وقالت الوزارة في بيانها: "بسبب المخاطر الأمنية العالية على خلفية الاشتباكات المستمرة في السودان، تم إجلاء جزء من موظفي السفارة الروسية المنقولين من الخرطوم، وكذلك المواطنين الروس وأفراد الأسرة الذين تقدموا بطلب للحصول على المساعدة في العودة إلى وطنهم من مدينة بورتسودان".
وأكدوا أن عمل السفارة الروسية في بورتسودان "مستمر على وضعه الطبيعي".
وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، في 28 يوليو، أنه تم نقل السفارة في السودان من الخرطوم إلى بورتسودان بسبب الاشتباكات المستمرة على الأراضي السودانية.