والمترشح الذي يوجد خيمة للشباب في كل منطقة يوم الإقتراع، من أجل ، الإستراحة ، وحث بعضهم بعضاً للحضور من اجل الإقتراع هو مرشح ذكي، ويؤمن بشباب الوطن، لا سيما وأنه يقف من خلفهم داعماً لهم.
وهذه الخيمة الشبابية لا يُستهان بها، ولها تأثير كبير على الشباب فيما بينهم، اذ يعرف بعضهم بعضاً، وتوفير
الطعام والشراب للشباب في الخيمة مهم جداً، فهم ذووا طاقة عالية ويحتاجون الطعام لتجديد طاقتهم.
وهذه الخيمة ، لا بد أن يتواجد فيها قادة شبابية مبدعين لحث الشباب على الإدلاء بصوته للأفضل، لخدمة الوطن وشبابه ومليكه بالأفضل، وبذلك فإن الشباب يرقى بمشاركته في هذا اليوم الأغر من ايام الوطن العزيز.
ويبقى صوت الشباب عالي للأردن الغالي.