شهد الطلب على الحلويات العربيّة أمس ارتفاعاً كبيرا تزامناً مع اعلان نتائج التوجيهي، بحسب عاملين وممثلين في قطاع المطاعم والحلويات.
وتركز الطلب وفق هؤلاء على "الكنافة النابلسيّة” و”الوروبات” و”المبرومة”، ثمّ الشوكولاتة التي يعتبر تقديمها من ضمن "عادات” الأردنيين في مثل هذه المناسبات.
وأكدوا أنّ الطلب لهذا العام كان أفضل من العام الماضي، وذلك مع تخفيف اجراءات الحظر والقيود خلال الشهور الماضية، مشيرين إلى استقرار أسعار مختلف أصناف الحلويات في السوق المحليّة عند المستويات نفسها التي كانت تباع بها خلال العام الماضي.
نقيب أصحاب المطاعم والحلويات عمر عوّاد أكد أنّ الطلب وصل إلى ذروته أمس، في حين أنّه من المتوقع أن ينخفض خلال اليومين المقبلين تدريجيّاً.
ووفقا لعوّاد فإنّ الطلب مقارنة بالعام الماضي أفضل، بسبب فتح القطاعات وتخفيف القيود فيما يخص الحظر.
وقال ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، رائد حمادة، إنه لم يطرأ ارتفاع على أسعار الحلويات؛ فهنالك رقابة ميدانية من قبل الجهات المعنية على محال الحلويات لضمان التزام المطاعم باللوائح السعرية المحددة.
ولفت حمادة إلى أنه مع إعلان النتائج يتم تكثيف الرقابة على محال بيع الحلويات بمختلف أنواعها للتأكد من التقيد بالإعلان عن الأسعار بشكل واضح، وبيان الوزن الصافي.
وأكد أن فرق الرقابة والتفتيش تعمل على مدار الساعة لضبط المخالفين، داعيا إلى ضرورة الالتزام بقانون الصناعة والتجارة، والتعليمات الصادرة بموجبه وعدم المساس بحقوق المستهلكين والتلاعب باحتياجاتهم والتعاون في سبيل التخفيف عن المواطنين وعدم استغلالهم.
ولفت حمادة إلى أن أكثر الأصناف التي تشهد إقبالا هي الكنافة، حيث إن نسبة من المواطنين يعتمدون الكنافة لتقديمها للمهنئين، يليها كل من الوربات وبعض أصناف الشوكولاته.
وأكد حمادة وجود منافسة كبيرة بين أصحاب محال الحلويات تصب في صالح المواطنين بدليل اختلاف الأسعار من محل إلى آخر، مبينا أن محال الحلويات في المملكة ملتزمة بتقديم أعلى مستويات الجودة في مختلف الأصناف.
مدير حلويات النجمة رامز أبو لبة أشار إلى أنّ الطلب على الحلويات بدأ منذ ساعات صباح الأمس وبمعدّلات كبيرة، متوقعا أن تستمر حركة البيع على الحلويات لأيّام، إلّا أنّها تبقى أقل من اليوم الأوّل.
وبيّن أنّ الكنافة والوربات والمبرومة هي أكثر الأنواع مبيعاً خلال هذه الأيام، ويحوّل الطلب بعد ذلك الى أنواع الحلويات الأخرى مثل قوالب الكيك.
وتركز الطلب وفق هؤلاء على "الكنافة النابلسيّة” و”الوروبات” و”المبرومة”، ثمّ الشوكولاتة التي يعتبر تقديمها من ضمن "عادات” الأردنيين في مثل هذه المناسبات.
وأكدوا أنّ الطلب لهذا العام كان أفضل من العام الماضي، وذلك مع تخفيف اجراءات الحظر والقيود خلال الشهور الماضية، مشيرين إلى استقرار أسعار مختلف أصناف الحلويات في السوق المحليّة عند المستويات نفسها التي كانت تباع بها خلال العام الماضي.
نقيب أصحاب المطاعم والحلويات عمر عوّاد أكد أنّ الطلب وصل إلى ذروته أمس، في حين أنّه من المتوقع أن ينخفض خلال اليومين المقبلين تدريجيّاً.
ووفقا لعوّاد فإنّ الطلب مقارنة بالعام الماضي أفضل، بسبب فتح القطاعات وتخفيف القيود فيما يخص الحظر.
وقال ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، رائد حمادة، إنه لم يطرأ ارتفاع على أسعار الحلويات؛ فهنالك رقابة ميدانية من قبل الجهات المعنية على محال الحلويات لضمان التزام المطاعم باللوائح السعرية المحددة.
ولفت حمادة إلى أنه مع إعلان النتائج يتم تكثيف الرقابة على محال بيع الحلويات بمختلف أنواعها للتأكد من التقيد بالإعلان عن الأسعار بشكل واضح، وبيان الوزن الصافي.
وأكد أن فرق الرقابة والتفتيش تعمل على مدار الساعة لضبط المخالفين، داعيا إلى ضرورة الالتزام بقانون الصناعة والتجارة، والتعليمات الصادرة بموجبه وعدم المساس بحقوق المستهلكين والتلاعب باحتياجاتهم والتعاون في سبيل التخفيف عن المواطنين وعدم استغلالهم.
ولفت حمادة إلى أن أكثر الأصناف التي تشهد إقبالا هي الكنافة، حيث إن نسبة من المواطنين يعتمدون الكنافة لتقديمها للمهنئين، يليها كل من الوربات وبعض أصناف الشوكولاته.
وأكد حمادة وجود منافسة كبيرة بين أصحاب محال الحلويات تصب في صالح المواطنين بدليل اختلاف الأسعار من محل إلى آخر، مبينا أن محال الحلويات في المملكة ملتزمة بتقديم أعلى مستويات الجودة في مختلف الأصناف.
مدير حلويات النجمة رامز أبو لبة أشار إلى أنّ الطلب على الحلويات بدأ منذ ساعات صباح الأمس وبمعدّلات كبيرة، متوقعا أن تستمر حركة البيع على الحلويات لأيّام، إلّا أنّها تبقى أقل من اليوم الأوّل.
وبيّن أنّ الكنافة والوربات والمبرومة هي أكثر الأنواع مبيعاً خلال هذه الأيام، ويحوّل الطلب بعد ذلك الى أنواع الحلويات الأخرى مثل قوالب الكيك.