائيلية في غزة وويلات الحرب تشتد
تنظيم 96 مظاهرة في المغرب تضامناً مع غزة
جامعة هارفرد تقاضي ترامب
"الملكية" تُسيّر رحلة إلى مسقط لحضور مباراة النشامى بأسعار تشجيعية
توقيف شخص اعتدى على مياه قناة الملك عبد الله بالأغوار الشمالية
أكثر من 9 ملايين رحلة باستخدام بطاقات الإعفاء عبر "باص عمّان" و"الباص السريع"
الأمن العام: وفاة خمسيني وإصابة سيدة إثر حادث تدهور على طريق المية
الأردن.. استبدال اسم شارع (سيد قطب) إلى (الشهيد عبد الرزاق الدلابيح)
آل يعيش وكنعان مصاهرة ونسب... الوزير يعرب القضاة طلب والشيخ مجحم الخريشا أعطى (صور)
توقعات بارتفاع حصة الضمان من أرباح الشركات لـ 190 مليون دينار
انفجار يهز صنعاء... وفاة أكثر من 40 شخص وإصابة العشرات (فيديو)
الحباشنة يحاضر حول عيد الاستقلال في نادي الحصن الثقافي
جمعية الفنادق: 63% نسبة إشغال فنادق عمّان فئة 5 نجوم والبحر الميت 47%