أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسـام، مساء الاثنين، مسئوليتها الكاملة عن عملية سلفيت والتي نفذت ليلة الجمعة الماضية، واعتبرت بأنها حلقة في سلسلة ردودها على العدوان على الأقصى.
وأكدت الكتائب في بيانٍ عسكري بأن العملية جاءت ردًا على عدوان الاحتلال الهمجي على المسجد الأقصى المبارك وعلى المصلين في ساحاته في عنجهية وصلف لم يحسب الاحتلال عواقبه بعد.
وشددت على أن هذه العملية تأتي ضمن سلسلة من عمليات الرد على تدنيس الاقصى والعدوان عليه ولن تكون الأخيرة .
وأضافت: "كتائب القسام إذ تعلن عن هذه العملية النوعية البطولية والتي أربكت منظومات الاحتلال ؛لتعلن فخرها بمجاهديها أبناء القسام الميامين في الضفة المحتلة الذين لازالوا يشرعون سيف القدس جنبا إلى جنب مع مقاومي شعبنا في كل بقاع أرضنا المحتلة”.
واضافت:”ونفذ مجاهدو القسام عملية سلفيت البطولية ليل الجمعة 28 رمضان الموافق 29 ابريل 2022م فيما يُسمى أرئيل من أرض فلسطين، وأسفرت عن مقتل مستوطن وإصابة آخر”.
وأكدت الكتائب في بيانٍ عسكري بأن العملية جاءت ردًا على عدوان الاحتلال الهمجي على المسجد الأقصى المبارك وعلى المصلين في ساحاته في عنجهية وصلف لم يحسب الاحتلال عواقبه بعد.
وشددت على أن هذه العملية تأتي ضمن سلسلة من عمليات الرد على تدنيس الاقصى والعدوان عليه ولن تكون الأخيرة .
وأضافت: "كتائب القسام إذ تعلن عن هذه العملية النوعية البطولية والتي أربكت منظومات الاحتلال ؛لتعلن فخرها بمجاهديها أبناء القسام الميامين في الضفة المحتلة الذين لازالوا يشرعون سيف القدس جنبا إلى جنب مع مقاومي شعبنا في كل بقاع أرضنا المحتلة”.
واضافت:”ونفذ مجاهدو القسام عملية سلفيت البطولية ليل الجمعة 28 رمضان الموافق 29 ابريل 2022م فيما يُسمى أرئيل من أرض فلسطين، وأسفرت عن مقتل مستوطن وإصابة آخر”.