وأضافت نصير أنّ الأشخاص الذين صدروا هذا المصطلح كانوا يريدون إعطاء حصانة لأنفسهم، مشيرة إلى أنه لا يوجد في الشرع ما يسمى بـ«المايوه الشرعي»
وأوضحت أنه من حق أي شخص زيارة الأماكن المصرية دون وصاية من أحد، لافتة إلى الوصاية في هذا الأمر تكون خالية من الكلام الطيب الذي يُعمر القلوب ويرطبها
وأشارت إلى أنها ضد منع المحجبات من نزول البحر في الأماكن السياحية، وأن المطالبة بمنعهم تعد خلطا للأوراق والوصايا على الآخرين لتنفيرهم، موضحة أن الدين لم يأمر بالقهر والوصايا، وعندما تأتي هذه الوصايا من شخص لا علاقة له بالأمر تكون تدخلا غير مرغوب فيه