وقال ماكرون: "سنطبق قانون حالة الطوارئ لتطبيق إجراءات الإصلاح السريع".
وأعلن الرئيس الفرنسي في وقت سابق أن ذروة الاضطرابات في فرنسا قد تم تخطيها.
تجدر الإشارة إلى أنه في صباح الثلاثاء الماضي، أطلق ضابط شرطة النار على شاب يبلغ من العمر 17 عاما أثناء تفتيش طريق في نانتير ما أدى إلى مقتله، ووفقا لمسؤولي الأمن فإن الشاب لم يمتثل لمطالبهم.
واندلعت أعمال شغب واستمرت عدة أيام، وبحسب وزارة الداخلية، فقد تم إحراق 3.8 ألف سيارة، كما تعرضت مباني الشرطة والحكومة لهجمات وأعمال تخريب.