سامح المجالي الاداري الناجح
سليم ابومحفوظ
العمل الوظيفي واجبه كبير واثقاله كثيرة وإرضاء الخلق غاية لا تدرك ... والموظف الناجح مهما كانت صفاته هو الذي يتحمل الضغوطات التي تواجهه في العمل , ويتحمل كل تبعياته من واجبات تفرض عليه ومن تعليمات تطلب منه , ومن قوانين تقيده ومن أنظمة وضعية تمنعه ، ولكن له عقل نير يفكر به كل شخص إداري يجيد مهمته ...ومن الذين يتمتعون بكل هذه الصفات الحميدة الشيخ "سامح المجالي" المتسامح دوما وهو معروف بهذه الصفة الحميدة التي كل من تعامل معه لمسها ...
الذي تحول من المركز الجغرافي الملكي في بداية عمله وأصبح من ملاك وزارة الداخلية التي احتضنته كأحد موظفيها الصغار, وأبناء المجالي أكثر الناس خدمة للناس هذه حقيقة كلنا يعرفها لا أكتبها تملقا ً ولا نفاقا ً ولا تقربا ً لسامح بن الشيخ لآل المجالي في عهده ... ولكن حقائق ملموسة ويعرفها الداني والقاصي والبعيد والقريب , حتى في العشائرية كبيرة آل المجالي تصغر وتتلاشى ...
الشيخ سامح المجالي الذي بدء موظفا ً بسيطا ً ترفع درجة درجة كغيره من المو ظفين مع المراعاة بالدعم ككل أبناء الشيوخ المعروفين في بلدنا العشائري الطيب بمواطنيه … فمنهم من يستحق الترقية وتقدمه على السلم الوظيفي, ويحافظ على مكانته وسمعته بتسهيل الامور للناس وييسر أعمالهم , ويلبي طلباتهم بشيئ لا يضر الآخرين ولا يؤثر على المصلحة العامة .
فسامح عاصر أبناء مجتمعه جيدا ويعرف كيف يتعامل مع الجميع حسب وضعه ، وتدرج الى أن وصل حاكم إداري وخدم في عدد من محافظات المملكة , ونجح في ادارته أكثر من غيره لدماثة خلقه وحسن معشره وطيب تعامله وهو على رأس هرم مؤسسته ، فأبوابه مفتوحة وسهل جدا ً الوصول اليها في كل الأوقات , لا يرد طالب لمساعدة ولا يرد خائب لمسألة فالمجرب لا يجرب فهذه صفات معظم أبناء آل المجالي الكرام ... الذين عاشرناهم على مدى الأيام في أردن الكرام .
الشيخ سامح المجالي بالخلق دمث وبالتعامل عرف والخدمة له شرف… أن يكون مستشارا ً في موقع قريب من قائد الوطن بمعية شريف من أشرافها ورجل من رجالاتها وأسد من أسود الأردن الأشاوس… وهوالشريف فواز بن زبن رئيس مستشارية العشائر الأردنية ، التي بنيت عليها المملكة الأردنية الهاشمية مذ تأسيسها وأدام الله ملك آل هاشم الأشراف كابر عن كابر… وهم تاج العشائرية وعنوانها ، وقريش ستبقى أسيادها الذين للأمن أمناء وللوطن الأردني قادة عظماء , الكل منا يعيش تحت ظل رايتهم وينعم بأمن هم حماته وبوطن سعيد هم قادته ...
اللهم أدم علينا الأمن الذي فقد في بلدان الغير, ولا تمتحننا في أمننا يا الله يا خالق هذا الكون ومسير أموره , بحب الجميع لقيادتنا الهاشمية والألتفاف حولها بقلوب صافية النقاء منتمية بوفاء لعبدالله الثاني صاحب الوجه الوضاء … ومعه كل المواطنيين الشرفاء وهذا الكلام والله حقيقة وليس هراء ...
Saleem4727@yahoo.com
سليم ابومحفوظ
العمل الوظيفي واجبه كبير واثقاله كثيرة وإرضاء الخلق غاية لا تدرك ... والموظف الناجح مهما كانت صفاته هو الذي يتحمل الضغوطات التي تواجهه في العمل , ويتحمل كل تبعياته من واجبات تفرض عليه ومن تعليمات تطلب منه , ومن قوانين تقيده ومن أنظمة وضعية تمنعه ، ولكن له عقل نير يفكر به كل شخص إداري يجيد مهمته ...ومن الذين يتمتعون بكل هذه الصفات الحميدة الشيخ "سامح المجالي" المتسامح دوما وهو معروف بهذه الصفة الحميدة التي كل من تعامل معه لمسها ...
الذي تحول من المركز الجغرافي الملكي في بداية عمله وأصبح من ملاك وزارة الداخلية التي احتضنته كأحد موظفيها الصغار, وأبناء المجالي أكثر الناس خدمة للناس هذه حقيقة كلنا يعرفها لا أكتبها تملقا ً ولا نفاقا ً ولا تقربا ً لسامح بن الشيخ لآل المجالي في عهده ... ولكن حقائق ملموسة ويعرفها الداني والقاصي والبعيد والقريب , حتى في العشائرية كبيرة آل المجالي تصغر وتتلاشى ...
الشيخ سامح المجالي الذي بدء موظفا ً بسيطا ً ترفع درجة درجة كغيره من المو ظفين مع المراعاة بالدعم ككل أبناء الشيوخ المعروفين في بلدنا العشائري الطيب بمواطنيه … فمنهم من يستحق الترقية وتقدمه على السلم الوظيفي, ويحافظ على مكانته وسمعته بتسهيل الامور للناس وييسر أعمالهم , ويلبي طلباتهم بشيئ لا يضر الآخرين ولا يؤثر على المصلحة العامة .
فسامح عاصر أبناء مجتمعه جيدا ويعرف كيف يتعامل مع الجميع حسب وضعه ، وتدرج الى أن وصل حاكم إداري وخدم في عدد من محافظات المملكة , ونجح في ادارته أكثر من غيره لدماثة خلقه وحسن معشره وطيب تعامله وهو على رأس هرم مؤسسته ، فأبوابه مفتوحة وسهل جدا ً الوصول اليها في كل الأوقات , لا يرد طالب لمساعدة ولا يرد خائب لمسألة فالمجرب لا يجرب فهذه صفات معظم أبناء آل المجالي الكرام ... الذين عاشرناهم على مدى الأيام في أردن الكرام .
الشيخ سامح المجالي بالخلق دمث وبالتعامل عرف والخدمة له شرف… أن يكون مستشارا ً في موقع قريب من قائد الوطن بمعية شريف من أشرافها ورجل من رجالاتها وأسد من أسود الأردن الأشاوس… وهوالشريف فواز بن زبن رئيس مستشارية العشائر الأردنية ، التي بنيت عليها المملكة الأردنية الهاشمية مذ تأسيسها وأدام الله ملك آل هاشم الأشراف كابر عن كابر… وهم تاج العشائرية وعنوانها ، وقريش ستبقى أسيادها الذين للأمن أمناء وللوطن الأردني قادة عظماء , الكل منا يعيش تحت ظل رايتهم وينعم بأمن هم حماته وبوطن سعيد هم قادته ...
اللهم أدم علينا الأمن الذي فقد في بلدان الغير, ولا تمتحننا في أمننا يا الله يا خالق هذا الكون ومسير أموره , بحب الجميع لقيادتنا الهاشمية والألتفاف حولها بقلوب صافية النقاء منتمية بوفاء لعبدالله الثاني صاحب الوجه الوضاء … ومعه كل المواطنيين الشرفاء وهذا الكلام والله حقيقة وليس هراء ...
Saleem4727@yahoo.com