للمرة الثالثة على التوالي، فازت الفلسطينية الأصل رشيدة طليب في انتخابات "الكونغرس" الأمريكي عن ولاية ميشيغان، وفازت إلهان عمر من أصل صومالي بعضوية "الكونغرس" لتمثيل ولاية مينيسوتا.
وتمكنت الفلسطينية رؤى رمان من الفوز بعضوية برلمان ولاية جورجيا مرشحة عن الحزب الديمقراطي.
وفي ولاية الينوي فاز الفلسطيني عبد الناصر رشيد، بعضوية برلمان ولاية الينوي مرشحا عن الحزب الديمقراطي.
ويترقّب ملايين الأمريكيين نتائج انتخابات التجديد النصفي، في ظل دفاع للديمقراطيين على أغلبيتهم في مجلسي النواب والشيوخ، وسط قلق الرئيس جو بايدن من تسبب ذلك بعرقلة برامجه وسياساته، وبأن يزيد من حظوظ الرئيس السابق دونالد ترامب للعودة إلى البيت الأبيض في الانتخابات الرئاسية المقررة في عام 2024.
وتشير النتائج إلى خسارة الحزب الديمقراطي للأغلبية في "الكونغرس" وبقاء حظوظه الهشة قائمة في مجلس الشيوخ.
ورجح المؤرخ السياسي، أستاذ التاريخ في الجامعة الأمريكية في واشنطن، ألان ليشتمان، في مقابلة مع "الحرة" أن "الحزب الحاكم في البيت الأبيض عادة ما يخسر الانتخابات النصفية على الرغم من استثناءات حصلت لهذه القاعدة، في أعوام 1934 و1998 و2002، ربح خلالها الحزب الحاكم".
ليشتمان يؤكد أنه "خلال الانتخابات الحالية لا أعتقد أن الحزب الديمقراطي سينجح في الاحتفاظ بالأغلبية"، وأضاف أن "الانتخابات النصفية هي الفرصة الوحيدة التي يحكم خلالها الشعب الأمريكي على أداء الإدارة"، مبينا أن "من هم مستاؤون ويريدون الاحتجاج يتحفزون للتصويت أكثر ممن هم راضون عن أداء الرئيس خلال السنتين الماضيتين".
وتمكنت الفلسطينية رؤى رمان من الفوز بعضوية برلمان ولاية جورجيا مرشحة عن الحزب الديمقراطي.
وفي ولاية الينوي فاز الفلسطيني عبد الناصر رشيد، بعضوية برلمان ولاية الينوي مرشحا عن الحزب الديمقراطي.
ويترقّب ملايين الأمريكيين نتائج انتخابات التجديد النصفي، في ظل دفاع للديمقراطيين على أغلبيتهم في مجلسي النواب والشيوخ، وسط قلق الرئيس جو بايدن من تسبب ذلك بعرقلة برامجه وسياساته، وبأن يزيد من حظوظ الرئيس السابق دونالد ترامب للعودة إلى البيت الأبيض في الانتخابات الرئاسية المقررة في عام 2024.
وتشير النتائج إلى خسارة الحزب الديمقراطي للأغلبية في "الكونغرس" وبقاء حظوظه الهشة قائمة في مجلس الشيوخ.
ورجح المؤرخ السياسي، أستاذ التاريخ في الجامعة الأمريكية في واشنطن، ألان ليشتمان، في مقابلة مع "الحرة" أن "الحزب الحاكم في البيت الأبيض عادة ما يخسر الانتخابات النصفية على الرغم من استثناءات حصلت لهذه القاعدة، في أعوام 1934 و1998 و2002، ربح خلالها الحزب الحاكم".
ليشتمان يؤكد أنه "خلال الانتخابات الحالية لا أعتقد أن الحزب الديمقراطي سينجح في الاحتفاظ بالأغلبية"، وأضاف أن "الانتخابات النصفية هي الفرصة الوحيدة التي يحكم خلالها الشعب الأمريكي على أداء الإدارة"، مبينا أن "من هم مستاؤون ويريدون الاحتجاج يتحفزون للتصويت أكثر ممن هم راضون عن أداء الرئيس خلال السنتين الماضيتين".