بالفيديو: فنان تونسي يطلق النار على مذيعة داخل الأستوديو

بالفيديو: فنان تونسي يطلق النار على مذيعة داخل الأستوديو
أخبار البلد -   اخبار البلد
 

اصاب فنان الكوميديا التونسي طارق بعلوش، جمهور برنامج ” ليميسيون ” تقديم الإعلامية مريم الدباغ ، بحالة من الذعر والخوف داخل الأستوديو عقب إطلاقه النار على مقدمة البرنامج .

 

ويظهر في الفيديو المتداول قيام الفنان الكوميدي، بإمساك سلاح ناري ” طبنجة ” ورفع يده إلى أعلى ووجه حديثه إلى جمهور البرنامج قائلا: «سيداتى المشاهدين، هنلعب لعبة لأول مرة في التاريخ بعنوان (إل جى في)، وصوب الفنان السلاح ناحية الإعلامية التي كانت تجلس عن يمينه، وأطلق عليها عدة أعيرة نارية، وهو ما أدى لسقوطها مغشيا عليها على الأرض وإصابتها، في حين أطلق جمهور البرنامج الصرخات والاستغاثات. وبعدها عادت المذيعة للوعي ليسترد الجمهور أنفاسه، ويكتشف الجميع أن المشهد عبارة عن تمثيل.

 
 

شريط الأخبار وفاة 4 أشخاص من عائلة واحدة إثر تسرب غاز مدفأة في الزرقاء وفاة اثنين من منتسبي الجمارك أثناء أداء واجبهما الرسمي مجموعة CFI المالية تُطلق مرحلة جديدة من التوسّع العالمي استعدادًا لعام 2026 الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر 30 شكوى لانقطاعات كهربائية وإشارات ضوئية معطلة وحوادث سير محافظ الكرك يقرر إغلاق طريق الموجب بسبب انهيارات صخرية حتى الجمعة منخفض “بايرون”.. السماء صبت “قِرب ماء” والنازحون يستغيثون: يا رب أوقف المطر- (فيديو) الأشغال تطرح عطاء لإعادة إنارة ممر عمّان التنموي بالطاقة الشمسية الأرصاد: أمطار غزيرة قادمة من فلسطين ترفع خطر السيول بالأغوار والبحر الميت 83 ألفا و191 متقدما للمنح والقروض الجامعية النواب يقر موازنة 2026 بعجز 2 مليار و125 مليونا و225 ألف دينار لا رفع للرواتب لعام 2026 رسالة إطمئنان من رئيس مجلس التأمين الوطنية إلى المساهمين والعملاء بخصوص العرض الوارد لبعض أعضاء المجلس 4 اسئلة ثقيلة عن سكن وصيانة واقامة رئيس سلطة منطقة العقبة - وثيقة النائب اندريه: اخطأنا عند اعلان عدم حبس المدين شقيقة امين عام وزارة التربية العجارمة في ذمة الله الملخص اليومي لحجم تداول الاسهم في بورصة عمان لجلسة نهاية الاسبوع.. تفاصيل وفاتان و إصابات خطيرة بحادث سير على الطريق الصحراوي المناصير للزيوت والمحروقات: جاهزون لتزويد الديزل خلال الحالة الجوية السائدة الدكتور فواز عبدالحق يكتب.. قراءة في كتاب «وكأنني لازلت هناك»