* "بيولاب" كيّفت الذكاء الاصطناعي وروضته وقادته لمصلحة المرضى.
* تطبيق بيولاب وتحديثاته أوجد لغة طبية سليمة منتقاة تتبع مصطلحات المعجم الطبي الموحد وتحاكي العالم العربي والغربي.
ميعاد خاطر " مختبر بيولاب" وادارته الواعية النبيهة وخبرائه المختصين من الاطباء والمهندسين في هندسة السياق استطاعوا ان يكتبوا التاريخ وان يكيّفوا الذكاء الاصطناعي لا ان يتكيفوا معه، فقد اخذوه و"نخّلوه" و"فرطوا" مصطلحاته الطبية ونقحوها وعقموها وفلتروها بسياق علمي مدروس ، مما جعل احتمالية الخطأ تقارب الصفر، فجعلوا لغة "بيولاب ذكية" و أوجدوا للتطبيق لغة طبية سليمة منتقاة تتبع المصطلحات الطبية باللغة العربية من المعجم الطبي الموحد (منظمة الصحة العالمية – المكتب الإقليمي لشرق المتوسط) كما أشار مدير قسم تكنولوجيا المعلومات محمد غنيم في تصريح له ، ولم يسمحوا لمصطلح غريب او غير لائق بالتواجد في التطبيق.. مضيفا أن التطبيق في بادرة متقدمة يوفر أفضل الرعاية لكبار السن، ويقرأ نص الذكاء الاصطناعي باللغتين العربية و الانجليزية
" بيولاب " استطاعت القفز من أعلى ثورة علم الذكاء الاصطناعي وقادته وروّضته لنفسها بادواتها وخبرائها، فهذا العلم الذي قدمته "بيولاب " هو انفع هدية على الاطلاق قدمتها لجان بيولاب الخبيرة والمخلصة للمرضى وغيرهم، فعلم بيولاب الذكي والخاص سخرته إدارتها للحكومة ولمراكز الابحاث ليخدم هذا القطاع وينفعه بما أوتي من رؤية استشرافية للمستقبل، يفيد المجتمع ينصحه ويحذره من أي مخاطر في المستقبل القريب والبعيد ..
هذه بيولاب التي اصبحت اليوم على غير ما امست به .. فما اطلقته بيولاب اليوم وما فكر به الخبراء للغد ورآءه رائد وقائد ومعلم وعميد هو الدكتور عميد عبد النور "زرقاء اليمامة" في عصرنا والذي أصبح عينا ثاقبة ترى المستقبل ومساراته ، يمشي على سكة النجاح الموصلة للتميز ، ويحذر من سكة المرض والاصفرار والمخاطر.. وهو ما يعكسه في نهضة مختبر بيولاب وتطوره وتميزه وسمعته الصاعدة..