تاجر سيارات يملك مول متخصص في احد مناطق ام السماق والرابية حصل مؤخرا على موافقة من امانة عمان بإنشاء خيمة رمضانية على سطح موله المعروف في كل المنطقة .
الترخيص لاقامة خيمة رمضانية او خيمة متخصصة لمشاهدة مبارايات كأس العام لم يكن قانونيا حتى ولو حصل على توقيع من الرجل الثاني في امانة عمان التي كانت قد اصدرت شروطا واسس وتعليمات خاصة جدا لمن يريد اقامة الخيمة الرمضانية التي وضعت لها شروط واسس يمنع تجاوزها لكن امانة عمان وعندما يتعلق الامر بتاجر سيارات فانها تكسر كل القواعد والانظمة وتخالف شروطها والاسس التي تعتمدها مما يتطلب من الجهات الرقابية وحتى هيئة مكافحة الفساد ان تتساءل وتسأل عن المسؤول عن منح تاجر السيارات المليونير الفقير والذي كان قد تنازل في وقت سابق عن املاكه وعقاراته وممتلكاته الى ابناءه وازواجه وما شابه حتى لا يتم ملاحقته عن قضايا مالية كان قد تورط بها هذا الترخيص الذي سيكون على سطح عمارة المول الذي كان مخصص لبيع السيارات الفارهة .