حذر رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الاسرائيلي افيف كوخافي من تعاظم دقة وتطوير وقدرات الصواريخ التي تمتلكها سوريا و”حزب الله”، و”حماس” والتنظيمات الفلسطينية، في غزة،ووفق ما نقلته صحيفة الحياة اللبنانية عن رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الاسرائيلي فان سوريا والتنظيمات سالفة الذكر تقوم بتخزين الصواريخ والتدريب عليها لاستخدامها في اية مواجهة مع اسرائيل،مضيفا ان المعلومات التي في حوزة استخباراته تشير الى ان عددها يفوق 170 الف صاروخ وقذيفة.
وكان كوخافي يتحدث مساء امس، في مؤتمر معهد بحوث الامن القومي، الذي ناقش في مركز مواضيعه القضية الفلسطينية، لكنه منح للتهديدات والتحديات في المنطقة جانباً من الاهمية من جانب مسؤولين امنيين اسرائيليين.
وفي تقرير كوخافي، فإن اسرائيل تقف امام تحديات عظمى على المستوى الاستراتيجي، ابرزها التهديد الصاروخي. وفيما ادعى كوخافي ان عدد الصواريخ تراجعت خلال السنتين الاخيرتين، اكد ان الجهات المعادية تقوم بالتزود بالصواريخ وتخزينها وبأنها نجحت في ضمان اكثر الصواريخ تطوراً ودقة، وهذه ستحدد مدة المعركة المقبلة”، على حد قول كوخافي الذي أوضح أن "الصواريخ قادرة على التأثير أو تحديد استمرار المعركة”.
وادعى كوخافي، لدى حديثه عن الأخطار المحيطة بإسرائيل، ان المئات من عناصر الجهاد العالمي يقاتلون في لبنان وسيناء واكثر من ثلاثين ألفاً في سورية.
وفي تقريره الاستخباري، تطرق كوخافي امام المؤتمر، الى الهجمات الالكترونية التي تتعرض لها الاجهزة الامنية، معتبراً تهديد الـ”سايبر” والهجمات على المواقع الاسرائيلية، بينها الامنية والعسكرية، بارتفاع. واعتبر التهديدات الاخطر على أمن إسرائيل، تتمثل بالبرنامج النووي الايراني والحرب المعلوماتية والجهاد العالمي.
وذكر رئيس هيئة الاستخبارات أن إيران تواصل تطوير برنامجها النووي لأغراض عسكرية، إلا أن وتيرة التطوير قد تراجعت بسبب الاتفاق الذي وقعته طهران مع الدول العظمى ويجب الانتظار للتأكد إن كان سيتمخض عن هذا الاتفاق إجراءات حقيقية.
وكان كوخافي يتحدث مساء امس، في مؤتمر معهد بحوث الامن القومي، الذي ناقش في مركز مواضيعه القضية الفلسطينية، لكنه منح للتهديدات والتحديات في المنطقة جانباً من الاهمية من جانب مسؤولين امنيين اسرائيليين.
وفي تقرير كوخافي، فإن اسرائيل تقف امام تحديات عظمى على المستوى الاستراتيجي، ابرزها التهديد الصاروخي. وفيما ادعى كوخافي ان عدد الصواريخ تراجعت خلال السنتين الاخيرتين، اكد ان الجهات المعادية تقوم بالتزود بالصواريخ وتخزينها وبأنها نجحت في ضمان اكثر الصواريخ تطوراً ودقة، وهذه ستحدد مدة المعركة المقبلة”، على حد قول كوخافي الذي أوضح أن "الصواريخ قادرة على التأثير أو تحديد استمرار المعركة”.
وادعى كوخافي، لدى حديثه عن الأخطار المحيطة بإسرائيل، ان المئات من عناصر الجهاد العالمي يقاتلون في لبنان وسيناء واكثر من ثلاثين ألفاً في سورية.
وفي تقريره الاستخباري، تطرق كوخافي امام المؤتمر، الى الهجمات الالكترونية التي تتعرض لها الاجهزة الامنية، معتبراً تهديد الـ”سايبر” والهجمات على المواقع الاسرائيلية، بينها الامنية والعسكرية، بارتفاع. واعتبر التهديدات الاخطر على أمن إسرائيل، تتمثل بالبرنامج النووي الايراني والحرب المعلوماتية والجهاد العالمي.
وذكر رئيس هيئة الاستخبارات أن إيران تواصل تطوير برنامجها النووي لأغراض عسكرية، إلا أن وتيرة التطوير قد تراجعت بسبب الاتفاق الذي وقعته طهران مع الدول العظمى ويجب الانتظار للتأكد إن كان سيتمخض عن هذا الاتفاق إجراءات حقيقية.