غرائب وعجائب في مدارسنا ومديرياتنا

غرائب وعجائب في مدارسنا ومديرياتنا
أخبار البلد -  

 

اخبار البلد- مهداة إلى وزير التربية والتعليم موسى إبراهيم أبو رياش -·  في إحدى المناطق الوسطى القريبة من عمان مدرستان مجمعتان مختلطتان للصفوف (1-6) كل منهما في ثلاث غرف صفية يدرس بها عشرة طلاب أو أقل، في كل واحدة أربعة معلمين. وعلى مقربة منهما مدرسة مجمعة مختلطة للصفوف (1-6) في ثلاث غرف صفية يدرس بها 75 طالباً تقريباً، يدرسهم أربعة معلمين بما فيهم المدير، علماً أن الغرفة الصفية الثالثة تتضمن الإدارة وغرفة المعلمين ومستودع المدرسة!

·  نصاب المعلم العادي قد يصل 25 حصة، ولكن نصاب معلم الصف المجمع يصل إلى 50 حصة، لأنه مضطر أن يشرح أو ينفذ ضعف أي معلم آخر!

·  مدرسة جديدة للطالبات لا تقل عن عشرين شعبة وكل شعبة فيها ما لا يقل عن 40 طالبة يدرسن مادة الحاسوب على الواقف لعدم توفر مقاعد إطلاقاً في مختبر الحاسوب وللعام الثاني على التوالي، وتضطر بعض الطالبات للجلوس أرضاً من التعب والإرهاق.

·  بعض المدارس تغلبت على مشكلة عدم توفر المقاعد في مختبرات الحاسوب باستخدام المقاعد الطويلة المخصصة للغرف الصفية بعد التخلص من الطاولة الأمامية لها، ويجلس الطلبة في صفين على شاكلة المسرح!

·       بعض الشعب يوجد بها من 60 إلى 65 طالباً، بحيث لا يستطيع المعلم التجول بين المقاعد.

·       بعض المدارس تنفذ فيها فعاليات الطابور الصباحي في ساحتين متباعدتين لكثرة عدد الطلبة.

·       بعض أقسام المديريات لا رئيس لها منذ سنتين في مخالفة إدارية صارخة.

·  حسب نظام التدريب المعمول به في الوزارة يخصص للمتدرب يومياً ثلاثة دنانير كضيافة، ولكن عملياً لا يخصص له إلا دينار ونصف أو أقل. والسؤال: أين يذهب الفرق؟!

·       قائد تربوي كبير تم التمديد له سنة بعد بلوغه الستين. ربما لانعدام الخبرات والكفاءات التربوية!

·       أنصبة بعض المعلمين لا تتجاوز 12 حصة/ساعة وبعضهم لا تقل عن 25 حصة.

·  المعلم الذي لا يصلح للتدريس أو صاحب مشاكل يتم تحويله إلى وظيفة إدارية أو تحويله إلى استراحة دائمة.

·       معلم له ملف حافل بالمخالفات تم تكليفة بإدارة مدرسة ثانوية كحل لمشاكله.

·       بعض المدارس لا يوجد فيها أي مساعد وبعض المدارس فيها ثلاثة مساعدين.

·  بعض المدارس تعقد امتحانات تحصيلية كل شهر لطلبة المرحلة رغم أن التعليمات تنص على تقييمهم أدائياً.

·  بالإضافة إلى نقص المعلمين، تعاني كثير من المدارس من نقص الأذنة مما يؤثر سلباً على نظافة المدارس.

·       بعض المدارس تعرف بأسماء مديريها، بعد أن تحولت إلى إقطاعيات خاصة لهم.

·  توفر وزارة التربية كل الإمكانات المادية للمعلمين للقيام بمهامهم على الوجه الأمثل، والدليل الصارخ على ذلك أن المعلمين يصورون الامتحانات الشهرية وأوراق العمل على حسابهم الخاص أو على حساب الطلبة!

·  بسبب عدم وجود تجهيزات، يقوم بعض المعلمين بتدريس بعض المباحث العملية (حاسوب، تربية مهنية، تربية فنية، تجارب العلوم) نظريا وعلى طريقة تخيل عزيزي الطالب، أو اقرأ واستمتع، أو نم واحلم!

·  رغم أن جرس الطابور يقرع قبل الثامنة بربع ساعة على الأقل، إلا إن عشرات الطلبة يتجولون في الشوارع المحيطة لمدة نصف ساعة على الأقل بعد قرع الجرس!

·  عند قرب إنتهاء دوام الطالبات يتوافد عشرات الطلبة للتحرش بالطالبات ومضايقتهن بالملاحقة والعبارات غير اللائقة.

·  رغم التقارير الفنية التي تؤكد عدم صلاحية بعض المعلمين للتدريس، إلا إن الرد الرسمي من المسؤولين بسبب نقص المعلمين: "جوز عود ولا قعود" أو "عضوا عليهم بالنواجذ"!

·  شلة (جماعة) المدير ظاهرة منتشرة في المدارس، وهؤلاء هم المقربون، الذين يحظون بالمميزات (حصص إشغال أقل، نصاب أقل، تطنيش عند التأخير أو المغادرة المبكرة، تقارير سنوية ممتازة، ذنوب مغفورة، ...)!

·       مدارس عديدة لا تصلح لعيش البشر، ومع ذلك فهي مدارس حكومية يدرس فيها طلبتنا.

·  بعض المدارس المستأجرة لا كهرباء فيها رغم علم التربية، مما ينعكس سلباً على الطلبة وخاصة في فصل الشتاء، ويحرمهم من استخدام أي جهاز مثل جهاز التسجيل أو الحاسوب!

·       بعض المدارس المستأجرة كلفة صيانتها أكثر من كلفة بنائها!!

·  بسبب الفراغ القاتل التي تعاني منه بعض الإداريات في المدارس، يلجأن –من باب استغلال الوقت ليس إلا- لحفر الكوسا ولف الدوالي!

·  الزي الموحد للطالبات أصبح عند البعض على الريحة، دون أن تحرك الإدارات ساكناً، لعدم وجود ضوابط وتعليمات محددة بهذا الشأن!

·       فرض الزي الموحد للطلبة يعتمد على مدير المدرسة وقناعاته!

·  رغم تأكد بعض مديرات المدارس من وجود مخالفات عند الطالبات مثل وجود أجهزة خلوي بحوزتهن إلا إنهن يتعمدن التطنيش، ابتعاداً عن المشاكل!

 

ملاحظة: ما سبق لا يخص محافظة دون أخرى، بل هو داء منتشر في جميع المحافظات، وهو مما رأيته بعيني أو سمعته من الثقات، ومن يخالفني فليرجمني بمقالة مضادة!

mosa2x@yahoo.com

 

شريط الأخبار "الطاقة والمعادن": العدادات الكهربائية الذكية دقيقة ويسهل اكتشاف الاعطال فيها وتخفض الفاقد الكهربائي انفجارات عنيفة في تل أبيب وحزب الله يستهدف قاعدة بحرية بأسدود فيديو.. ولي العهد تعليقا على بدء تأثر الأردن بالمنخفض الجوي: "اللهم صيبا نافعا" يطبق لأول مرة: إجراءات لعقد متحان الثانوية العامة بصورة إلكترونية نهاية العام "صحة غزة": 35 شهيداً و94 إصابة في 4 مجازر بالقطاع خلال ال24 ساعة الماضية حسان والصفدي يؤكدان التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية الجمارك تعلن تمديد ساعات العمل للتخليص على المركبات الكهربائية الحكومة: ارتفاع أسعار المشتقات النفطية عالميا ورشة توعوية للشركات الصناعية حول المنافع التأمينية للضمان الاجتماعي هيئة الأوراق المالية تشارك في الدورة الثامنة لفعالية المستثمر العالمي WIW2024 في آخر أسبوع من الشهر الجاري الملخص اليومي لحجم تداول الاسهم في بورصة عمان لجلسة يوم الاحد ... تفاصيل أبو ناصر: قرار الحكومة بشأن السيارات الكهربائية مقبول ولكنه منقوص ويفتقر إلى الشمولية الجيش يصفي متسلل ويلقي القبض على 6 أشخاص رئيس الوزراء ووزير الداخلية يعودان مصابي حادثة إطلاق النار في الرابية صالح العرموطي يرد على الكاتب الوهمي ويقول: لن أقاضيه ومن المؤسف... الشوبكي: المؤتمر الصحفي الأخير لوزير الطاقة حول "الريشة" كان غير منتج وفارغ من المضمون !! بدء الاجراءات الاولية لعملية هدم اعرق مستشفى خاص في عمان! الأوقاف تعلن بدء الـتسجيل الأولي للراغبين بالحج توقف ضخ الديسي وتأثر مناطق بعمان والزرقاء إغلاق وتحويل السير لتنفيذ أعمال صيانة لعدد من الجسور في عمان