لله البقاء --والشقاء لمن !!!!

لله البقاء والشقاء لمن !!!!
أخبار البلد -  

لله البقاء -- والشقاء لمن ؟؟؟   --------------------------------------------------------------------------------------البقاء لله والشقاء بهذا الدنيا الكاذبه التي تطوي سنين العبد وهو غافل بين الحق والباطل والنكران والجحود وأيام سود --كيف--- وهو سؤال مقبول والاجابه كيف تنام وانت الظالم ومن قال ان المظلوم  ليس من حقه اللجو لله الواحد الاحد بطلب الانتقام من الظالم واسرته وكل من يخصه لكن الاستجابه من الواحد الاحد لن تكون في الحال وربما لايام او شهور او سنين والدليل الحال مع من ظلموا قبل اعوام وهم اليوم --- تحت الحساب-- نار ودمار وضياع كما كان عملهم---   هم اليوم بنفس الحال --سبحانه هو القدير --- ونحن نقول لعل السامع يتذكر ان الظلم من الاعمال المشينه والقبيحه ونذكر ان التطاول على العباد او الاستقواء من باب منصب ليس من الاعمال النبيله لكن الحقيقه ان الامه في هوان والمصير غامض او مجهول والمصيبه ان اللعب في النار هو الخيار ومن لايصدق--- اهل الفساد لديهم خيار جاهز --هو  زرع فتنه وخلاف وتغول البعض لبقاء الاختلاف وربما الانقسام وهو الحاصل في الشارع الغربي المقسوم بين فريقين كلاهم في غيبوبه والنتيجه خراب وحرمان وسفك دماء ---هذا هو التغير في الشارع العربي اليوم وهل الاصلاح بحاجه لسفك دماء وتدمير --ولماذا الاصلاح في الحال والشأن    العربي يمر عبر القتال والاقتتال وتخريب كل ممتلكات الشعوب !!!لماذا --لازلنا نختلف او نتخلف عن ركب او مواكبة الاخرين من فهم طرق الاصلاح التي  تمر عبر طرق الحوار ووقف كل أشكال التحايل او التلاعب من خلال تعزيز منظومة العدل والعداله بين أبناء المجتمع هذا هو الاصلاح والصلاح وهو الطهر والطهاره والاخلاق لاعداد-- جيل قادر على العطاء والالتزام والانسجام واحترام لغة الحوار والراي ----لكن ليس عبر الغناء ومهرجانات الشعارات والخطابات وهي مزاودات  وهو من اولويات برامج الحكومات العربيه وهي لاتدخر فرصه لا -الاعلان عن محاربة الفساد والعمل للاجيال القادمه او الراحله المهم شعارات والعربي عاش سنين متفرج بمسرحيه عنوانه شعوب السحيجه والهتيفه لشفيطه او الهيطه  !!!! او الاسنتسلام للحال كيف تنهار الانجازات من العابثين هولاء المفسدين لتعيش الامه بكرب وخوف من فوضى تجتح الامه والمصير ربما رمادي لا سمح الله --- والحقيقه المنشوده والمطلوبه من كل مسؤول عربي التنازل والتحاور والتشاور ليبقى النظام العربي في بر الامان والاستقرار ليس من خلال الكلام والقيل والقال لكن من خلال التحالف والتقارب لبناء منظومة برامج تعليميه- زراعيه واجتماعيه-- هي طريق الامان والاصلاح   وتعزيز الاستقرار ومنهج اصلاح لرعاية  الشباب للعمل والانتاج ومنهم رعاية  الابداع والمنافسه من خلال التعامل المباشر مع القضايا الاجتماعيه اليوميه للمواطن العربي وهو يعاني الامرين في حقوقه الاساسيه فكيف نصدق ان المسلوب قادر على التغير ---زمن مقلوب-- او مرعوب-- او مخزوق --وهو الاقرب للعربي المهزوم  المصدوم جرى مرض الشعوب من سنين  على سرير العلاج  خازوق هو الشفاء او الشقاء او صراع-- والعبره اليوم في الشارع العربي مسرحيه كرتونيه    --والنهايه لديكم مع الاحترام ---ونحن ندعو في الركوع والسجود ربي يحمى مملكتنا الهاشميه من الظالمين الجاحدين المنافقين أمين ----النقابي محمد الهياجنه

شريط الأخبار هل وجود الكلب داخل المنزل يمنع دخول الملائكة؟.. دار الإفتاء تجيب صدمة في تركيا.. اعتقال مذيعات شهيرات في عملية لمكافحة المخدرات قرب الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة قبل نهاية العام في إطار المرحلة التالية لاتفاق وقف إطلاق النار مدرب الأرجنتين: المنتخب الأردني الأكثر غموضًا ولن نستهين به في مونديال 2026 ليتوانيا تبحث عن متطوعين للعمل لمدة سنة مع توفير الإقامة والتأشيرة وفيات الأردن السبت 6-12-2025 أمطار ورعد وهطول للبرد .. تفاصيل الطقس في المملكة الدرويش والحفار نسايب انخراط صندوق "أموال الضمان " في "عمرة".. زخم استثماري جديد للمشروع تعرفوا على مجموعة النشامى في كأس العالم 2026 الأردن ودول عربية وإسلامية قلقون من تصريحات إسرائيلية بشأن معبر رفح الزراعة : مهرجان الزيتون الوطني خالٍ من غش الزيت.. ونثمّن جهود الأمن العام بتنظيم الحركة المرورية 6031 جمعية قائمة بموجب قانون الجمعيات النافذ - تفاصيل الأردن الثالث عربيا في عدد تأشيرات الهجرة إلى أميركا لعام 2024 العثور على جثة داخل منزل في الأزرق.. والقبض على الجاني 164 ألف مركبة دخلت المنطقة الحرة خلال أول 10 أشهر من العام الحالي غرف الصناعة تهنىء بفوز "الصناعة والتجارة والتموين" بجائزة أفضل وزارة عربية مجددا.. خلل تقني يتسبب بتعطل مواقع عالمية على الإنترنت فريق المبيعات في دائرة تطوير الأعمال في المجموعة العربية الأردنية للتأمين يحقق التارجت السنوي كاملاً والشركة تحتفي بإنجازهم عشرات الآلاف يُؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى