كثرت هذه الأيام ظاهره الأنتحار وهي ظاهره غريبه على. المجتمع الأردني فلم نتعود على الأنتحار وكان في الزمن القديم عندما نسمع عن حالة أنتحار تضج البلد وتقوم الدنيا ولم تقعد . وندخل في ادق التفاصيل عن حالة المنتحر فنشخص الحاله من آلاف ألى الياء
اليوم أصبح الأمر عادي وكأنه لا يعني لنا بشيء من كثرة أعداد المنتحرين واليائسين من الحياه دون أن نقف على. أسباب دوافعهم ومن الذي يقف خلفهم .
فلم يخطر في بال أي مسؤول أن يبحث عن الأسباب وراء أنتحار الشباب من فوق الجسور والبنايات . مع كل الحالات التي أقدمت على الأنتحار ، لم تتحرك الحكومه والمؤسسات المعنيه بدراسة هذه الظاهرة .وإيجاد الحلول المناسبه وحل مشاكلهم .
ماهي الأسباب التي دفعت هولاء الأشخاص ألى أنهاء حياتهم بهذه الطريقه ، الملل أم البطاله والفراغ أم أنه غياب الوازع الديني عندهم .
أم هي سياسة لفت الأنظار وزعزعة امن البلد والمجتمع .
فغياب الحلول عند الحكومه لجسر عبدون سيؤدي ألى مزيدٌ من أعداد المنتحرين وتصبح ظاهره يتشائم منها المواطن عند مروره من فوق الجسر .
ويبقى السؤال أين الخلل ؟!
اليوم أصبح الأمر عادي وكأنه لا يعني لنا بشيء من كثرة أعداد المنتحرين واليائسين من الحياه دون أن نقف على. أسباب دوافعهم ومن الذي يقف خلفهم .
فلم يخطر في بال أي مسؤول أن يبحث عن الأسباب وراء أنتحار الشباب من فوق الجسور والبنايات . مع كل الحالات التي أقدمت على الأنتحار ، لم تتحرك الحكومه والمؤسسات المعنيه بدراسة هذه الظاهرة .وإيجاد الحلول المناسبه وحل مشاكلهم .
ماهي الأسباب التي دفعت هولاء الأشخاص ألى أنهاء حياتهم بهذه الطريقه ، الملل أم البطاله والفراغ أم أنه غياب الوازع الديني عندهم .
أم هي سياسة لفت الأنظار وزعزعة امن البلد والمجتمع .
فغياب الحلول عند الحكومه لجسر عبدون سيؤدي ألى مزيدٌ من أعداد المنتحرين وتصبح ظاهره يتشائم منها المواطن عند مروره من فوق الجسر .
ويبقى السؤال أين الخلل ؟!