فلسفة العمل الخيري !!!!!!!
- الخميس-2011-09-15 01:55:00 |
أخبار البلد -
من فضل الرحمن علينا حب الخير والتطوع والتواصل مع االجار والقريب والارحام والصديق دون تميز او تفريق ونجدت من بحاجة لمساعدة او رعاية من يتيم او عابر سبيل او مريض او فقير وهو ليس غريب على امة التوحيد امة السلام والتسامح اهل الكرام تبقى رسالة الخير عطاء وابتسام وهي من مكارم الاخلاق لمن يقدس يد الخير في سبيل الله الرحمن الرحيم من زمن بيت مال المؤحدين كان عمل الخير قائم وبمنزلة الجهاد وطاعة الرحمن فرض على كل مؤمن والكل في مملكتنا يقول لبيك يالله لعمل الخير وخدمة العباد سنن الاولين ونحن سائرون من خلال دستور مملكتنا لنهوض بمكارم العمل الخيري من خلال تظافرجهود مجموعة تؤمن بمهام العمل الخيري التطوعي والمشاركة الجماعية لاحترام العمل الخيري -- والدولة تساهم بدعم الرسالة الخيرية بمشاريع مالية وعينية لكل جمعية مما عزز تكاثر اعداد الجمعية وتعثر العطاء وهو ازدحام غير مقبول في تكائر الجمعيات دون دراسات تعزز المسيرة الخيرية التي تنشد برامج الاصلاح والتطوير وتنسبيق وتحالفات بين الجمعيات وتقارب في الاهداف وهي دعوة
لتنظيم
هيكلة مهام وواجبات الجمعيات لتمارس مهامهة وواجباته با شراف اتحاد جمعيات يحدد خارطة طريق ومهام العمل الخيري وتحت مسمى ومظلة شركاء الخير -- لعل الاصلاح يطرق ابواب اعداد الجمعيات المصابة بحالة ترهل وأفلاس والبعض تحول لكاكين تنشد الدعم والتأهيل لا ان تبقى بدون سقوف
بأمتياز ومقرات فارغةوغير صحية نتيجة
الاجور الشهرية !!!!!!!!!!!
تعيش على مواسم الاعياد لطرق الابواب لتحصيل طرود او موادعينية او مالية من قبل زمرة الشفيطة تجدهم على كل باب بطلب مساعدة لاسر العفيفية --ببساطة دور الاغلبية من الجمعيات تفتقر لبرامج تأهيل وتدريب وخطط التطوير والدعوة لميثاق
بين الجميع بوقف مسلسل الشحدة والتشحيد والتوجة لمشاريع انتاجية تسويقية بعد تفعيل مهام وواجبات التنمية الاجتماعية الغير موجوده--
مراقب من بعيد ليس له دور مشهود او دعم لكل نشاط يلبي فلسفة وجود الجمعية ورسالتة الخيرية الانسانية التي تنطلق بكرامة ووقف كل تحركات الاستجداء بعد تنظيم مهام وواجبات الجمعيات الخيرية وتخصيص دعم مالي سنوي لكل جمعية على غرار دعم الاحزاب فكيف بجمعيات التي تنطلق من ابواب الامن الاجتماعي وحماية الاسر العفيفية وكرامة الايتام ومن يتعرض لامتحان بمرض من حقة الرعاية شريطة الاهتمام والمتابعة بمخصصات سنوية ليس لاتحاد هو دعم لكل نشاط منظم ومنتظم في فلسفة كرامة العمل الخيري بعد تطوير بدور الجمعيات التي تعاني من فوضى وازدحام غير مرغوب فهل وزير التنمية يسمع ويدعو لخارطة طريق للعمل الخيري في ربوع مملكتنا والله المعين والحمد لله على نعمة الخير ---النقابي محمد الهياجنه