كان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان قد التقى في حزيران بمسؤولين إيرانيين في طهران في أول زيارة يقوم بها إلى هناك بعد استئناف العلاقات الدبلوماسية مع الجمهورية الإسلامية في آذار
وتوصلت السعودية وإيران في آذار لاتفاق بوساطة صينية على استئناف العلاقات الدبلوماسية بعد سنوات من الخصومة التي عرضت استقرار منطقة الخليج للخطر بالإضافة إلى اليمن وسوريا ولبنان