يافلسطين جينالك

يافلسطين جينالك
أخبار البلد -  

يافلسطين جينا لك زياد البطاينه لاندري هل يريد اوباما يريد أن يدخل التاريخ بوصفه السياسي الذي ناقض نفسه واستخدم حق النقض الفيتو ضد الدولة الفلسطينية التي طالما أعلن تأييده لها. وقد سبق لأميركا أن استخدمت هذا الحق ضد خمسين قرارا مناهضا لإسرائيل بينها الفيتو الأخير الذي استخدمه أوباما في شباط الماضي ضد قرار يدعو إسرائيل لتجميد الاستيطان اقول هذا وانا استمع الى السيمفونية التي عزفها اوباما فاطرب ربيته تلك السيمفونة المشتركه والمتقنه فهي مزيج من رغبة اسرائيل وتاييد امريكا دمجا ليشكلا خطابا واحدا ليقراه على العام اوباما نفسه ولتتنفس اسرائيل الصعداء فالرئيس الأميركي أوباما قال أن السلام لا يمكن فرضه ...ويجب على الإسرائيليين والفلسطينيين الجلوس سويا للاتفاق على التسوية..... عندها سارع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهوضاحكا بملء شدقه ليقدم الشكر والامتنان لا وباما على تشريف إسرائيل بتبني موقفها تلتها .جلسه عائليه غلب عليها طابع الاحترام من اوباما لسيده وولي نعمته نتينياهو أوباما منذ توليه وقف ومازال يقف وبقوة خلف إسرائيل واليوم يجسد تلك الوقفه بترجمه العلاقة بين الام وربيبتها بتأكيده أمام الأمم المتحدة أنه لا سبيل لتقصير الطريق نحو الدولة الفلسطينية، وأن إسرائيل دولة محاطة بأعداء متناسيا ان الارض المسلوبه لها اهل واماني واحلام لها تضحيات وعندها وعود وامال ، ولذلك ينبغي أخذ مشاكلها الأمنية بالاعتبار. وقال في لقائه اللاحق مع نتنياهو إن «العلاقات بين أميركا وإسرائيل لا يمكنتمييعها . والتزام أميركا بأمن إسرائيل لا يتزعزع. فالسلام لا يمكن أن يملى على الجانبين، وينبغي له أن يكون ثمرة مفاوضات». ورد نتنياهو على ذلك شاكرا أوباما، وقائلا إن «هذه شهادة شرف أنك تعارض،وشهادة شرف بأن موقفنا هو موقفك». كما حيا وزير الخارجية الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان أوباما وقال إنه يتبنى «الخطاب بكلتا اليدين». وأشار إلى إيمانه بأنه لن يجري تصويت على الخطوة الفلسطينية في الأمم المتحدة لأن الفلسطينيين يخشون العواقب . وأعرب عن رضاه عن عدم إشارة الرئيس أوباما إلى خطوط 1967. والمح ليبرمان انه اوصل للشعب الفلسطيني رسائل التهديد فهو لايدري أي شعب يتحدث عنه هل هم الاطفال الابرياء ام الشيوخ والعجزة والنساء اللواتي يستاسد هوومن معه عليهم لايدري ان الصغير كبر والشيخ ازدادمناعة وقوه والمراة اصبح بمقدورها ان ترمي القنبلة وتفجر الدبابة وان اصابع الشباب مازالت على الزناد وان مقوله مااخذ بالقوه لايسترد الا بالقوه عنوانا لم يسقط . وأعرب ليبرمان الصنم الاجوف عن رضاه عن عدم إشارة الرئيس أوباما إلى خطوط 1967. واعتبرت إسرائيل أن قمة الإثارة كانت خطاب أوباما،وكان القضية انتهت عند ذا الحد وكان الزمن لخصتهتلك اللحظات وان المداولات قد وصلت الى هنا مداولات الجمعية العمومية لم تبدا حتى بالشكل الصحيح فهي بالخطوة الاولى والكثيرون يعتبرون خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس هو القمة. ولهذا السبب فإن المسرحية باولى فصولها والاجواءرطبة والغيوم ملبدة ومن المحتمل جداً أن تشهد الكثير من العواصف والتطورا.ت التيمن الممكن ان تقلب الطاوله وتخربط الورق وتمطر غضبا على اسرائيل وامريكا و يرى كثير من المعلقين أن إصرار الفلسطينيين على خيار الجمعية العمومية وهيئة الامم المتحدة ليس سوى تعبير عن تآكل نفوذ الولايات المتحدة ودورها في الشرق الأوسط. وقد أضاع الرئيس أوباما عاما بكامله من دون أن تتقدم العملية السياسية، بل إنه قاد عمليا إلى تراجعها عبر اقتراحات مبعوثه دينيس روس الموالية لإسرائيل. وفي كل حال فإن خطاب أوباما وتبنــيه، على الأقل التكتــيك الإسرائيلي، الرافض لعرض القضية على الأمم المتحدة مند ان تنادت فلسطين والمطالبة بالعودة إلى طــاولة المفاوضات، ارتكز أساسا إلى اعتبارات أميركية داخلية. فموقف أوباما من الدولة الفلسطينية معروف ولكنه يعيش حاليا أضعف لحظاته في مواجهة اليمين الجمهوري. و قادة الجمهور يتيهون فهم يتهمون سياسة أوباما بأنها عدائية تجاه إسرائيل، ويأملون أن يقود ذلك إلى انفضاض اليهود الأميركيين عن الديموقراطيين في الانتخابات المقبلة. وكان أبرز المرشحين الجمهوريين لانتخابات الرئاسة، ريك بيري، قد حمل بشدة على البيت الأبيض واصفاً سياسة أوباما بأنها «خطرة»، ومطالبا بتبني السياسة الإسرائيلية ووقف المساعدات للفلسطينيين. وأعلن أن «على الولايات المتحدة إغلاق مكاتب الفلسطينيين في واشنطن ونقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس». وقال البعض أن ضعف أوباما الداخلي دفع وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إلى طلب المساعدة من نتنياهو لإقناع أعضاء كونغرس جمهوريين بعدم الإصرار على قطع المساعدات عن السلطة الفلسطينية. وفي كل حال يرى كثير من المعلقين أن إصرار الفلسطينيين على خيار الأمم المتحدة ليس سوى تعبير عن تآكل نفوذ الولايات المتحدة ودورها في الشرق الأوسط. وقد أضاع الرئيس أوباما عاما بكامله من دون أن تتقدم العملية السياسية، بل إنه قاد عمليا إلى تراجعها عبر اقتراحات مبعوثه دينيس روس الموالية لإسرائيل. ومن المقرر أن يكون الرئيس أوباما قد اجتمع مع الرئيس الفلسطيني للبحث معه في الخطوات الجارية في الأمم المتحدة. ويقال بأن هذا أول حديث بين الرجلين منذ سبعة أشهر، بعد أن توترت العلاقات بينهما إثر رفض أبو مازن التجاوب مع الاقتراحات الأميركية التي كانت في واقع الأمر اقتراحات إسرائيلية. وفي هذه الأثناء تدور معارك دبلوماسية جدية في الأمم المتحدة لمنع الفلسطينيين من امتلاك غالبية لصالحهم في مجلس الأمن، الأمر الذي من شأنه أن يجبر الولايات المتحدة على استخدام حق النقض. من الواضح حتى الآن أن الإدارة الأميركية وإسرائيل لا يمكنهما ادعاء النجاح في مهمة منع اصوات الأغلبية عن دعم ومؤازرة الفلسطينيين وهممؤمنون حقا بان الشعب الفلسطيني على حق وان حقوقه لايجب ان تضع وان الاوان لكي يستريح المحارب . غير أن هذا الواقع لم يربك إسرائيل التي ترى أن مجرد وقوف الولايات المتحدة إلى جانبها كاف لإعلان تحقيق إنجاز. وهذا في الواقع يتعارض مع الرغبة الأميركية التي لا تريد أن تظهر، خصوصا في ظل الربيع العربي، معزولة إلى جانب إسرائيل بعيدا عن الأسرة الدولية أو أغلبها.وكما قال جلالة الملك عبد الله ن الحسن جئنا الى بيت الامم سعيا وراءالعداله الاممية وسنستمر بالدعم وبقوة لحق الفلطينيين في دولتم وحل الدولتين هو الحل الوحيد لضمان سلام دائم هذا الموقف العربي الذي يقف ورائه كل محب للعداله والسلام بعيدا ن تمثال الحرية المشروخ واطروحاته المزيفة pressziad@yahoo.com

شريط الأخبار التربية: اختيار 1000 مدرسة وتزويدها بـ20 ألف جهاز حاسوب لإجراء امتحان "التوجيهي" إلكترونيًا جلالة الملك يوجه رسالة إلى رئيس لجنة الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني الموافقة على تسوية الأوضاع الضريبية لـ33 شركة ومكلفا الموافقة على اتفاقية لتمويل إنشاء 5 مدارس مهنية غيث الطيب مديرا عاما للأحوال المدنية والجوازات الحكومة تقرر تمديد العمل بقرار الدعم النقدي للمخابز وتثبيت أسعار الخبز التخليص على 550 سيارة كهربائية منذ إصدار قرار تخفيض الضريبة ضبط معمل نكهات "الجوس" مزورة تستخدم مواد سامة "الادارية" تنتصر لمفصولي "العلوم الاسلامية".. والجامعة تطعن بالقرار !! "الضمان الاجتماعي".. أكبر عشيرة في الأردن.. أين تسير ؟! وعقلية الإدارة جعلتها بألف خير تفاصيل جديدة حول مقتل ثلاثينية بالرصاص على يد عمّها في الأردن منح دراسية للطلبة الأردنيين في النمسا تحذيرات للسائقين في هذه الطرق - فيديو محكمة غرب عمان تعلن براءة صاحب مستشفى خاص من جنحة التزوير بأوراق رسمية واستعمالها؟! ما رأي حسام ابو علي بفتوى الحسنات التي حرم فيها بيع وصناعة "الدخان" جائزة ذهبية لرئيس مجلس الادارة ومديره العام .. مين دفع ثمن الحفلة؟ الأردن.. ينفذ إنزالاً جوياً جديداً لمساعدات إنسانية شمال قطاع غزة ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44249 شهيداً مدير عام الغذاء والدواء يطلق مشروع المراجعة الشاملة لإدارة الأدوية الملخص اليومي لحركة تداول الأسهم في بورصة عمان لجلسة الثلاثاء .. تفاصيل