خناجر وطعنات في النقابه

خناجر  وطعنات  في  النقابه
أخبار البلد -  
خناجر وطعنات” في النقابه” د نضال شاكر العزب ليتنا بلا أم .. ..ليتنا لم نر " صباغها " يسقط عنها بعد منتصف الليل .... بدأت المعركة مبكرا في النقابه ... بدأت المعركة اللامجديه المتكرره المملة الصفيقه المحزنه اللامنتجه ....والمفرحه للشامتين ....والذين يتنظرون لسان حالهم ألم نقل لكم ؟؟؟ ليتني لم أعش ولم أسمع ما يقال ولم أحس ببؤس هؤلاء المتربعين يأكلون ويتمخطون ويعودون وكأن البطون أجدبت والأرحام عقيمه ... فيأخذ الواحد فيهم كل يوم وجه وفي كل حين " زئبقيه " وتسللا !!!!! يتسابقون على "الجثه الهامده ... على الرجل العجوز " الذي قتلته الفئة الباغيه من أبناءه .... للأسف بدأ الضرب " تحت الحزام " وارتفعت الحمى " وتنافخ المتنافخون " نفخاتهم المعتادة والمتكرره..... بدأ التجييش الذي لم ولن يسمن الجوعى ...من المنتسبين المحبطين ....والذين يراد لهم ان يكونوا وقود ل -معركة الخسران المكرور- .....وفي كل مرة ننسى اللب والقضيه .... فيشمت الشامتون .... بمتعلميين سلوكهم جهل وجهل مطبق ....وعكس المتوقع في كل مرة .... وأطراف المعركة وما أدراك " من أطراف القضيه " ما بين مدع للبياض لا يملك من البياض شيئا .... لا بل جر السواد للسواد والتقهقر والتراجع .... وبين أخضر لم نر من ربيعه شيئا حتى كرهنا إخضراره " الباهت " مللنا حتى من خريفه ....لم نر زهره ولا نيسانه .... وبين مدعي إصلاح ينتظرون خلو الساحة من الفرسان وغياب الرجال من الميدان لسان حالهم هذا الموجود هذا لكم ولا طبق غيره !!!!! والطبيب يعالج يفهم القصة والقصة بسيطة أن الأم لم تعد والدة تحنو وترعى ... لا بل استنصرت واستنسرت على أولادها ونسيتهم في العراء والحيرة لا يريدونها هذه الأم ولا يريدون الاتحاد معها بالاسم .... فهل يسمع دعاء الولد على والده ؟؟؟؟ وهل يغضب الإبن على أم نسيت ملامحها وأمومتها ودورها لصالح أدوار ..... نسيت الأم وتلهت وطبخت الحصى منذ عقود واستهلكت الوقود .... تريد حرق أولادها في المعركة اللامجديه .... أما هي فتتلهى بغير حق تتلهى بالأعراس والخطبات والحفلات والطبايخ والدعوات والموتى .... وتنسى وتنسى مواثيقه وهدفها وسبب وجودها .... انقلبت الصوره وصارت الأم ترجوا ابناءها السماح تلو السماح حتى مللوا المسامحه .... وقرفوا من أم تركع وتركع ....تستدعيهم كل عامين تثير فيهم نوازع الثأر والحقد والعشائريه والمناطقيه وتتناقض مع نفسها ومع مبادئ مجالسها الذين لا يمثلون الا مشروع محاصصه لا يكاد يمثل 7% من الجسم النقابي ..... مجالس تستبعد الأبناء وتستقوي عليهم وتخاطبهم بمنطق استعلائي .... فهي العالمة وهم الجاهلون هي المشبعه وهم الجائعون .... مجالس المحاصصة والاستثمار في المواقع ... والقبول باليسير من الفتات ..... فهل تقود هذه معركة " النضال المطلبي " الصلب .... وهي تتهافت وتنحنى وتتراجع ... هرمنا نعم مللنا نعم ... انتحينا نعم .... احبطنا .... نحن من ؟؟؟؟ نحن من تتاجرون باسمهم ... الحل استئصالي ودون معالجة ملطفه .... Nedal.azab@yahoo.com
شريط الأخبار مستشفى الملك المؤسس يجري أول عمليات "كي كهربائي" لتسارع دقات القلب مبنى حكومي بتكلفة ربع مليون ولا طريق له ديوان المحاسبة: مخالفات مالية في 29 حزبا سياسيا المقايضة للنقل تخسر قضيتها الحقوقية امام شركة مجموعة الخليج للتأمين اجتماع غير عادي للصناعات البتروكيماوية بهدف إقالة مجلس الإدارة الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024 الحكومة: رفع تصاريح الدفن من البلديات على منصة قريبًا شركة لافارج.. استقالة سمعان سمعان وتعيين الوزير الاسبق يوسف الشمالي عضواً في مجلس الادارة المقايضه للنقل تخسر قضيتها مع مجموعة المتوسط والخليج للتأمين "لا معيل لهن الا الله" نداء الى اهل الخير 3 طالبات يدرسن الطب صندوق النقد: قدرة الأردن على سداد الدين كافية ومسار الدين العام يتجه للانخفاض زياد المناصير يستضيف رؤساء الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة.. لهذا السبب سوليدرتي الأولى للتأمين تقيم حفل خاص لموظفيها احتفاء بحصولهم على شهادات مهنية معتمدة خبراء يحذرون من فيروس شديد العدوى حول العالم.. ما تريد معرفته فرض رسوم على مشاركة الروابط الخارجية في فيسبوك الذهب يرتفع إلى مستوى قياسي ويتجاوز 4460 دولارا للأونصة أصول صندوق التقاعد لنقابة الاسنان تتآكل وقلق من استنزافها بالكامل زخات مطرية على هذه المناطق الثلاثاء مدعوون للامتحان التنافسي في الحكومة وفيات الثلاثاء 23-12-2025