أطلقت شركة وومبو الكندية الناشئة تطبيقا جديدا للأجهزة الذكية التي تعمل بنظامي التشغيل آي.أو.إس أو أندرويد اسمه دريم، يستخدم الذكاء الاصطناعي لإنتاج أعمال فنية أصلية اعتماداً على أوامر نصية من المستخدم.
وكانت الشركة قد أثارت الانتباه إليها في وقت سابق عندما أطلقت تطبيقاً يستخدم الذكاء الاصطناعي لضبط التزامن بين حركة الشفاه والصوت في ملفات الفيديو.
وتعتبر عملية الرسم باستخدام هذا التطبيق في منتهى البساطة، حيث لا يحتاج الأمر من المستخدم لأكثر من وصف الشيء الذي يريد رسمه بكلمات بسيطة وقليلة مثل "شجرة مخيفة" أو "أسوأ سندوتش في التاريخ"، ثم يختار أسلوب الرسم من قائمة اختيارات تضم "روحاني أو باروك أو الفن الخيالي". ويمكن أن يختار "بدون أسلوب".
ويقوم تطبيق دريم بتحويل الكلمات إلى عمل فني خلال أقل من 20 ثانية فقط من اكتمال وصف الصورة بالكلمات.
وبحسب موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا فإن المستخدم لن يشعر بالملل خلال هذه الثواني العشرين التي ينتظر خلالها ظهور اللوحة الفنية على شاشة الجهاز، حيث سيعرض التطبيق لمحات عن دور الذكاء الاصطناعي في العمل. ويظهر هذا التطبيق الثورة الهائلة في مجال النمذجة، بدءا من وضع علامات تحديد بداية العمل الفني وحتى وضع الإضافات السريعة على قماش اللوحة، وصولا إلى إنتاج الصورة النهائية.
وبالطبع فإن بعض الأعمال الفنية التي يتم إنتاجها باستخدام التطبيق دريم تكون مذهلة والبعض ليس كذلك بالضرورة.
وبالطبع لن يكون في مقدور المستخدم استخدام أمرين نصيين لإنتاج نفس الصورة. لذلك سيكون عليه طلب رسم صورة جديدة من نفس الأمر النصي مرة بعد أخرى حتى يصل إلى الشكل النهائي الذي يريده.
وكانت الشركة قد أثارت الانتباه إليها في وقت سابق عندما أطلقت تطبيقاً يستخدم الذكاء الاصطناعي لضبط التزامن بين حركة الشفاه والصوت في ملفات الفيديو.
وتعتبر عملية الرسم باستخدام هذا التطبيق في منتهى البساطة، حيث لا يحتاج الأمر من المستخدم لأكثر من وصف الشيء الذي يريد رسمه بكلمات بسيطة وقليلة مثل "شجرة مخيفة" أو "أسوأ سندوتش في التاريخ"، ثم يختار أسلوب الرسم من قائمة اختيارات تضم "روحاني أو باروك أو الفن الخيالي". ويمكن أن يختار "بدون أسلوب".
ويقوم تطبيق دريم بتحويل الكلمات إلى عمل فني خلال أقل من 20 ثانية فقط من اكتمال وصف الصورة بالكلمات.
وبحسب موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا فإن المستخدم لن يشعر بالملل خلال هذه الثواني العشرين التي ينتظر خلالها ظهور اللوحة الفنية على شاشة الجهاز، حيث سيعرض التطبيق لمحات عن دور الذكاء الاصطناعي في العمل. ويظهر هذا التطبيق الثورة الهائلة في مجال النمذجة، بدءا من وضع علامات تحديد بداية العمل الفني وحتى وضع الإضافات السريعة على قماش اللوحة، وصولا إلى إنتاج الصورة النهائية.
وبالطبع فإن بعض الأعمال الفنية التي يتم إنتاجها باستخدام التطبيق دريم تكون مذهلة والبعض ليس كذلك بالضرورة.
وبالطبع لن يكون في مقدور المستخدم استخدام أمرين نصيين لإنتاج نفس الصورة. لذلك سيكون عليه طلب رسم صورة جديدة من نفس الأمر النصي مرة بعد أخرى حتى يصل إلى الشكل النهائي الذي يريده.