اخبار البلد - مرة أخرى، حسم البرازيلي فينيسيوس جونيور مباراة إشبيلية لمصلحة فريقه ريال مدريد، مساء الأحد، ليثبت أن "سخرية الكثيرين" منه كانت سوء تقدير كبيرا، وأن موهبته العالمية لا غبار عليها.
واستلم اللاعب
البرازيلي الشاب الكرة العالية بصدره في جهة الجناح الأيسر، ليتجاوز مدافع إشبيلية
ثم يسدد صاروخية في الزاوية البعيدة، وسط دهشة الجماهير في سانتياغو برنابيو،
والملايين خلف شاشات التلفاز حول العالم.
تألق فينيسيوس "اللافت" هذا الموسم جاء بعد أشهر طويلة من حملات التنمر والسخرية التي تعرض لها اللاعب على وسائل التواصل الاجتماعي، وبسبب إهداره للفرص السهلة أحيانا ومراوغاته الفاشلة أحيانا أخرى.
حملات السخرية
وصلت حتى للعالم العربي، حيث أصبح اللاعب البرازيلي مادة دسمة لمحتوى الكوميديا
الرياضية، سواء من صور أو فيديوهات.