ألقصير
عباس عواد موسى
مدى القصف يا أمي
مدى الثأر يا أبي
لطفلٍ بأعمار الرضاعة , يُذبحُ
حنانيكما أمي .. أبي
أنظرا هنا
لخزيٍ وعارٍ دمعتي تنزف نحُو
سلامٌ لدمع شهرزادٍ , لعينها
سلامٌ لدمعٍ سال أرضاً فيمسحُ
ودمعي شهيٌّ والبلاد تزلزلتْ
سلامٌ , فأغلِقْ صفحتي , العربُ ما استحوا
ألنيرب
تقول الأساطيرُ لحالِ المخايِلةْ
هاك يصير القصفُ ضدّاً لطاغيةْ
حندرات
زرت قبوراً لا تُعدُّ ولا تحصى
دمائي تفيض الأرض يا أيها الدمعُ
عباس عواد موسى
مدى القصف يا أمي
مدى الثأر يا أبي
لطفلٍ بأعمار الرضاعة , يُذبحُ
حنانيكما أمي .. أبي
أنظرا هنا
لخزيٍ وعارٍ دمعتي تنزف نحُو
سلامٌ لدمع شهرزادٍ , لعينها
سلامٌ لدمعٍ سال أرضاً فيمسحُ
ودمعي شهيٌّ والبلاد تزلزلتْ
سلامٌ , فأغلِقْ صفحتي , العربُ ما استحوا
ألنيرب
تقول الأساطيرُ لحالِ المخايِلةْ
هاك يصير القصفُ ضدّاً لطاغيةْ
حندرات
زرت قبوراً لا تُعدُّ ولا تحصى
دمائي تفيض الأرض يا أيها الدمعُ