نسمع عن بعض المواطنين الذين أصيبوا ببعض الأمراض وذهبوا إلى الولايات المتحدة أو بريطانيا للعلاج على حساب التأمين الصحي وكلفوا صندوق التأمين عشرات الآلاف من الدنانير مع أن العلاج الذي يبحثون عنه متوافر في بلدنا وقد يكون أفضل من العلاج في الخارج .
في الأردن كفاءات طبية مميزة جدا ولدينا أطباء تخرجوا من أشهر الجامعات في العالم وحصلوا على أعلى الاختصاصات الطبية المميزة جدا وهذه الاختصاصات لم يحصلوا عليها إلا بعد أن اجتازوا امتحانات صعبة ومعقدة وعادوا إلى بلدهم ليمارسوا عملهم بكفاءة واقتدار ونجحوا نجاحا كبيرا في هذا العمل ولا نعتقد أن هناك اختصاصا طبيا موجودا في أكثر بلدان العالم تقدما غير موجود عندنا وتتم في مستشفياتنا سواء مستشفيات القطاع الخاص أو مستشفيات القطاع العام جميع المداخلات الطبية والعلاجية وأعقد العمليات الجراحية المعروفة في العالم وحتى الأطباء الأردنيين الذين يعملون في الولايات المتحدة أو الدول الأوروبية أثبتوا أنهم من أفضل الكفاءات في العالم ويوجد عدد كبير منهم في بريطانيا وهؤلاء ذهبوا إلى هناك للحصول على الاختصاص لكنهم ظلوا يمارسون مهنتهم في المستشفيات البريطانية بطلب من أساتذتهم الذين تدربوا على أيديهم وفي ضوء إغراءات مادية كبيرة جدا .
هنالك نسبة من مرضى السرطان يسافرون إلى الخارج للعلاج ويكلفون صندوق التأمين الصحي مبالغ خرافية ولا يجدون علاجا لمرضهم غير الموجود عندنا خصوصا أن لدينا مركز الحسين للسرطان الذي يعتبر من أفضل المراكز المتخصصة في العالم من حيث معالجة هذا المرض ويعمل به أفضل الأطباء الذين يحملون إختصاصات متقدمة جدا وتجري بداخله جميع المداخلات العلاجية والجراحية المعروفة في العالم ولم نسمع عن شخص كانت عنده حالة المرض متقدمة قد عاد من الخارج وقد شفي ولو بقي هنا لكان وضعه الصحي والنفسي أفضل كثيرا من وضعه وهو في الخارج لأنه هنا بين أهله وأصدقائه ويحصل على نفس العلاج الذي يحصل عليه في الخارج بدون زيادة أو نقصان .
مع الأسف الشديد فإن ملف المعالجات في الخارج كبير جدا ولا نستطيع فتحه كله في هذه العجالة فقد سمعنا عن بعض الأشخاص الذين ذهبوا للعلاج في الخارج مع أن حالاتهم المرضية بسيطة جدا ويمكن أن تعالج هنا بكل بساطة ويسر .
نفتخر في الأردن أننا ننافس الدول المتقدمة في مجال الطب ولدينا أطباء أكفاء يحملون أعلى الشهادات في العالم في مختلف الإختصاصات الطبية كما أن لدينا مستشفيات حديثة ومؤهلة وبها أحدث الأجهزة الطبية الموجودة في أهم مستشفيات الدول المتقدمة ويستقطب الأردن كل سنة أعدادا كبيرة من المرضى العرب وبعض هؤلاء المرضى قادرون على الذهاب إلى الولايات المتحدة أو الدول الأوروبية لكنهم يفضلون العلاج في بلدنا لأنهم يثقون تماما بأن الطب عندنا وصل إلى مراحل متقدمة جدا .
كل ما نتمناه هو أن نتقي الله في وطننا وأن نحافظ على إنجازات هذا الوطن الطيب خصوصا في الحقل الطبي فالطب في الخارج ليس متقدما أكثر من الطب في بلدنا.
في الأردن كفاءات طبية مميزة جدا ولدينا أطباء تخرجوا من أشهر الجامعات في العالم وحصلوا على أعلى الاختصاصات الطبية المميزة جدا وهذه الاختصاصات لم يحصلوا عليها إلا بعد أن اجتازوا امتحانات صعبة ومعقدة وعادوا إلى بلدهم ليمارسوا عملهم بكفاءة واقتدار ونجحوا نجاحا كبيرا في هذا العمل ولا نعتقد أن هناك اختصاصا طبيا موجودا في أكثر بلدان العالم تقدما غير موجود عندنا وتتم في مستشفياتنا سواء مستشفيات القطاع الخاص أو مستشفيات القطاع العام جميع المداخلات الطبية والعلاجية وأعقد العمليات الجراحية المعروفة في العالم وحتى الأطباء الأردنيين الذين يعملون في الولايات المتحدة أو الدول الأوروبية أثبتوا أنهم من أفضل الكفاءات في العالم ويوجد عدد كبير منهم في بريطانيا وهؤلاء ذهبوا إلى هناك للحصول على الاختصاص لكنهم ظلوا يمارسون مهنتهم في المستشفيات البريطانية بطلب من أساتذتهم الذين تدربوا على أيديهم وفي ضوء إغراءات مادية كبيرة جدا .
هنالك نسبة من مرضى السرطان يسافرون إلى الخارج للعلاج ويكلفون صندوق التأمين الصحي مبالغ خرافية ولا يجدون علاجا لمرضهم غير الموجود عندنا خصوصا أن لدينا مركز الحسين للسرطان الذي يعتبر من أفضل المراكز المتخصصة في العالم من حيث معالجة هذا المرض ويعمل به أفضل الأطباء الذين يحملون إختصاصات متقدمة جدا وتجري بداخله جميع المداخلات العلاجية والجراحية المعروفة في العالم ولم نسمع عن شخص كانت عنده حالة المرض متقدمة قد عاد من الخارج وقد شفي ولو بقي هنا لكان وضعه الصحي والنفسي أفضل كثيرا من وضعه وهو في الخارج لأنه هنا بين أهله وأصدقائه ويحصل على نفس العلاج الذي يحصل عليه في الخارج بدون زيادة أو نقصان .
مع الأسف الشديد فإن ملف المعالجات في الخارج كبير جدا ولا نستطيع فتحه كله في هذه العجالة فقد سمعنا عن بعض الأشخاص الذين ذهبوا للعلاج في الخارج مع أن حالاتهم المرضية بسيطة جدا ويمكن أن تعالج هنا بكل بساطة ويسر .
نفتخر في الأردن أننا ننافس الدول المتقدمة في مجال الطب ولدينا أطباء أكفاء يحملون أعلى الشهادات في العالم في مختلف الإختصاصات الطبية كما أن لدينا مستشفيات حديثة ومؤهلة وبها أحدث الأجهزة الطبية الموجودة في أهم مستشفيات الدول المتقدمة ويستقطب الأردن كل سنة أعدادا كبيرة من المرضى العرب وبعض هؤلاء المرضى قادرون على الذهاب إلى الولايات المتحدة أو الدول الأوروبية لكنهم يفضلون العلاج في بلدنا لأنهم يثقون تماما بأن الطب عندنا وصل إلى مراحل متقدمة جدا .
كل ما نتمناه هو أن نتقي الله في وطننا وأن نحافظ على إنجازات هذا الوطن الطيب خصوصا في الحقل الطبي فالطب في الخارج ليس متقدما أكثر من الطب في بلدنا.