المعلومات المؤكدة تؤشر إلى تصميم الرزاز على الخلاص من الحمولات الزائدة والقضاء على الترهل وقلع الفساد من جذوره حيث لن يبقى في المواقع من صنعوا امبراطورياتهم ومزارعهم على حساب المواطن الأردني .
السؤال المطروح هل تصيب عمليات التطهير للوزير الشفاف دائرة التعليم الخاص والتي يشوب ادائها اكثر من علامة استفهام والمدعومة من متنفذين من داخل الوزارة وخارجها ..؟؟