وأوضح المومني، أن المرض ينتشر بين الأغنام باستمرار، ولا يوجد له علاج مباشر، مشيرا إلى أنه ظهور المضاعفات الثانوية للمرض يساهم في إضعاف مناعة المواشي.
وأضاف أن المديرية لا تعوض مربي الأغنام والمواشي في حالات النفوق وانتشار الأمراض، لكنها توفر علاجات ولقاحات بشكل مستمر، إضافة إلى تقديم النصائح في كيفية التعامل مع انتشار الأمراض وكيفية توفير الظروف المناسبة لتقليل خطر الإصابة بالأمراض.
المزارع سلامة أبو دية قال إن نحو 250 رأس غنم نفقوا خلال أيام متتالية، مشيرا إلى أن أعمارها تقل عن أسبوعين.
وأشار إلى أنه أغلق 4 حظائر لتربية الأغنام.