جمعية مالية مستقلة تعمل بالضل ولها وزن اعتباري في المعادلة المصرفية تخصص عشرات الالاف من الدنانير لنفر مؤثر بالشأن الاقتصادي والمالي عبر استقطابهم بعقود واستشارات بهدف الترويج للجمعية واعضائها ونشاطاتها ومؤتمراتها في المقالات والصحف و وسائل التواصل الاجتماعي حيث كشفت مصادر داخل الجمعية بأن قيمة ما يتقاضاه هاولاء تتجاوز عشرات الالاف من الدنانير سنويا تقدم بشكل شهري لهولاء الذين يعملون بوظيفة محامي دفاع او مطبلين ومزمرين بفكر الجمعية التي بدأت بالاستعانة بهولاء عند اي ازمة او فكرة يراد ترويجها.
الغريب فالام ان المستشارين او قوات التدخل السريع يحملون ذات الفكر ونفس الوظيفة وبعضهم يعمل كرجال اطفاء لاطفاء الحرائق التي تشتعل بين الحين والاخر والهدف طبعا هو التأثير على الرأي العام بفكر الجمعية التي يبدو وكأنها لا تتدخل لانها المهمة وكلت لأخرين، وكفى المؤمنين شر القتال.