الهاشمية جامعة ... صرحها عالي ... ورئيسها على بنائها والي ...!!! سليم ابو محفوظ .

الهاشمية جامعة ... صرحها عالي ... ورئيسها على بنائها والي ...!!! سليم ابو محفوظ  .
أخبار البلد -  

في حفل تدشين صرح علمي من صروح العلوم الهاشمية ... وفي الجامعة الهاشمية وتحت رعاية الدكتور العالم والنطاسي البارع الذي يجيد الادارة ويحفظ التاريخ ويرسخ جذور العلم في صروحه الشامخات ، على أرض العز والكرامة في زرقاء التاريخ التي شرفها سيدنا محمد برحلته الشامية واستراح في احدى واحاتها الغناء وفي منطقة السخنة كانت المحطة على بعد مسافات قريبة من الهاشمية .
التي يرفع فيها البنيان لتكون قاعاتها من أضخم القاعات فيما بين الجامعات الاردنية التي تمتد على كامل الرقعة الاردنية ، وبجهد الخيرين من أبنائها وعلى رأسهم العقل المفكر والاداري المدبر صاحب الفكر المبحر رئيس الجامعة الدكتور كمال الدين بني هاني ، الذي رفع سوية الجامعة الهاشمية مقارنة مع اقرانه فأول مشاريعه كانت ضبط الإدارة ودرء الفساد والإفساد المتفشي في ردهاتها واقسامها وكلياتها ومستودعاتها ، فعمل قدر المستطاع فحد من التسيب وأوقف الإستهتار فثار عليه الثائرون فجابه الموجة بإقٌتدار وسانده القانون والسلطة التنفيذية والخيرون من الأخيار .
ففكر بالإستثمار قبل الإعمار فطبق مشاريع التوليد الكهربي بواسطة الطاقة الشمسية ونجح وافلح وأنشئ مصادر التحلية للمياه من الأبار... وكل ذلك ليتمكن من إخفاض النفقات ، وتم ما ينوي فزاد الوفر المالي وكان ميلاد مشروع اليوم الذي حضرنا حفل تدشين إنجاز مراحل بداياته وبحجم 40% بالمئة من الحجم الإجمالي الذي بلغ حجم عطاءه عشر ملايين دينار أردني هاشمي طبعا ً ، تمويل محلي من الجامعة ذاتها ومن صندوقها الخاص ومواردها المحلية والذاتية .
التي رعى نموها إداري ناجح ودكتور فالح يخاف الله ويحافظ على المال العام لا يبذر يمينا ً وشمالا ً بارك الله فيه وأمثاله الطيبين في وطننا الأردني العظيم بشعب الأردن الكريم ، الذي لا يخلوا من الطيبين أمثال الدكتور كمال بني هاني المكرم الذي يخاف الله أولا ً ويحافظ على أموال هو مؤتمن عليها أموال وهي للشعب الأردني كافة وللوطن عامة ، ويجب على كل حر شريف أن يحافظ عليها ليبقى الأردن الهاشمي غني ٌ بموارده كريم ٌ بشعبه فخور ٌ بقيادته .
لا يحتاج منح بالدولار الامريكي من شعب الولايات المستعمرة للأوطان حديثا ً وتستعبد البشر وتحجم خطواتهم وقدراتهم ودوما ٌ تجعل منهم عالات على كاهل الوطن وعاهات شعوبية رعوية ...ومتسولين يمدوا أياديهم للبرامج الإفسادية االربوية والمساعدات المذلة للمواطنين التي تستجلبها حكوماتنا الرشيدة التي تذهب هدرا ٌ دون فوائد تذكر ، مستوردة من الخارج لتغيير ثقافاتنا وتوجيه أطفالنا ونساءنا لتقليد الغرب المستعمر في امور حماية الطفولة والمساواة بين الحقوق بين بنو الجنسين والشرق الملحد .
بعكس الجامعة الهاشمية التي تحافظ على قيم ومبادئ ديننا الحنيف ورسالة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الذي تحمل أسمه الجامعة الهاشمية نسبة الى جد الرسول هاشم ، فستبقى الهاشمية كجامعة أردنية الجامعة الثانية على مستوى الوطن من حيث التخصصات والتنوعات التي يحتاج اليها سوق العمل وتحتاج لها مؤسساتنا الوطنية العامة والخاصة ، فدعم الجامعة في مشاريعها دعم للوطن ومقدرات الوطن .
والذي يطمن البال هو ما نشاهد اليوم من إنجاز عمراني ماثل للعيان بجهود شركة منفذة وطنية تفوقت على ذاتها وعلا الصرح ببناء الحجر ويكتمل بأذن الله على أيادي مهرة من الأردنيين ، يديرهم المهندس عمر عرموش ونائبه الشاب المهذب صبحي عمر عرموش نائب المدير العام وبهممهم وكوادرهم تدور العجلة وفي هذا العام سيكتمل المشروع ليخضع للعمل في حلته الجديدة مع نهاية عام 2016 بعون الله وبفضل الطيبين من الاردنيين الشرفاء ، اللذين ينظر لهم سيد البلاد بعين الأب الحاني والرعاية الملكية السامية ... يد تبني ويد تحرس الوطن لننعم بالأمن والأمان الذي من الله به على أردننا العزيز بشعبه ، الذي يلتف حول القيادة الهاشمية والكل منا يفتديها بكل طاقاته ...
حفظ الله الأردن واحة لملاذ الآمنين وبلاد لكل العرب والمسلمين ... لأن الأردن للجميع كما هي تسمية جيشه بالعربي والجامعة الهاشمية للجميع من المواطنين والوافدين ، والملك عربي مسلم يرعى المقدسات ويحافظ على تواجدها كعقائد لأتباعها ومساجد وكنائس لروادها يمارسون فيها عباداتهم ويتدارسون فيها سنن رسلهم .
وتستعبد البشر وتحجم خطواتهم وقدراتهم ودوما ٌ تجعل منهم عالات على كاهل الوطن وعاهات شعوبية رعوية ...ومتسولين يمدوا أياديهم للبرامج الإفسادية االربوية والمساعدات المذلة للمواطنين التي تستجلبها حكوماتنا الرشيدة التي تذهب هدرا ٌ دون فوائد تذكر ، مستوردة من الخارج لتغيير ثقافاتنا وتوجيه أطفالنا ونساءنا لتقليد الغرب المستعمر في امور حماية الطفولة والمساواة بين الحقوق بين بنو الجنسين والشرق الملحد .
بعكس الجامعة الهاشمية التي تحافظ على قيم ومبادئ ديننا الحنيف ورسالة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الذي تحمل أسمه الجامعة الهاشمية نسبة الى جد الرسول هاشم ، فستبقى الهاشمية كجامعة أردنية الجامعة الثانية على مستوى الوطن من حيث التخصصات والتنوعات التي يحتاج اليها سوق العمل وتحتاج لها مؤسساتنا الوطنية العامة والخاصة ، فدعم الجامعة في مشاريعها دعم للوطن ومقدرات الوطن .
والذي يطمن البال هو ما نشاهد اليوم من إنجاز عمراني ماثل للعيان بجهود شركة منفذة وطنية تفوقت على ذاتها وعلا الصرح ببناء الحجر ويكتمل بأذن الله على أيادي مهرة من الأردنيين ، يديرهم المهندس عمر عرموش ونائبه الشاب المهذب صبحي عمر عرموش نائب المدير العام وبهممهم وكوادرهم تدور العجلة وفي هذا العام سيكتمل المشروع ليخضع للعمل في حلته الجديدة مع نهاية عام 2016 بعون الله وبفضل الطيبين من الاردنيين الشرفاء ، اللذين ينظر لهم سيد البلاد بعين الأب الحاني والرعاية الملكية السامية ... يد تبني وبد تحرس الوطن لننعم بالأمن والأمان الذي من الله به على أردننا العزيز بشعبه ، الذي يلتف حول القيادة الهاشمية والكل منا يفتديها بكل طاقاته ...
حفظ الله الأردن واحة لملاذ الآمنين وبلاد لكل العرب والمسلمين ... لأن الأردن للجميع كما هي تسمية جيشه بالعربي والجامعة الهاشمية للجميع من المواطنين والوافدين ، والملك عربي مسلم يرعى المقدسات ويحافظ على تواجدها كعقائد لأتباعها ومساجد وكنائس لروادها يمارسون فيها عباداتهم ويتدارسون فيها سنن رسلهم .
شريط الأخبار شاعر يهجو شركة مناجم الفوسفات الأردنية من قناة الجزيرة .. شاهد الفيديو متابعة لزيارة رئيس الوزراء للمفرق.. توقيع إتفاقية بوزارة العمل لتوسعة فرع إنتاجي بمغير السرحان لزيادة عدد المشتغلين 250 عامل شرطة الاحتلال: توقيف مشتبه بهم بإطلاق قنبلتين ضوئيتين باتجاه منزل نتنياهو "تيك توك" يحذف 135 مليون فيديو خلال 3 أشهر سيدة البرازيل الأولى: إذهب الى الجحيم يا إيلون ماسك رئيس "مستثمري الإسكان" السابق: نطالب بتسريع إجراءات الترخيص.. ونعمل من أجل هاتين الفئتين مدعوون للمقابلة الشخصية لوظيفة إمام ..(أسماء) تسرب 500 لتر من التنر إثر تصادم على طريق عمان التنموي بالصور-جميلات الكون للأعوام السبعة الأخيرة... من هن؟ طقس لطيف الحرارة اليوم.. وكتلة هوائية وأمطار قادمة إلى الأردن غداً وفيات الأردن الأحد 17 / 11 / 2024 حرب غزة بيومها ال408 ..شهداء ومصابون في البريج والنصيرات ورفح دراسة مثيرة للجدل حول السبب الكامن وراء ارتفاع حالات البلوغ المبكر للفتيات صحيفة تركية: حملة توقيعات لانسحاب تركيا من حلف الناتو دراسة تفصيلية لانتخابات مجلس النواب العشرين بيان هام صادر عن الجمعية الأردنية للتأمينات الصحية والاتحاد الأردني لشركات التأمين مجلس الوزراء يقر تعليمات إدارة وتقييم الأداء استكمالا لمتطلبات تحديث القطاع العام رحلة في القطار القديم عمان مرورا بالزرقاء والمفرق منح أراض في القدس لجيش الاحتلال ليوفر مقابر لجنوده القتلى تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية