وفي كلمة له، تحدث بايدن عن قلق لا سيما مع تعرض موظفين عموميين لتهديدات وترهيب مستمرين بسبب أداء واجباتهم بأمانة.
وينطبق العفو الصادر اليوم، على جيمس بايدن وسارة بايدن وفاليري بايدن أوينز وجون أوينز وفرانسيس بايدن، وهم جميع أفراد عائلة الرئيس الذين ربما كانوا مستهدفين من قبل وزارة العدل في عهد دونالد ترامب لولا هذا العفو، وفقًا لوسائل إعلام أمريكية.
وقال "وفي بعض الحالات، تعرض البعض للتهديد بالملاحقة الجنائية، بما في ذلك الجنرال مارك أ. ميلي، والدكتور أنتوني س. فاوتشي، وأعضاء وموظفي اللجنة المختارة للتحقيق في هجوم السادس من يناير على مبنى الكابيتول بالولايات المتحدة"، قائلا إنهم "لا يستحقون أن يكونوا أهدافا لملاحقات قضائية غير مبررة وذات دوافع سياسية".
وتابع: "خدم الجنرال ميلي أمتنا لأكثر من 40 عامًا، حيث خدم في مناصب قيادية متعددة ونشر قواته في بعض أخطر أجزاء العالم لحماية الديمقراطية والدفاع عنها".
وقال: "لقد خدم الدكتور فاوتشي بلادنا لأكثر من نصف قرن من الزمان. لقد أنقذ أرواحًا لا حصر لها من خلال إدارة استجابة الحكومة للأزمات الصحية الملحة، بما في ذلك فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وكذلك فيروسا الإيبولا وزيكا. وخلال فترة عمله كمستشار طبي رئيسي، ساعد البلاد في معالجة جائحة تحدث مرة واحدة في القرن. إن الولايات المتحدة أصبحت أكثر أمانًا وصحة بفضله".
وتحدث عن السادس من يناير 2021، عندما هاجم حشد من المتمردين مبنى الكابيتول في محاولة لقلب الانتخابات، ما دفع الكونغرس لإنشاء لجنة مختارة من الحزبين للتحقيق في هجوم السادس من يناير على مبنى الكابيتول بالولايات المتحدة للتحقيق في الحقائق والظروف وأسباب التمرد والإبلاغ عنها.
وختم بايدن مانحا العفو عن الجنرال مارك أ. ميلي، والدكتور أنتوني س. فاوتشي، وأعضاء الكونغرس والموظفين الذين خدموا في اللجنة الخاصة، وضباط شرطة الكابيتول وشرطة العاصمة واشنطن الذين شهدوا أمام اللجنة الخاصة.
وقال "وفي بعض الحالات، تعرض البعض للتهديد بالملاحقة الجنائية، بما في ذلك الجنرال مارك أ. ميلي، والدكتور أنتوني س. فاوتشي، وأعضاء وموظفي اللجنة المختارة للتحقيق في هجوم السادس من يناير على مبنى الكابيتول بالولايات المتحدة"، قائلا إنهم "لا يستحقون أن يكونوا أهدافا لملاحقات قضائية غير مبررة وذات دوافع سياسية".
وتابع: "خدم الجنرال ميلي أمتنا لأكثر من 40 عامًا، حيث خدم في مناصب قيادية متعددة ونشر قواته في بعض أخطر أجزاء العالم لحماية الديمقراطية والدفاع عنها".
وقال: "لقد خدم الدكتور فاوتشي بلادنا لأكثر من نصف قرن من الزمان. لقد أنقذ أرواحًا لا حصر لها من خلال إدارة استجابة الحكومة للأزمات الصحية الملحة، بما في ذلك فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وكذلك فيروسا الإيبولا وزيكا. وخلال فترة عمله كمستشار طبي رئيسي، ساعد البلاد في معالجة جائحة تحدث مرة واحدة في القرن. إن الولايات المتحدة أصبحت أكثر أمانًا وصحة بفضله".
وتحدث عن السادس من يناير 2021، عندما هاجم حشد من المتمردين مبنى الكابيتول في محاولة لقلب الانتخابات، ما دفع الكونغرس لإنشاء لجنة مختارة من الحزبين للتحقيق في هجوم السادس من يناير على مبنى الكابيتول بالولايات المتحدة للتحقيق في الحقائق والظروف وأسباب التمرد والإبلاغ عنها.
وختم بايدن مانحا العفو عن الجنرال مارك أ. ميلي، والدكتور أنتوني س. فاوتشي، وأعضاء الكونغرس والموظفين الذين خدموا في اللجنة الخاصة، وضباط شرطة الكابيتول وشرطة العاصمة واشنطن الذين شهدوا أمام اللجنة الخاصة.