قرأت نكتة مصرية عادية، لكني لم أضحك. تقول النكتة بأن فتاة كانت تتعرض لمعاكسة ثلاثة من شبان الحيّ، لكنها معاكسة محببة .. إذ كانوا يقولون لها كلما مرت من أمامهم :
- إيش يا شربات ؟.
البنت كبرت في رأسها – ربما لقلّة الخبرة - واشتكت الشباب لأبيها الحمش .
الوالد نظر من شباك البيت إلى الشباب وهدّدهم :
- اللّي بحكي لبنتي شربات، أقسم أني لأمسح فيه شوارع الحارة.
بعد ذلك نزلت البنت إلى الحارة مع أبيها، ومرّوا من أمام الشباب ... خاف الشباب أن يقولوا شربات، لكنهم لم يستطيعوا السكوت .
فقال الأول :
- ميّه !
قال الثاني :
- سكّر !
وقال الثالث :
- فيمتو !
نظر اليهم الأب، وقال :
- كنكو إزلام ... إخلطوهن ( طبعا هذا الخليط سيتحول الى شربات).
قرأت هذه النكتة ولم أضحك كما أسلفت.
ستبقى شعارات الإصلاح مجرد عياط، علينا اصلاح النهج كاملا.. إذا لم نفعل ذلك فلن نتذوق الشربات.
منطقة المرفقات.
- إيش يا شربات ؟.
البنت كبرت في رأسها – ربما لقلّة الخبرة - واشتكت الشباب لأبيها الحمش .
الوالد نظر من شباك البيت إلى الشباب وهدّدهم :
- اللّي بحكي لبنتي شربات، أقسم أني لأمسح فيه شوارع الحارة.
بعد ذلك نزلت البنت إلى الحارة مع أبيها، ومرّوا من أمام الشباب ... خاف الشباب أن يقولوا شربات، لكنهم لم يستطيعوا السكوت .
فقال الأول :
- ميّه !
قال الثاني :
- سكّر !
وقال الثالث :
- فيمتو !
نظر اليهم الأب، وقال :
- كنكو إزلام ... إخلطوهن ( طبعا هذا الخليط سيتحول الى شربات).
قرأت هذه النكتة ولم أضحك كما أسلفت.
ستبقى شعارات الإصلاح مجرد عياط، علينا اصلاح النهج كاملا.. إذا لم نفعل ذلك فلن نتذوق الشربات.
منطقة المرفقات.