فلسفة العمل الخيري !!!!!!!

فلسفة العمل الخيري !!!!!!!
أخبار البلد -  
من فضل الرحمن علينا حب الخير والتطوع والتواصل مع االجار والقريب والارحام والصديق دون تميز او تفريق ونجدت من بحاجة لمساعدة او رعاية من يتيم او عابر سبيل او مريض او فقير وهو ليس غريب على امة التوحيد امة السلام والتسامح اهل الكرام تبقى رسالة الخير عطاء وابتسام وهي من مكارم الاخلاق لمن يقدس يد الخير في سبيل الله الرحمن الرحيم من زمن بيت مال المؤحدين كان عمل الخير قائم وبمنزلة الجهاد وطاعة الرحمن فرض على كل مؤمن والكل في مملكتنا يقول لبيك يالله لعمل الخير وخدمة العباد سنن الاولين ونحن سائرون من خلال دستور مملكتنا لنهوض بمكارم العمل الخيري من خلال تظافرجهود مجموعة تؤمن بمهام العمل الخيري التطوعي والمشاركة الجماعية لاحترام العمل الخيري -- والدولة تساهم بدعم الرسالة الخيرية بمشاريع مالية وعينية لكل جمعية مما عزز تكاثر اعداد الجمعية وتعثر العطاء وهو ازدحام غير مقبول في تكائر الجمعيات دون دراسات تعزز المسيرة الخيرية التي تنشد برامج الاصلاح والتطوير وتنسبيق وتحالفات بين الجمعيات وتقارب في الاهداف وهي دعوة
لتنظيم
هيكلة مهام وواجبات الجمعيات لتمارس مهامهة وواجباته با شراف اتحاد جمعيات يحدد خارطة طريق ومهام العمل الخيري وتحت مسمى ومظلة شركاء الخير -- لعل الاصلاح يطرق ابواب اعداد الجمعيات المصابة بحالة ترهل وأفلاس والبعض تحول لكاكين تنشد الدعم والتأهيل لا ان تبقى بدون سقوف
بأمتياز ومقرات فارغةوغير صحية نتيجة
الاجور الشهرية !!!!!!!!!!!
تعيش على مواسم الاعياد لطرق الابواب لتحصيل طرود او موادعينية او مالية من قبل زمرة الشفيطة تجدهم على كل باب بطلب مساعدة لاسر العفيفية --ببساطة دور الاغلبية من الجمعيات تفتقر لبرامج تأهيل وتدريب وخطط التطوير والدعوة لميثاق
بين الجميع بوقف مسلسل الشحدة والتشحيد والتوجة لمشاريع انتاجية تسويقية بعد تفعيل مهام وواجبات التنمية الاجتماعية الغير موجوده--
مراقب من بعيد ليس له دور مشهود او دعم لكل نشاط يلبي فلسفة وجود الجمعية ورسالتة الخيرية الانسانية التي تنطلق بكرامة ووقف كل تحركات الاستجداء بعد تنظيم مهام وواجبات الجمعيات الخيرية وتخصيص دعم مالي سنوي لكل جمعية على غرار دعم الاحزاب فكيف بجمعيات التي تنطلق من ابواب الامن الاجتماعي وحماية الاسر العفيفية وكرامة الايتام ومن يتعرض لامتحان بمرض من حقة الرعاية شريطة الاهتمام والمتابعة بمخصصات سنوية ليس لاتحاد هو دعم لكل نشاط منظم ومنتظم في فلسفة كرامة العمل الخيري بعد تطوير بدور الجمعيات التي تعاني من فوضى وازدحام غير مرغوب فهل وزير التنمية يسمع ويدعو لخارطة طريق للعمل الخيري في ربوع مملكتنا والله المعين والحمد لله على نعمة الخير ---النقابي محمد الهياجنه
شريط الأخبار بعد بيع وحدته في الأردن.. خطة طموحة للبنك العقاري لتوسع أعماله في مصر "طوفان الأقصى" يربك إسرائيل.. أزمة "التحقيق" تنفجر وارتدادات الهزيمة تكشف انهيار الأسطورة الأمنية الحكومة: لن نتهاون مع أي جهة أو شخص يروج لمعلومات كاذبة أو مضللة تمس مشاريع الدولة إعلام رسمي إيراني: تدريبات بالصواريخ في عدة مدن "الصحة النيابية": تخفيض ضريبة على السجائر الإلكترونية يشجع على التدخين تطورات متلاحقة في حلب.. الصحة السورية تعلن مقتل شاب ووالدته وإصابة 8 آخرين جراء قصف قوات "قسد" محيط مستشفى الرازي أم مصرية تعرض اطفالها للبيع بسبب الفقر "القانونية النيابية": إلغاء جميع الاستثناءات في معدل قانون المعاملات الإلكترونية 3 قنابل ثقيلة من مصطفى العماوي الى البريد الأردني.. هل يستطيعون الاجابة ؟ الديوان الملكي ينشر صورة من اجتماع للملك بالعيسوي وزير للنواب: امانة عمان بلدية قلق واحتقان وملفات وشكاوى من الموظفين تضرب بقوة بمؤسسة صحية وجهات رقابية تتابع الملفات النواب يقر مشروع قانون معدل للمعاملات الإلكترونية لسنة 2025 السلامي .. هل يجيز القانون الأردني والمغربي الجمع بين الجنسيتين؟ محافظة العاصمة حكاية تُحكى وتُروى مبنى له معنى .. السلطة في قلب عمان نائب: قرابة ربع مليون مركبة غير مرخصة بالأردن الرياطي: محاسبة انتقائية أم عدالة واحدة؟ دماء العقبة لن تُنسى والصمت غير مقبول صندوق النقد: تمديد سن التقاعد ضمن خيارات الضمان إصابة جديدة جراء استخدام مدفأة "الشموسة" المنارة الإسلامية للتأمين تحصد المركز الأول في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025