قلمي ينزف دماً

قلمي ينزف دماً
الكاتب الصحفي زياد البطاينه
أخبار البلد -  

عليك اللعنة ياقلمي ويااقلام كل الشرفاء وعلى اليوم الذي ولدنا فيه نحن الغلابى واصبحنا تسليه الكبار وحراس الابواب و حجابها اصبحنا اليوم بزمن الديمقراطية يتسول البعض باسم كتاب ومراسلين على ابواب

ا اسماءواسماء تنطرح بسوق النخا سه دون النظر ا لى شرف المهنه وقدسيتها ومصلحة الوطن وقضايا الوطن

فماذا اقول !يا جنون الأمنيات يا تفاهات الزمن يا بقايا من دموع كانت إحساس شاعر وبلحظه ماتت المشاعر صرت إحساسا بقلب ميت والجروح ترسم بقايا من عهد ماضي يا بحور الشعر يا كل القلوب هاأنا اعود..لأجدد الوعود..وارسم من جديد العهود..
اعذرني ايها القلم نعم قلمي لاتلمني فأنا رفيقك منذ ان ولدت وتعرف اني لم اخذلك يوما علمتك الحرف وكيف يستقر ويضرب والان يحاولون اجباري على ان اتنكر لك .. كنت فيما مضى اكتب بضميروكانت كلماتي سياط تسلخ جلد كل من عادى الحقيقة وشط عن الواقع كان يملي على الضمير.... الضميرالذي بات الكثير يشتاق لرؤيته او سماع صوته
واليوم نرثي الضمير نرفع شخوصا درجات ودرجات نلمع نمسح الجوخ دون النظر لهم للقدرات والكفاءات المهم الطاعة مطلوب منا ....ان نكتب مايملون علينا طلب رخيص ولكن ثمنه غالي مطلوب منا ان نداهن وان ننسى وان نزيف وان نمدح ونمدح لكن الى متى واشعه الشمس لايحجبها الغربال

فالاردنيين ليسوا ساذجين ولا اغبياء فهم يفوتهوها بمزاجيتهم او خوفا على لقمه العيش لهم ولا بنائهم اولانهم اصبحوا غير مبالين بما يدور حولهم وزارات رايحة وزارات جاية نواب رايحه نواب جايه....وياشعب طاطي وخليك واطي يريدوننا ان نكون ببغاوات نردد مايريدون ننسخ مايريدون وان نغيب الضمير فلا تعد تكتب عن الغلابى ومعاناتهم ولاعن رحلة البحث عن لقمة العيش المغمسة بالدم ..ان . نسبح بعكس التيار... ان نسير فى اتجاه خاطئ والعالم باتجاه ونحن باتجاه يريدوننا ان يحتسي كاسا بصحة الوطن المسكين ومن سرقوا الوطن واهله حتى قوت الفقرا والغلابى

ايها القلم يامن اقسم الله بك وارادك مناره هدي للطريق لاللظلام فقال سيد الكون نون والقلم ومايسطرون نعم انت الذى اقسم بك ربى لكنك مجرد الة صماء احركك كما اشاء .. تكتب ما امليه عليك ومايملونه علي ويريدوننا ان تكتب رغما عن انفنا مايملونه علي ومامليه عليك فدعني بالله عليك اغيروجهي و ثوبي ان استطعت ان اخرج منه واقلب كلماتي التي عودت القراء عليها والونها واشكلها كما يريدون لانهم هكذا يريد ون وحتى اصل الى ماوصل اليه الغير من الزملاء من هم على شاكلتي لاكتب انا ولست انا فانا مللت الفقر مللت الانتظار.... الكل سبقوني حتى من كان ببطن امه بعدولم يولد اليوم اصبح فوق مقالتي الان .. لن اتحدث عن بيع الاراضي والممتلكات ولا عن الاختلاسات والتزوير وهدر المال العام ولا عن السفروالرحلات ولاحتى عن غلاء الاسعار ورفع اسعار النفط ولا عن رغيف الخبز وحبة البندورة ولا عن المشاريع والعطاءات ولا عن الفساد ولا عن المكافات التي وزعت وتوزع على الفاسدين ولا عن اختلاس الارض وبيع الممتلكات ولا عن بيع الكلى والاعضاءوالدم لن اتحدث عن الجرائم .... والسكوت عنها من اجل عيون فلان ومن اجل جواز سفر احمر ولا عن من من .. يتاجر بقوت الفقرا ويبيع اجسادهم .. ومن يسجد للدولار ولا حتى عن تعديل اوتغييرحكومي ....ايه قلمي هذا هو الخط الذي يريدونك ان تتحدث عن الرقص والغناء وحتى المسرح الجاد ممنوع اكتب عن الام الشعوب الاخرى لاعن الامنا اواحلامنا اوطموحاتنا فهذا خط احمر
ايه قلمي الخط الذي خبرته وعرفته وسلكته سنوات كرفيق درب لم يعد يريدونه فهوسلعه قديمه ...لأنه ثبت ياقلمي.. انه خط ضعيف ..ما كنت اكتبه لا احد يسمعه .. ولا يعيره انتباه اليوم حتى حكومتي لم تعد تشجع علية ,ومن يمشيه يظل في المؤخرة لايتقدم خطوة يظل يرثي حاله تضيع حقوقه ويدفع الثمن غاليا وقد دفعته مرات ومرات والكل كن يضحك مني ويصفني بالمعتوه ولم ارى من يناصرني او يحمل عني او يقول كلمه حق بي - ويسالني البعض لما هو ضعيف ؟؟
هل تحتملون الاجابة يااخوات ال......لانكم انتم السبب ..؟ اسالوا انفسكم الم يكن فيما مضى خطي اقوى الخطوط دمرتموه لانكم لم تسندوه مثلما لم تسندوا انفسكم داسوه باقدامهم .مثلما داسوكم .وبصقوا عليه ومسحوا فيه زجاج بيوتهم وووو .... وجعلوا منه كائن لا حول له ولا قوة ..و لم يكن ضعيف خطي عندما ولد لم يكن . كاذب .او منافق او متحيز لم يكن يجاري ولا يحابي كان خطا مستقيما وظننت ان الخط المستقيم اقرب الطرق للهدف هكذا افهمنا الاستاذ في صغرنا . لقد كان يحكم العالم فى يوما من الايام . .هراء ..عندما كانت الدنيا تحكم بكتاب الله .. , وكان الوطن فوق الكل وكان الحق والمساواه والعدالة والنزاهة والكفاءة والقدرة كان الحق ساطع الانوار ايه يامن تسائلني جوعونا سرقونا طردونا حرمونا حتى عملنا بمصطلح اسموه تقاعد ولم ينتشر الشيب بعد بمفرقي وصاحب الاسطوانه غزا الشيب جسده ومازال على الكرسي يتلطى ويتمطى
ىسلبونا وقلمي الضمير وبتنا بايديهم خوفا على ان يجوع الاطفال ويسكن البرد احشائهم وحتى يرضى دولته ومعالية وعطوفته اعذرني ايها القلم نعم قلمي لاتلمني فأنا رفيقك منذ ان ولدت وتعرف اني لم اخذلك يوما علمتك الحرف وكيف يستقر ويضرب والان اتنكر لك ..

كنت فيما مضى اكتب بضميروكانت كلماتي سياط تسلخ جلد كل من عادى الحقيقة وشط عن الواقع كان يملي على الضمير الضميرالذي بات الكثير يشتاق لرؤيته... واليوم نرثي الضمير -وبت انسخ مايريدون فيك وقد غاب عنك الضمير فلم تعد تكتب عن الغلابى ومعاناتهم ولاعن رحلة البحث عن لقمة العيش المغمسة بالدم لماذا غيرنا اتجاهنا او غيرت تجاهك سيان
فانا لم اعد اعرف هل لان الاكثرية قد غيرو اتجاههم والموت بين الناس رحمه.. فلحقت بهم ..
نعم انا الذي كسر قلمه ولم يبقى إلا الأضلاع فكيف اكتب باضلاع مهشمه لاتقوى على الحراك .
!!!انكسر الخاطر ولم يبقى إلا رذاذ من مشاع لقد جمعت شتاتي من جديد لان العهد لابد أن يتم لقد أطلقت الوعود بمجيئي فهاأنا أتي لكم لكن بقلب ميت لا تطلبوا مني المستحيل فما زالت القيود بيدي ومازال قلبي مجروح ايه يا قلمي لطالما نزفت من اجلك وطني من اجلك ياشعبي ..قلبي لطالما صرخ من اجلكما ..قلمي استنزف دم حبره ليسجل صاحبه عاشقآ وفيآ
.في زمن لاوجود لقيس ولا ليلى .قلبي استنزف دم نفسه ليسجل صاحبه عاشقآ غيبآ .
.اقف اليوم لأكتب حرفآ ابكي اجده انكسر ..اسير لأرى حلمي اصرخ اجده انتحر .
.ظني خاب بصاحب رأسي منه شاب ..وجرحي شاب يسير العمر نزف ماطاب .. حاورت قلمي الذي تمرد علي واردت ان اطوعه فقال لالالا لن اكتب صرخت فيه اكتب صدقيني ياحكومة تمرد علي قال لا لن اكتب ابدا رجوته لعل لي عنده بقايا شان حتى لااكون ذبيحة قربان قال لا لماذا ..يايدي وعيني وضميري ووجعي وسعادتي انت رفيقى منذ ان عرفت الكتابة ..انت اصبعى السادس اكتب ..,ويجيبني لن اكتب ..
قالها لي الولد العاق خرج عن طاعة ابيه قالها بوجهي اني لم اعد انسان هكذا قال لي قلمي لم اعد انسانا - انا لم اعد انسان ..كيف ياقلمي يارفيقي فاجاب ؟ نعم فأنا رفيقك منذ ان ولدت .. كنت فيما مضى تكتب بضمير
\ !اما الان فأنت تكتب مايريدون ..وقد علمتني قدسية الحرف وشرف الكلمه لماذا غيرت اتجاهك حاورته حاولت اقناعه صدقوني قلت له ياقلمي استمع الي لقد غير الكل اتجاههم .ياصاحبي
. الكل يتجه غربا .. لما ذا انا وانت نتجه شرقا ..ان العالم كله يسير فى هذا الاتجاه ؟ولماذا لا ا سير معهم .. واخالف الناس كلهم واخالف ضميري حتى ارضى الكبارولا يزعجونني ولا يهدمون احلامي ويسلبوني لقمة اطفالي وسعادتهم وحتى لايخسر طفلي مدرسته او جامعته وحتى يظل راتبي ماشي وحتى لا يموت الصغار والغلابى والمساكين لتتفشى الامراض والاوبئة ولتنتحر الرجال فقرا ولتتفشى البطالة والفساد والمحسوبية والشللية والترهل بانواعه وليعطش الشعب ويجوع وليقهر وليذبح
على اعتاب الكبارهكذا يريدوننا فهل تاتي معي ام ستبقى مع الغلابى لتدفن
معهم

لمن نكتب
الكاتب الصحفي زياد البطاينه

في كثير من الأحيان تبدو الكتابة تجديفا ضد العاصفة.وانا شخصيا . أشعر أن مذاق المر في فمي أقوى من كل الحبر المراق على أوراقي .....وأعترف أنني محبط إلى درجة أن لا شيء يشدني إلى هذا العالم !!..وآخره الكتابة في هذا الزمن الردئ..... واسال نفسي لماذا نكتب؟؟
ولمن نكتب صحوت على سؤال وجهه ألي ولدي لمن تكتب ياوالدي ؟؟؟

وهم لايقراون الا العناوين ولايريدون ان يعرفوا ماحولهم ويضيف قائلا:'
إن مقالاتك وكتبك وحكاياك مثل مقالات غيرك من التنويريين،

لن تغير شيئا من الواقع المرير الذي نحن فيه،فهو كالنحت في صخر الصوان لا يطولهم منه سوى شراره الحارق فلا يغير حالا .

ورحت أسأل نفسي إن كانت أسئلته مبررة وإن كان هناك أي فائدة من الكتابة التي عاشرتها سنوات طوال والتي بات الكاتب يدفع الثمن وحده فهي ذريبع او تضحيه سموها ماشئتم سيان وهل علينا إذن أن نستسلم ونكسر أقلامنا ونغلق أفواهنا بحجة أن لا أحد يقرأ ولايعير للكتابه بالا .....
وهل فعلا كتاباتنا لن تغير من هذا الواقع شيئا؟ حقيقة ....لا أظن أن أحدا منا نحن الكتاب يدعي بأنه يملك عصا سحرية ليغير الكون ولا أظن أن عاقلا يدعي بأن كتاباته ستغير الواقع المأساوي الذي بتنا فيه بين يوم وليلة،
ولكن ما أستطيع قوله بدون تردد بأن التنوير الفكري معركة طويلة الأمد تبدأ بالكلمة، والكلمة النيرة كالشمعة وحين تتكائر الشموع المضيئة يعم النور في هذا النفق المظلم.فنرى ماحولنا نعم إنها عملية فكرية معقدة طويلة الأمد ويحتاج ذلك إلى كل قلم نير وإلى جهد ضخم من كل التنويريين بمختلف اتجاهاتهم الفكرية ومعتقدهم الديني. نعم ياولدي

لازمني سؤالك وسكن اذني وبت كلما هممت ان اكتب اسال نفسي
لماذا نكتب ولمن نكتب؟قلت مرة كما تتذكر
:أنني أكتب ضد الوجع!!أكتب لأتنفس!!أكتب من أجل فجر آخر ،مختلف ،لا يصادره السماسرة ولا الجلادون والآن أشهد أن لا جدوى أن نتدواي من الوجع بالكتابة !!
أليس الوجع أكبر من كل اللغات وما جدوى الكتابة في زمن الخراب والجوع والمرض والبطالة والقهر والعطش ما جدوى الكتابة عندما تتحول إلى ترف حين لا تقول الكلمات ما يجب أن يُقال يصبح الكلام فعلا فاضحا تصبح الكلمة سراب !!
والكتابه بقايا من وجعي !!آه آه من حزني من عذابات الروح تنخر الروح وتتسلل بين أضلعي ولا املك الا الاه الاه التي تطوقني حد الإختناق لشوارع اربد الملبدة بالفراغ المليئة باطفال الشوارع الذين يبحثون في حاويات القمامه ويبيعون العلكة والبالون ويمسحون زجاج السيارات امام الماكدونالدز
تغمرني مساءاتنا الحزينة بالضجر والخواء يفزعني صليل السلاسل واستغاثات الحناجر في ليالي الدهاليز الطويلةويدمرني العجز الجماعي..التواطؤ الجماعي
فهل حكومتنا تعلم هذا.....
يقتلني صمتي ياحكومتي يقتلني صمتي واشعر ان الكلمات تتحول في صدري ! جمرا وصديد ،إن لم اقلها،إن لم أحررها من اساور الخوف وعندما آمسك قلمي لأكتب ينفجر في وجهي أ سؤال ولدي :ماذا تفعل هنا!!لمن تكتب!! ماذا بيد القلم أن يفعل لاشيء يغري بشيء:
وحده الصمت يقول ما لا تقوله الكلما ت وحدها وحدتنا تعطي معنى لكل شيء!
حين يكون كل شيء بلون الدم !!حين يصبح العالم من حولنا زنزانة واسعة وقارئي سجان بجدران صماء تكتم التوق !!وتغتال كل جمال!!لا يبقى لنا إلا نحر الكلمه من رقبتها كالجمل الذي يذبح كل يوم ....
الصمت وأنا لم أختر الصمت صدقوني هم الذين اختاروه لاانا

المطبلون المزمرون المنظرون المنبريون وباعة المديح المزيف ....أختاروا لي هذا المصير..هم .. القابعون فوق صدورنا واخذوا مطرحنا ،هم من اختاروا لون الشفق ،وحدود الحلم وأنا،ياحزني،ريشة في مهب ...... سفاح لا ينام كلنا في الهم سواء...و لنا في الوجع داء...و في الكتابة دواء... سؤال وجيه:

لمن نكتب؟ و لماذا أكتب؟ سؤال من أنا؟ و لماذا أكتب ؟ : كإجابة مختصرة...على موضوع بحجم هذا الكون الفسيح...بحجم هذا الغموض الذي يتربع في زوايا حياتنا...بحجم المحبة التي أكنها لكم يا عشاق الكلمة الصادقة و الفعل الجاد و العمل الصالح... الكتابة قوس قزحي يأخذ مداده من حبر السماء و ينثر أوراقه على بساط الكون لوحات متعددة المواضيع متعددة الآمال متنوعة الآلام..والمحن .نكتب لكي نلقى الله جل و علا في يوم من الأيام...الفعل الأول فعل جماعي...بحسب غاية كل واحد في الوجود ودرجة استيعابه لدوره في الوجود كذرة في عالم المجرة تؤدي دورتها الحياتية ثم ترحل لتترك المسألة أو القضية أو الإشكالية لمن يسير في نفس المركب... و أكتب..... لأن فعل الكتابة هو تحرير من فعل العبودية لمن لا يستحقها لمن يستحقها...فهناك الحق و هناك الباطل...و بينهما يتربع فعل الكتابة..
.فانظر لمن تكتب حتى تعلم في أي اتجاه تكتب؟ و إذا وجدت منطقة بين الحق و الباطل فهي منطقة الإنسان الذي يتحلى بالاختيار بينهما العتمة التي تحاج لمن يضيئها حتى تبدو جلية واضحة مشرقة و تنفض عنها الظلام و تتحلى بنور الضياء في النهار و بالسراج المنير في الليل...لكن هذا من باب المنطق و العقل...أما من نافذة الوجدان...فالألم يمزق وجودنا و لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم...
فكم طال هذا الليل بثقل أحزانه حتى لم تعد أكتافي تطيقني فأمسيت أضع أكفاني فوق أحزاني و أبتسم للمتربص بي في كل وقت و حين... يطاردني الليل حين أنام فيسرق أوقات ذكري و يتركني في غفلة أستحي فيها من ربي عند يقظتي... فتجد أحلامي و أحلام غيري تعتصر دواخلي لأني عاجز عن تحقيقها بكلمات...عن ترجمتها لأفعال ...هي آمالي و آمال غيري...فتجد قلقي و قد ضرب رقما قياسيا في ميزان الضغط العلوي و السفلي...و ما بينهما...فتتساقط الأسئلة تلو الأسئلة كأنها وابل على روحي...فأستغيث بربي ليكشف عني و عن غيري سوء الفهم و عسر الهضم لما نحن فيه و إلى أين يسير مركبنا وسط العواصف التي تتقاذفنا كأوراق الخريف في فضاء من القيم التي غابت مصداقيتها و استبدلت ثوبها بثوب غيرها...و أظل بينهما أقلب كفي على وقتي الضائع مني و من غيري دون أن يدري.. . لقد مر وقت كثير لم أقدم فيه كلمةتصل الى هدفها و أبني بها أملالطفل و شيخ و امراة او خريجا او عاملا أو أضع بها لبنة أو أفرج بها كربة...أو... حتى أضيف لرصيدي...إن كان العمل خالصا له جل و علا...و لم تكن أناي المتطاولة على إخلاصي قد شاركت من لا شريك له في الحق...لأنه الحق الذي به أستعين على معرفة الحق من الباطل...فالوجع صاحبنا يوم ولدنا فكانت الابتسامة في شكل دموع تحمل فرحة الوجود و بكاء يحمل سر هذا الوجود
شريط الأخبار "إدارة الأزمات" تحذر من مخاطر عدم الاستقرار الجوي خلال الـ48 ساعة القادمة "النقل البري": إلزام سائقي التطبيقات الذكية بالضمان الاجتماعي قيد الدراسة (43 %) من متقاعدي الضمان تقل رواتبهم عن 300 دينار استقالة عكروش من رئاسة الجامعة الأمريكية في مأدبا غوغل تكشف أبرز مواضيع بحث الأردنيين في 2025 استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد مراسم الاستقبال الرسمي لبوتين أمام القصر الرئاسي في نيودلهي (فيديو) حفل سحب قرعة كأس العالم 2026 اليوم أجواء لطيفة اليوم وغير مستقرة غداً وفيات الأردن اليوم الجمعة 5/12/2025 "شيطان يطاردني منذ 7 أكتوبر.. فعلت أشياء لا تغتفر": ضابط إسرائيلي في لواء غفعاتي ينتحر بعد اجتماع ديسمبر.. الفدرالي الأميركي يستعد لثمانية اجتماعات حاسمة في 2026! وزير العمل: شبهات اتجار بالبشر واستغلال منظم للعمالة المنزلية الهاربة اتفاق أردني سوري لإنعاش الأحواض الشمالية قريبا هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد حماس: نتوقع حدوث محاولة اغتيال في دولة غير عربية انخفاض سعر صرف الدولار إلى ما دون 76 روبلا للمرة الأولى منذ 12 مايو 2023 آخر موعد للتقديم على المنح والقروض من "التعليم العالي" وزارة اردنية الافضل عربيا من هي ؟ العراق يتراجع عن إدراج حزب الله والحوثيين على قوائم الإرهاب