آه يا وجع الكلمات .. آه يا الم الحنين ... ترى هل بات بقلبي مكان للآهة والأنين ..آه يا وجع الكلمات ... ترى هل بقى من العمر قدر ما فات
مشاعر متدفقة ... وألم خالط حروف الكلمات لينسج منها هما نسمعه في الطرقات
همٌ ونزيف عانق السماء ... ولامس شغاف الوجدان ...
عزفت لكم أناملي وهي تدق طبول الحروف سيمفونية الغصة التي في قلبي ... فباتت حائرة بهمومها ... أخفيها بصبر جميل والله المستعان ..
أيها الوطن أما آن ل كان اسكن بك وأنت منذ ولدت وأنت تسكن في شرياني ...
أيها الوطن أما آن ل كان تعطيني ...وأنت منذ ولدت وأنا أعطيك من لحم كتفاي ..
أصبحت بك كالجمل المطعون في العيد الأكبر ... أصبحت بك كتائه في عرض البحر .. صبر جميل والله المستعان .
ألم تسمع يا وطني بماذا ينادونني ؟ أنا النشمي... أنا ابن الأردن ... منك ولدت ومن ترابك خرجت و زرعت وحصدت وأكلت ... في قانونك علمت ... فأنت أبي لك مني كل البر والولاء والطاعة ... لكن هونك علي هونك علي ... ألا استحق منك بعض العطف والحنان ... حقي في حمامات ماعين ... نسيته اهو الزهايمر ... وحقي في السفارة العراقية تجاهلته .... غصة في قلبي ؟
اضطرابات في عقلي ... تهمس في قلبي ..هل أنا النشمي ؟ هل لي الحق أن أدافع عن نفسي وأنا ذاك الطفل الذي إذا تجمهرت عليه أقرانه قالها و كله ثقة (( يابه... يابه ... يابه)) هل استطيع أن استنجد بك من هموم كالخناجر ... غلا المعيشة ...محسوبية ... فساد .... سرقة .... ضرب من هنا وضرائب من هناك ... فكل هؤلاء أقران هل لي بالنجدة منك ؟؟؟؟
أنا النشمي ... التي هم أمه الأكبر ... تربية الزلم ... أنا النشمي الذي همي الأكبر تحرير الأقصى ... أنا النشمي الذي تربى على هيبة صدام ...أنا النشمي وفيَا صفات أصبحت منهاج ....
متى سيدق منبه شعبي ... ومتى سـتأتي لي بشربة ماء ... لتزول هذه الغصة ...
هل هو حلم سأشيب عليه .... أنا النشمي أصبحت تراودني فكرة بأنها كأم وضعت في القدر حجارة لتقنع أطفالها بأن الطعام قادم ... هاهي الكلمة أنا مصدق حالي ...و بحكي أنا بكفي أني نشمي ؟؟؟ لا لا لا ... انتم النشامى بس همي اعيش بكرامة ,,,
مشاعر متدفقة ... وألم خالط حروف الكلمات لينسج منها هما نسمعه في الطرقات
همٌ ونزيف عانق السماء ... ولامس شغاف الوجدان ...
عزفت لكم أناملي وهي تدق طبول الحروف سيمفونية الغصة التي في قلبي ... فباتت حائرة بهمومها ... أخفيها بصبر جميل والله المستعان ..
أيها الوطن أما آن ل كان اسكن بك وأنت منذ ولدت وأنت تسكن في شرياني ...
أيها الوطن أما آن ل كان تعطيني ...وأنت منذ ولدت وأنا أعطيك من لحم كتفاي ..
أصبحت بك كالجمل المطعون في العيد الأكبر ... أصبحت بك كتائه في عرض البحر .. صبر جميل والله المستعان .
ألم تسمع يا وطني بماذا ينادونني ؟ أنا النشمي... أنا ابن الأردن ... منك ولدت ومن ترابك خرجت و زرعت وحصدت وأكلت ... في قانونك علمت ... فأنت أبي لك مني كل البر والولاء والطاعة ... لكن هونك علي هونك علي ... ألا استحق منك بعض العطف والحنان ... حقي في حمامات ماعين ... نسيته اهو الزهايمر ... وحقي في السفارة العراقية تجاهلته .... غصة في قلبي ؟
اضطرابات في عقلي ... تهمس في قلبي ..هل أنا النشمي ؟ هل لي الحق أن أدافع عن نفسي وأنا ذاك الطفل الذي إذا تجمهرت عليه أقرانه قالها و كله ثقة (( يابه... يابه ... يابه)) هل استطيع أن استنجد بك من هموم كالخناجر ... غلا المعيشة ...محسوبية ... فساد .... سرقة .... ضرب من هنا وضرائب من هناك ... فكل هؤلاء أقران هل لي بالنجدة منك ؟؟؟؟
أنا النشمي ... التي هم أمه الأكبر ... تربية الزلم ... أنا النشمي الذي همي الأكبر تحرير الأقصى ... أنا النشمي الذي تربى على هيبة صدام ...أنا النشمي وفيَا صفات أصبحت منهاج ....
متى سيدق منبه شعبي ... ومتى سـتأتي لي بشربة ماء ... لتزول هذه الغصة ...
هل هو حلم سأشيب عليه .... أنا النشمي أصبحت تراودني فكرة بأنها كأم وضعت في القدر حجارة لتقنع أطفالها بأن الطعام قادم ... هاهي الكلمة أنا مصدق حالي ...و بحكي أنا بكفي أني نشمي ؟؟؟ لا لا لا ... انتم النشامى بس همي اعيش بكرامة ,,,