وأوضحت الشرطة الفرنسية إن ما جرى في متحف اللوفر هو في إطار عملية تحقق أمني عادية ووقائية.
وتزامنت عملية الإخلاء مع إدلاء الفرنسيين بأصواتهم في الجولة الثانية، الحاسمة، من انتخابات الرئاسة الفرنسية التي يتنافس فيها المرشح الوسطي إيمانويل ماكرون ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان.