اولاصفحه في الإستراتجية الوطنيه لتنمية الموارد البشريه تدعو للمساءله
ثانيا صفحه أخرى تدعو للتقييم كل ثلاث سنوات
ثالثاصفحه تدعو لوضع آليات للتقييم سنويا
وهي مرفقه
رابعا مجلس التعليم العالي فيه أساتذة قانون والتقييم السنوي هو قرار مجلس التعليم العالي ولذلك استند إلى بعد قانوني
خامسامجالس الأمناء تقول بأن التقييم هو من اختصاصها حسب الماده 11 الفقره ج من قانون الجامعات
سادسا وزير التعليم العالي مطلوب منه ومن الحكومه تنفيذ الإستراتجية الوطنية لتنمية الموارد البشريه بسرعه ودقه
الخلاصه
التقييم ضروري كل ستة أشهر أو عام لكل أجهزة الدوله ومنها الجامعات وانا معه وكتبت به ولا اخفي موقفي فأنا مؤمن بأهمية الثوره البيضاء الاداريه والإصلاح الإداري القائم على الكفاءه فقط والعداله وسيادة القانون كما وجه به جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني وليس المنطقه والقريب والبلده والشله والقرابه والنسب وشهادة الميلاد
التقييم جلالة سيدنا وجه به وقال (سنقيم كل مسؤؤل وسنحاسب كل مسؤؤل قصر بحق المواطن)
الجامعات ليست مزارع وكل من حولها إلى مزرعه وأخطأ ولم ينجز عليه أن يتحمل المسؤؤليه وان لا يبقى حتى لو مضى سنه أو شهر على تعيينه
والدوله هي تعرف كل شىء واذا أرادت فهي تغير دون هذا الأسلوب وتغير مباشرة فصاحب القرار عندما يغير فلان أو علان هو اعرف وحكومات تتغير ووزراء يتغيرون ومسؤؤلون وموظفين يتغيرون وعندما تريد التغيير فهي لا تسأل لا عن وزير أو رئيس جامعه
انا إعلامي وأكاديمي اعمل بمهنيه ولا اتمترس برأي أو موضوع فعندما يأتي معلومات ابينها ولذلك اعتذر عندما أكرر الموضوع واعتذر من أي شخص يفكر أنني ضده وعندما يرسل او يتصل بمعلومات جديده ومن واجبي متابعتها فأنا مهني فقط مع الأردن الوطن والقياده الهاشميه التاريخيه وليس لي مصلحه في هذه الدنيا
واشكر معالي اد عادل الطويسي وزير التعليم العالي والبحث العلمي على توضيحه لي عن التقييم السنوي وأنه يعمل ضمن أسس وتنفيذا لاستراتيجية الوطنيه لتنمية الموارد البشريه والتي يتابع تنفيذها جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني واد عادل الطويسي يتحمل النقد البناء ويتابع فورا أي قضيه وهو أخ وزميل لي منذ 42 عاما في الجامعه الاردنيه وعلاقتي معه تاريخيه وأخويه وانا كما هو مؤمن بأهمية الحوار المباشر والنقد البناء مع رؤساء مجالس الأمناء ومع رؤساء الجامعات مباشرة لتوضيح نقاط القوه والضعف عن أي اداره جامعيه وهو يقوم بذلك ويتصل مباشرة مع أي معني في الإدارات الجامعيه وان الأوان أن تفهم إدارات جامعيه أن الماضي ولى وأنها مراقبه ومتابعه وكل قرار تتخذه مراقبا ومتابعا فعليها العمل والإنجاز وهناك إدارات أنجزت اكاديميا وإداريا وماليا ولديها قدره فائق على اتخاذ القرار ولمصلحة الوطن والجامعه وهناك إدارات عليها مأخذ من المرؤوسين وقد يكون بعضها صحيحا وبعضها غير صحيح ويدخل من باب الحقد والحسد وتصفية الحسابات وهذا يبينه المساءله الفوريه واتخاذ القرار بتغيير أي اداره جامعيه لم تنجز أو تتخذ قرارات غير صحيحه أو تعمل شلليه ومناطقيه وجهويه أو تعمل عكس سيادة القانون أو العداله وعدم اختيار الكفاءه وهنا يجب التدقيق في كل من يعطي معلومه بأن تكون موثقه وليست إشاعة أو مغرضه ولديه قدره على المواجهه
إذن نحن أمام أيام قادمه ستكون نتائج التقييم قد ظهرت فأما بتغيير رؤساء جامعات أو ابقائهم أو تدوير هم على ضوء معلومات موثقه كما يبدو لدى الدوله ولكن قبل اتخاذ أي قرار أن لم يكن موثقا قد يكون له نتائج خطيره جدا
حمى الله الأردن وشعبه في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
د مصطفى عيروط