مرجعية الجماهير
الحركات الإصلاحية على مرَ الدهور إنطلقت من رحم معاناة تلك الشعوب والمجتمعات المنحرفة المتفسخة حمل أعباءها أولئك القادة الربانيين الإلهيين الذين بُعثوا من بين شعوبهم وأممهم بعد أن خبروهم وعلموا مواطن الضعف ونقاط القوة لينطلقوا بالتغيير النفسي الذين هو مقدمة للإصلاح المجتمعي ( بناء المجتمع الصالح يبدأ ببناء الفرد الصالح ) وهذه الضمنية والبينية ( من بين ) والتي ينتج منها الإحتكاك والمعايشة اليومية والمعرفة بشخص المصلح على إختلاف درجته ومقامه هي كفيلة بتأسيس الثقة بين القاعدة والقائد لأنه وسط المعاناة ويعيشها بأحلك ظروفها وأسواء حالاتها
مرجعية العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله الشريف هي الأنموذج الأمثل والأفضل والأروع للقيادة الإصلاحية بحيث كان روادها من جميع فئات المجتمع والمستويات والطبقات وهذا إن دل على شيء على حالة التلاحم والتواصل والترابط الوثيق بين المرجع والمربي والأب الروحي وبين أبناءه لأنه دام ظله على تواصل دائم بجميع الشرائح الإجتماعية من خلال الرعاية الكاملة والمتواصلة من خلال البيانات والإرشادات والمواقف والنصح والإرشاد والسيرة العملية والحياة اليومية وظهرت معالم هذه اللوحات الفنية المميزة والرائعة بصورة جليَة في الزيارات لبراني سماحته وطوابير المنتظرين للقاء من شيوخ عشائر ووجهاء وأساتذة وأكاديميين وكفاءات علمية وطلبة ورياضيين وشرائح اجتماعية أخرى لتنتهل من فيض عطاء هذا العالم الرباني لتعبر عن عراقيتها وحبها وولاءها للعراق وتثبت أصالتها وتلتزم بقيمها وأخلاقياتها العربية الأصيلة بتواصلها مع مرجعيتها الجماهيرية المتمثلة بالسيد الصرخي الحسني دام ظله , فخلق المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله أواصر متينة وعلاقة روحية متصاعدة بينه وبين الأمة الإسلامية فالذي يزوره يظن إن المرجع يحبه هو فقط لحفاوة الإستقبال وحرارة السؤال وصدق المقال فينحني للصغير ويحضن الكبير ويعانق الشباب ويمازح الأصحاب ويشاركهم حتى في ممارساتهم الرياضية ليرسل رسالة إني منكم وفيكم وإليكم والتي بمجمعها كسرت هالة القدسية المزيفة التي أصطنعها وأسس لها أئمة الضلال بينهم وبين الجماهير لئلا ينكشف المستور وتفوح الرائحة النتنة واختراق للجدار الناري الذي تكوَن بمرور الزمن بسبب الممارسات الغامضة والظلامية لكثير ممن إدعى مقامات دينية فكان بحق المرجع الديني الأعلى العراقي العربي السيد الصرخي دام ظله مرجع الجماهير .
أيام الحميري ...
الحركات الإصلاحية على مرَ الدهور إنطلقت من رحم معاناة تلك الشعوب والمجتمعات المنحرفة المتفسخة حمل أعباءها أولئك القادة الربانيين الإلهيين الذين بُعثوا من بين شعوبهم وأممهم بعد أن خبروهم وعلموا مواطن الضعف ونقاط القوة لينطلقوا بالتغيير النفسي الذين هو مقدمة للإصلاح المجتمعي ( بناء المجتمع الصالح يبدأ ببناء الفرد الصالح ) وهذه الضمنية والبينية ( من بين ) والتي ينتج منها الإحتكاك والمعايشة اليومية والمعرفة بشخص المصلح على إختلاف درجته ومقامه هي كفيلة بتأسيس الثقة بين القاعدة والقائد لأنه وسط المعاناة ويعيشها بأحلك ظروفها وأسواء حالاتها
مرجعية العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله الشريف هي الأنموذج الأمثل والأفضل والأروع للقيادة الإصلاحية بحيث كان روادها من جميع فئات المجتمع والمستويات والطبقات وهذا إن دل على شيء على حالة التلاحم والتواصل والترابط الوثيق بين المرجع والمربي والأب الروحي وبين أبناءه لأنه دام ظله على تواصل دائم بجميع الشرائح الإجتماعية من خلال الرعاية الكاملة والمتواصلة من خلال البيانات والإرشادات والمواقف والنصح والإرشاد والسيرة العملية والحياة اليومية وظهرت معالم هذه اللوحات الفنية المميزة والرائعة بصورة جليَة في الزيارات لبراني سماحته وطوابير المنتظرين للقاء من شيوخ عشائر ووجهاء وأساتذة وأكاديميين وكفاءات علمية وطلبة ورياضيين وشرائح اجتماعية أخرى لتنتهل من فيض عطاء هذا العالم الرباني لتعبر عن عراقيتها وحبها وولاءها للعراق وتثبت أصالتها وتلتزم بقيمها وأخلاقياتها العربية الأصيلة بتواصلها مع مرجعيتها الجماهيرية المتمثلة بالسيد الصرخي الحسني دام ظله , فخلق المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله أواصر متينة وعلاقة روحية متصاعدة بينه وبين الأمة الإسلامية فالذي يزوره يظن إن المرجع يحبه هو فقط لحفاوة الإستقبال وحرارة السؤال وصدق المقال فينحني للصغير ويحضن الكبير ويعانق الشباب ويمازح الأصحاب ويشاركهم حتى في ممارساتهم الرياضية ليرسل رسالة إني منكم وفيكم وإليكم والتي بمجمعها كسرت هالة القدسية المزيفة التي أصطنعها وأسس لها أئمة الضلال بينهم وبين الجماهير لئلا ينكشف المستور وتفوح الرائحة النتنة واختراق للجدار الناري الذي تكوَن بمرور الزمن بسبب الممارسات الغامضة والظلامية لكثير ممن إدعى مقامات دينية فكان بحق المرجع الديني الأعلى العراقي العربي السيد الصرخي دام ظله مرجع الجماهير .
أيام الحميري ...