نكبة 65 لفلسطين الحبيبة والاقصى الغالي ومن هذا المنبر الحر وفي كل عام يحيي شعبنا الفلسطيني في الداخل ومناطق الشتات القسري ذكرى يوم النكبة ، التي كرست تهجيره وطرده من ارضه ووطن وسلبه هويته الوطنية وطرده من قراه ومدنه ، وحولته الى شعب منكوب لاجئ ومشرد في مخيمات الجوع والبؤس والشقاء ، وفيه نتذكر بحسرة ومرارة ذكرى ضياع الوطن وما حل بنا من مأساة انسانية . و اليوم الذكرى لإغتصاب فلسطين الحبيبة .. 15/5 كلمات في ذكرى النكبة
قالوا لاجئين... قلنا ثوار مناضلين
قالوا بلا وطن.. قلنا لن يطول الزمن
قالوا تبغون المستحيل.. قلنا الأمانة ننقلها من جيل إلى جيل
يا جماهير شعبنا الفلسطيني البطل المناضل المكافح
أيها الصامدون على ارض الآباء والأجداد
أيها اللاجئون الحالمون بالعودة.. والمتمسكون بحقوقكم المقدسة
سبع وخمسون عاما مضت وكأنها الدهر كله... خمس ملايين فلسطيني يحملون اسم لاجئ ولهم أرقام في سجلات الأمم المتحدة ووكالة غوث اللاجئين... إنها النكبة الكبرى التي لحقت بشعب صغير تحت سمع وبصر العالم كله.. وما زالت مستمرة بصمت وخزي عربي رسمي.. ورغم السنين وهول الجريمة التي ارتكبتها إسرائيل بحق شعبنا.. إلا أننا نحن شعب الجبارين ما زلنا هنا نصارع ونقاوم.. صامدون مكافحون متمسكون بحقوقنا الوطنية المشروعة الراسخة الثابتة--- حقنا بالتحرر والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس العربية--- وحقنا الأبدي والتاريخي بالعودة إلى ديارنا الأولى التي هجرنا منها بالقوة والإرهاب الصهيوني.../1948 ... في هذا اليوم المشؤوم كان ابشع يوم في التاريخ الحديث .... احتلال فلسطين ...وفلسطين اغلى ما نملك 15 ايار يصادف ذكرى يوم النكبة السابعة والخمسين لاغتصاب فلسطين الحبيبة . تلك النكبة حلت بالشعب الفلسطيني ، بسبب التخلص من المشكلة اليهودية في العالم ، او بإنشاء وطن قومي لهم في فلسطين .. رغم مرور السنين الطويلة المليئة بالكوارث والنكبات والمجازر التي لحقت بالشعب الفلسطيني على ايدي العصابات الصهيونية في فلسطين ، بقى هذا الشعب ومازال صامداً متماسكاً بحقوقه وثوابته الوطنية المتمثلة بقيام دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئيين الفلسطينيين الى اراضيهم وممتلكاتهم وفقاً للقرار194 .الفلسطيني داخل الوطن وفي الشتات ، رغم الدماء العزيرة الطاهرة التي سفكت ورغم التضحيات العظيمة التي قدمها على مذبحة الكرامة والحرية والدفاع عن المقدسات مستعداً هذا الشعب تقديم المزيد من التضحيات والدماء الذكية حتى تحقيق اهدافه الوطنية وفي المقدمة حقه بالعودة الى دياره وممتلكاته وفقاً للقرار 194.مع ذكرى النكبة و اغتصاب فلسطين نجدد العهد مع الله ان نظل متمسكين بكل ذرة تراب من ارض المسلمين في فلسطين وعاصمة القدس الارض التي اوقفها عمر و استشهد على ثراها كبار الصحابة لا يمكن ان ننساها مهما طال الزمان ولا بد لنا من عودة الى ديارنا و بلادنا فلسطــــــــــــــــين الحبيبة هذي فلسطين مع طبيعتها الجذابة والخلابة .. هي اللي دفعت اليهود للسيطرة على فلسطين ولكن نسال الله تعالى بان تعود لنا فلسطين وعاصمتها القدس ارض الاباء والاجداد :الشيخ جهاد الزغول
قالوا لاجئين... قلنا ثوار مناضلين
قالوا بلا وطن.. قلنا لن يطول الزمن
قالوا تبغون المستحيل.. قلنا الأمانة ننقلها من جيل إلى جيل
يا جماهير شعبنا الفلسطيني البطل المناضل المكافح
أيها الصامدون على ارض الآباء والأجداد
أيها اللاجئون الحالمون بالعودة.. والمتمسكون بحقوقكم المقدسة
سبع وخمسون عاما مضت وكأنها الدهر كله... خمس ملايين فلسطيني يحملون اسم لاجئ ولهم أرقام في سجلات الأمم المتحدة ووكالة غوث اللاجئين... إنها النكبة الكبرى التي لحقت بشعب صغير تحت سمع وبصر العالم كله.. وما زالت مستمرة بصمت وخزي عربي رسمي.. ورغم السنين وهول الجريمة التي ارتكبتها إسرائيل بحق شعبنا.. إلا أننا نحن شعب الجبارين ما زلنا هنا نصارع ونقاوم.. صامدون مكافحون متمسكون بحقوقنا الوطنية المشروعة الراسخة الثابتة--- حقنا بالتحرر والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس العربية--- وحقنا الأبدي والتاريخي بالعودة إلى ديارنا الأولى التي هجرنا منها بالقوة والإرهاب الصهيوني.../1948 ... في هذا اليوم المشؤوم كان ابشع يوم في التاريخ الحديث .... احتلال فلسطين ...وفلسطين اغلى ما نملك 15 ايار يصادف ذكرى يوم النكبة السابعة والخمسين لاغتصاب فلسطين الحبيبة . تلك النكبة حلت بالشعب الفلسطيني ، بسبب التخلص من المشكلة اليهودية في العالم ، او بإنشاء وطن قومي لهم في فلسطين .. رغم مرور السنين الطويلة المليئة بالكوارث والنكبات والمجازر التي لحقت بالشعب الفلسطيني على ايدي العصابات الصهيونية في فلسطين ، بقى هذا الشعب ومازال صامداً متماسكاً بحقوقه وثوابته الوطنية المتمثلة بقيام دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئيين الفلسطينيين الى اراضيهم وممتلكاتهم وفقاً للقرار194 .الفلسطيني داخل الوطن وفي الشتات ، رغم الدماء العزيرة الطاهرة التي سفكت ورغم التضحيات العظيمة التي قدمها على مذبحة الكرامة والحرية والدفاع عن المقدسات مستعداً هذا الشعب تقديم المزيد من التضحيات والدماء الذكية حتى تحقيق اهدافه الوطنية وفي المقدمة حقه بالعودة الى دياره وممتلكاته وفقاً للقرار 194.مع ذكرى النكبة و اغتصاب فلسطين نجدد العهد مع الله ان نظل متمسكين بكل ذرة تراب من ارض المسلمين في فلسطين وعاصمة القدس الارض التي اوقفها عمر و استشهد على ثراها كبار الصحابة لا يمكن ان ننساها مهما طال الزمان ولا بد لنا من عودة الى ديارنا و بلادنا فلسطــــــــــــــــين الحبيبة هذي فلسطين مع طبيعتها الجذابة والخلابة .. هي اللي دفعت اليهود للسيطرة على فلسطين ولكن نسال الله تعالى بان تعود لنا فلسطين وعاصمتها القدس ارض الاباء والاجداد :الشيخ جهاد الزغول