«من زايد لأزود»، هو الدعاء لنمط سلوك ومنهجية أول اتحاد فيدرالي عربي، تأسس بفكر أساسه الترابط والبناء والمنعة من صاحب أول خير للدولة، من زايد الإمارات مؤسس الدولة وواضع سياسة ورسالة عالميتها، التي تجاوزت في سنوات قليلة بهمة الأبناء وأصحاب العمل والفكر من أبناء الدولة ما جعلها في مكانة مهمة في المنطقة ككل، إن لم تكن في مقدمة تلك الدول في الاستثمار والعمران والقانون والحماية والتنوع وشبكة الوصول والاتصال.
من زايد لأزود هي من زايد الإمارات رسالة وتوجيها وقاعدة الحكمة للأبناء استمرت دون توقف، فكانت سببا لحياة كريمة، ملؤها البركة للكثيرين بالعطاء والخير، سواء أكانوا من أبناء الدولة ورعاياها أو من خارجها، ليتوافق المثل مع صانع الخير فاستحق الدعاء به، حتى وكأنه قد قيل مخصوصا لهم، يحمل في أوله اسم المؤسس وينتهي بالمباركة والمضاعفة التي يقابلها الله في كل خير يتم تقديمه.
في الإمارات العربية مؤسسات خير كثيرة، وإن كان الهلال الأحمر الإماراتي في مستوى متقدم عن غيره منها مقارنة بين جميع المؤسسات، إلا أنه إن كان كذلك فهو صورة وحقيقة حجم الخير لدى الشعب الإماراتي، صاحب اليد الأولى في مصدر تلك الإعانات ماليا أو عينيا، مما جعلها مؤسسة مجتمعية عربية وعالمية رائدة تصلح بحق أن تتقدم أي مؤسسة مانحة، ويستحق أن يجتمع مع ذكر الهلال الأحمر الإماراتي عبارة «صناعة الأمل من خير الشعب الإماراتي».
قد أكون أكتب مكررا بحق الخير في الإمارات، وسبب ذلك متابعة مستمرة لمنابع الخير في المنطقة العربية ودورها في التنمية والبناء ولمس ما تحققه مؤسسات الخير فيها، لأجد الهلال الأحمر الإماراتي دائما في قائمة متقدمة لمن يتابع الدور الكبير لها، والذي أكرر أنه يتجاوز العمل لبعض الدول التي تقدم الخير خبرا إعلاميا فقط، حتى زاد حجم الإنفاق على أخبارها حجم الخير نفسه، ولكن في الإمارات والهلال الأحمر الإماراتي أرقام الإعانات والخير توازي موازنات دول، مما يجعلها بمكانة واهتمام عال، وحتى أنها أصبحت الأمل لدى الكثيرين، إما بزيارة أو اهتمام أو تفكير، لقناعة صاحب الأمل أن خيرهم يدخل ضمن القول المأثور «إن أطعمت فأشبع».
وأختم بحديث خلال اتصال هاتفي مع صديقي المخرج المسرحي باسم عوض قبل أيام وهو يودعني عائدا للعمل من جديد إلى عشقه الإمارات، بالرغم من أنه تركها قبل سنوات قليلة عودة للاستقرار، إلا أن تحقق فرصة أخرى للرجوع والعمل في الإمارات صانعة الأمل المستمر أفرحه وأعاد فيه نشاطا جديدا، فخير الإمارات لا يتوقف، ورزق الله فيها كثير ببركتها، واتزان الحياة فيها مستقر، والتواصل مع أبنائها يوميا ملؤه الفرح والحياة، ولهذا قلت لصديقي مودعا فلتهنأ وعش في الإمارات حياة الفرح فأنت تستحقها، والإمارات تستحق نشاطك، واجعل أول أعمالك المسرحية خدمة للهلال الأحمر الإماراتي.
من زايد لأزود هي من زايد الإمارات رسالة وتوجيها وقاعدة الحكمة للأبناء استمرت دون توقف، فكانت سببا لحياة كريمة، ملؤها البركة للكثيرين بالعطاء والخير، سواء أكانوا من أبناء الدولة ورعاياها أو من خارجها، ليتوافق المثل مع صانع الخير فاستحق الدعاء به، حتى وكأنه قد قيل مخصوصا لهم، يحمل في أوله اسم المؤسس وينتهي بالمباركة والمضاعفة التي يقابلها الله في كل خير يتم تقديمه.
في الإمارات العربية مؤسسات خير كثيرة، وإن كان الهلال الأحمر الإماراتي في مستوى متقدم عن غيره منها مقارنة بين جميع المؤسسات، إلا أنه إن كان كذلك فهو صورة وحقيقة حجم الخير لدى الشعب الإماراتي، صاحب اليد الأولى في مصدر تلك الإعانات ماليا أو عينيا، مما جعلها مؤسسة مجتمعية عربية وعالمية رائدة تصلح بحق أن تتقدم أي مؤسسة مانحة، ويستحق أن يجتمع مع ذكر الهلال الأحمر الإماراتي عبارة «صناعة الأمل من خير الشعب الإماراتي».
قد أكون أكتب مكررا بحق الخير في الإمارات، وسبب ذلك متابعة مستمرة لمنابع الخير في المنطقة العربية ودورها في التنمية والبناء ولمس ما تحققه مؤسسات الخير فيها، لأجد الهلال الأحمر الإماراتي دائما في قائمة متقدمة لمن يتابع الدور الكبير لها، والذي أكرر أنه يتجاوز العمل لبعض الدول التي تقدم الخير خبرا إعلاميا فقط، حتى زاد حجم الإنفاق على أخبارها حجم الخير نفسه، ولكن في الإمارات والهلال الأحمر الإماراتي أرقام الإعانات والخير توازي موازنات دول، مما يجعلها بمكانة واهتمام عال، وحتى أنها أصبحت الأمل لدى الكثيرين، إما بزيارة أو اهتمام أو تفكير، لقناعة صاحب الأمل أن خيرهم يدخل ضمن القول المأثور «إن أطعمت فأشبع».
وأختم بحديث خلال اتصال هاتفي مع صديقي المخرج المسرحي باسم عوض قبل أيام وهو يودعني عائدا للعمل من جديد إلى عشقه الإمارات، بالرغم من أنه تركها قبل سنوات قليلة عودة للاستقرار، إلا أن تحقق فرصة أخرى للرجوع والعمل في الإمارات صانعة الأمل المستمر أفرحه وأعاد فيه نشاطا جديدا، فخير الإمارات لا يتوقف، ورزق الله فيها كثير ببركتها، واتزان الحياة فيها مستقر، والتواصل مع أبنائها يوميا ملؤه الفرح والحياة، ولهذا قلت لصديقي مودعا فلتهنأ وعش في الإمارات حياة الفرح فأنت تستحقها، والإمارات تستحق نشاطك، واجعل أول أعمالك المسرحية خدمة للهلال الأحمر الإماراتي.