١٠ دول بدون قوات مسلحه ! تعرف عليها

١٠ دول بدون قوات مسلحه ! تعرف عليها
أخبار البلد -  
اخبار البلد-
 

اغلب الدول لديها قوات عسكرية كبيرة قادرة على حماية المواطنين و نشر الامن فى جميع الأوقات. أكبرها فى الصين حوالى مليون و 600 ألف من القوات العسكرية. بينما بعض الدول ليس لديها أى قوات على الاطلاق ! و ذلك ليرجع لجغرافية المكان أو تاريخ تلك الدول و أسباب اخرى.

يرى العديد أن تواجد القوى العسكرية ضرورة حتمية بينما يرى أخرون أن لا جدوى من وجودهم ! ولكن فى حالات عديدة هناك خطط احتياطية فى حالة مهاجمة الدولة أو شن عدوان عليها.

هذه القائمة لا تتضمن دولة اليابان رغم أنه رسميا ليس بها قوات مسلحة وفقا للمادة رقم 9 من الدستور , فلديها قوات دفاع خاصة والتي لا يجوز نشرها خارج اليابان لبعثات حفظ السلام الخاصة بالأمم المتحدة.

 دول بدون قوات مسلحه 

1-جزر المارشال:

منذ تأسيس الدولة القوات الوحيدة المسموح بها هى وحدات الشرطة المحلية و وحدة مراقبة بحرية من أجل حفظ الأمن الداخلى. و يحافظ على استقرار المحيط الهادى وحدة زوارق دورية تابعة لميثاق الارتباط الحر أما الدفاع فهو من مسئولية الولايات المتحدة.

2-بالاو:

منذ تأسيسها القوات المسموح بها هى وحدات الشرطة المحلية التى تشمل 30 فرد من وحدة المراقبة البحرية مزودة بمدرعات صغيرة . أما الدفاع من جانب الولايات المتحدة في إطار اتفاق الارتباط الحر.

3-ساموا:

منذ التأسيس لم يتم تشكيل أى قوة عسكرية. ولكن هناك وحدة شرطة محلية و وحدة المراقبة البحرية مزودة بأسلحة صغيرة. ونيوزيلاندا مسئولة عن عملية الدفاع وفقا لاتفاق عام 1962.

4-توفالو:

منذ تأسيسها لا تمتك قوات عسكرية. هناك وحدة شرطة صغيرة و وحدة مراقبة بحرية. ويتم تزويد وحدة المراقبة البحرية بالأسلحة الصغيرة ويحافظ على وحدة المحيط الهادئ فئة الزوارق.

5-الفاتيكان:

بها قوات الدرك لحفظ الأمن الداخلى. ليس هناك اتفاق دفاع مع الجمهورية الإيطالية لأنه من شأنه أن ينتهك حياد الفاتيكان ولكن بشكل غير رسمي الجيش الإيطالي يحمي مدينة الفاتيكان. ألغيت حراسة البلاط و حراسة النبلاء في عام 1970.

6-ناورو:

استراليا تتحمل مسئولية الدفاع عن ناورو تبقا لاتفاق عرضى بين الدولتين. ومع ذلك هناك قوات شرطة مسلحة كبيرة نسبيا وقوات مساعدة فى حفظ الأمن الداخلى.

7-جزر السولمون:

حافظت على قوة شبه عسكرية حتى النزاع العرقي حيث تدخلت أستراليا ونيوزيلندا وبلدان المحيط الهادئ الأخرى لاستعادة القانون والنظام. ومنذ ذلك الحين لا تتواجد قوات مسلحة ومع ذلك، هناك قوات شرطة كبيرة نسبيا وحدة المراقبة البحرية للأمن الداخلي. وقد تم تجهيز وحدة المراقبة البحرية بالأسلحة الصغيرة.

8-لخنشتاين

تخلصت من جيشها عام 1868 لأنه كان مكلف. التدخل العسكرى مسموح فقط فى أوقات الحروب التى لم تحدث أبدا ! وإمارة ليختنشتاين تحافظ على القانون ولديها أسلحة خاصة و فريق تكتيكى للحفاظ على الأمن الداخلى.

9-جرينادا:

لا توجد قوات برية منذ عام 1983 بسبب الغزو الذى قادته الولايات المتحدة الامريكية. و بها وحدات أمن موازية للجيش للحفاظ على الأمن الداخلى.

10-أندورا:

لا يوجد لديها جيش نظامى ومع ذلك وقعت معاهدات مع الدول الأوروبية وفرنسا لحمايتها. وبها جيش تطوعى صغير ولكن مهمته شرفية و يظهر فقط فى أوقات الاحتفالات. و وحدة GIPA شبه العسكرية كعنصر من عناصر الشرطة الوطنية.

 

شريط الأخبار أوكرانيا تنفّذ أوسع هجوم بالعمق الروسي منذ بدء الحرب- (فيديوهات) طقس لطيف في أغلب المناطق اليوم تفاصيل صادمة.. طفلة تفارق الحياة بحادث دعس مروع في مأدبا زيارة صحفية جامعة لمستشفى عبد الهادي إنشاء 500 مدرسة خلال الأعوام الأربعة المقبلة ميناء حاويات العقبة يسجل أعلى حجم مناولة الشهر الماضي الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون بصاروخ باليستي و3 مواقع حيوية بطائرات مسيرة الموافقة على نظام معدل لنظام ترخيص شركات الصرافة 28% من الإناث مدخنات في الأردن إتاحة خدمة الاستعلام الرقمي عن الملاءة المالية للأشخاص الذين يصدرون شيكات... وقرارات أخرى الأردن .. ادعى أنه يريد الزواج منها وهذا ما حصل الحكومة توافق على اتفاقية مشروع دعم اعتماد التنقل الكهربائي في الأردن اتفاقية بين الحكومة وشركة "توام" للأجهزة والمستلزمات الطبية القبض على 32 مروجا وتاجرا للمخدرات في مختلف المحافظات البريد الأردني يطلق منصة "Bareed Go" لخدمة التوصيل الفوري لأصحاب المتاجر الملك يحذر من التصعيد الخطير وغير المسبوق الذي يستهدف الفلسطينيين الصفدي: قتلة الأطفال منعوا زيارة الوفد العربي الإسلامي إلى رام الله وقف اجراءات الاعسار بحق السنابل الدولية وادارة الشركة تشكر المراقب مراقب عام الشركات يوقف إجراءات الإعسار والتصفية الإجبارية بحق شركة السنابل الدوليه للاستثمارات الاتحاد الفلسطيني لشركات التأمين وجامعة النجاح الوطنية توقعان مذكرة تفاهم لتطوير التدريب والتعليم في قطاع التأمين