تراجعت أسعار النفط، الجمعة، بعد أن قال مسؤول بمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، إن تخفيضات أسعار الفائدة يتعين تأجيلها لشهرين إضافيين على الأقل.
وقال كريستوفر والر، العضو بمجلس محافظي المركزي الأميركي، أمس الخميس، إنه يتعين على صناع القرار في المركزي تأجيل تخفيضات أسعار الفائدة لشهرين آخرين على الأقل، وهو ما قد يؤدي إلى تباطؤ النمو الاقتصادي وكبح الطلب على النفط.
ويُبقى المركزي الأميركي سعر الفائدة عند نطاق 5.25-5.5 بالمئة منذ يوليو الماضي، وأظهر محضر اجتماعه للسياسة الشهر الماضي أن معظم مسؤوليه يبدون قلقا من التعجل في تيسير السياسة النقدية.
وارتفعت العقود الآجلة للنفط، الخميس، وسط استمرار الأعمال العدائية في البحر الأحمر، مع تصعيد الحوثيين هجماتهم بالقرب من اليمن في إطار دعمهم للفلسطينيين في حرب غزة.
ووافقت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على إيفاد مفاوضين إلى باريس للمشاركة في محادثات تهدف للتوصل لهدنة في غزة، وفقا لمصدر مطلع ووسائل إعلام إسرائيلية.
">
وبحلول الساعة 1313 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.35 بما يعادل 1.6 بالمئة إلى 82.32 دولار للبرميل. كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.35 أو 1.7 بالمئة إلى 77.26 دولار.
ويتجه الخامان القياسيان لتسجيل انخفاض أسبوعي بعد مكاسب لأسبوعين، لكن مؤشرات الطلب الجيد على الوقود والمخاوف المتعلقة بالإمدادات قد تؤدي إلى انتعاش الأسعار في الأيام المقبلة.
وقال كريستوفر والر، العضو بمجلس محافظي المركزي الأميركي، أمس الخميس، إنه يتعين على صناع القرار في المركزي تأجيل تخفيضات أسعار الفائدة لشهرين آخرين على الأقل، وهو ما قد يؤدي إلى تباطؤ النمو الاقتصادي وكبح الطلب على النفط.
ويُبقى المركزي الأميركي سعر الفائدة عند نطاق 5.25-5.5 بالمئة منذ يوليو الماضي، وأظهر محضر اجتماعه للسياسة الشهر الماضي أن معظم مسؤوليه يبدون قلقا من التعجل في تيسير السياسة النقدية.
وارتفعت العقود الآجلة للنفط، الخميس، وسط استمرار الأعمال العدائية في البحر الأحمر، مع تصعيد الحوثيين هجماتهم بالقرب من اليمن في إطار دعمهم للفلسطينيين في حرب غزة.
ووافقت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على إيفاد مفاوضين إلى باريس للمشاركة في محادثات تهدف للتوصل لهدنة في غزة، وفقا لمصدر مطلع ووسائل إعلام إسرائيلية.