أخبار البلد- المهندس علي شويطر- تتعرض كل الشخصيات الوطنية الى حرب شرسة وقذرة يديرها بعض الوصولين الاقزام ذو المصالح الشخصية الضيقة من اجل الاساءة والتشهير بالشخصيات الوطنية المحترمة نتيجة ابعادهم عن مواقعهم والتي كانوا يستغلونها لمصالحهم الشخصية فقط . واخر هذة الحروب تشن على دولة رئيس الوزراء السابق عون الخصاونه وللحقيقية والامانه ان دولة عون الخصاونه كان يعمل ليلا ونهارا من اجل تطوير عمل الوزارات و تقديم افضل الخدمات للمواطنين في كافة مناطق المملكة وكان يتعامل مع الجميع بكل تواضع احترام . ومن اجل تطوير عمل الحكومه وتحسين مستوى الاداء قام دولته باجراء مشاورات عديدة وطبيعية شملت كافة الاطياف السياسية من اجل الوصول الى توافق تام ونتيجة لهذة المشاورات قامت الدنيا ولم تقعد لان بعض هذة الجهات لم يعجبها نتيجة عدم حصولها على مكاسب شخصية لا في الوزارات ولا في الاعيان ولافي الحصول على وظائف وخاصة للدرجات العليا
وبعد ان قررت حكومة عون الخصاونة الدخول الى عش الدبابير لم تستعد ولم تلبس الاقتعة الواقية للوقاية من لدغة اي دبور شرس .لان الدبابير المتواجدة في هذا العش شرسة ومتمردة ولديها مناعة وتكتيك كبير من خلال ايجاد افرع للعش في كل ثغرة تجدها ضعيفة لتدخل منها مستغلة بذلك مصطلح الوطنية والاصلاح ,لكن لسان حالها يقول عكس ذلك في باطنها التامر والخيانة والظاهر يجعلك تحتار في امرهم ماذا يردون؟ لكن والحمد لله أظهر الصورة البشعة لاعمالهم وافعالهم حتى وان جعلت من اعشاشها اوكار لرسم السياسات المخطط لها من الخارج لجعل الاردن ورجاله الشرفاء في قبضة ايديهم. في الخارج عرف الشعب الاردني من يقف خلف هولاء الشرذمة ،ما يقلق حقا ما يحاك في الداخل جميعهم يرسمون على وجووهم بسمة القلق على امن الوطن واقتصاده وكانهم لم يكونوا هم السبب الى ما ال اليه الوضع الاقتصادي للوطن.ولاجل هذا اخذو يستغلون الوضع لشن الحرب الاعلامية على اشخاص نذروا حياتهم لاجل الوطن رموز يستحقون بحق الوقوف الى جانبهم.بالرغم من العمل والجهد الموصول لدولة عون الخصاونه وفريقة الوزاري الذي حاول جاهدا ان يصلح ما أفسده هولاء وعملوا ليلا ونهارا حتى يصل بالاردن الى شط الامان والشط هنا الوضع الاقتصادي الذي وضعه هولاء المتسلقون على حافة الهاوية .وبعد ان كشف دولة عون الخصاونه اعشاشهم لما يتمتع به من خبرة قانونيةعلى الصعيد الدولي وهو رجل القانون الدولي ولانه تعلم من ذلك ان الجميع سواسي تحت القانون وهو يعمل تلبيةللارادة الملكية السامية لعملية الاصلاح واعطائه الصلاحية الكاملة في تطبيق القانون طبعا اعتبر هذا القرار بمثابة طعنة قويه لمصالحهم .وهذا ما جعلهم يتخبطون واتضحت صورتهم البشعة امام الشعب . فاخذت قضايا الفساد تاخذ منحا اخر .وكأن الاردن خال تماما من الفاسدين اصبحو شرفاء ونشعر كشعب ان الملفات اصبحت تطوى لدثرها خلف الجدران حتى يضمن سلامة عدم عودة اثارتها من جديد. هذه الامور كلها لم تعجب دولة الرئيس لم يقتنع بالحلول. ولان جلالة سيدنا اطال الله عمره يريد سرعة في الاصلاح وعدم التاخير في انجاز ما كلفت فيه الحكومة فضل دولته ترك منصبه لا لضعف ولكن لان الدبابير لها روؤس فتاكه تقف عائقا في طريقه لتحقيق تطلعات جلالة الملك وبالسرعة التي اردها جلالته . وبعد هذا كله اخذت القصص والحكايات تدور في اروقة الصالونات السياسية (الاعشاش) ضد هذا الرجل الذي ما عرفنا عنه الا كل الانتماء والولاء لهذا الوطن ومليكه المفدى جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه وكلنا نعلم بان اي رئيس حكومة اذا لم يحقق متطلبات اصحاب الصالونات السياسية سوف يتعرض الى التحريض والتشهير من اجل استبعاده من موقعه كرئيس وزراءللحكومه وهذا ما حصل فعلا مع دولة عون الخصاونه وبالرغم من ذلك نعلم جميعا ان الشعب الاردني وباطيافه المختلفة يعرفون تماما من هو دولة عون الخصاونه ومن هم الشرفاء في هذا الوطن .ونقول لهم كفاكم تشهير بالرموز الوطنية واحرار الوطن الشرفاء .ونتيجة لما حصل مع دولة عون الخصاونه وهولاء الوصوليون ومن هذا المنبر . انصح الحكومة الجديدة وخاصة دولة الرئيس الدكتور فايز الطراونه والذي نحترمه جميعا ان يكون لديه قناع واقي ومحصن جدا وعدم الاستهانة بهذا الخطر الذي يرعبني كمواطن اردني احب بلدي وملكي وشعبي .
نعم هنالك مؤامرة خطيرة تشن على كل الوطنيين الشرفاء من اجل ابعادهم عن الساحة الاردنية من ناس حاقدين منظمين يسعون ليلا ونهارا من اجل تشويه صورة الشرفاء ......ولقد نجحوا في ابعاد كثيرون من الشرفاء بهذة الطريقة
عاش الملك وعاش الاردن وعاش الشعب الاردني الوفي حرا ابيا
المهندس علي شويطر
وبعد ان قررت حكومة عون الخصاونة الدخول الى عش الدبابير لم تستعد ولم تلبس الاقتعة الواقية للوقاية من لدغة اي دبور شرس .لان الدبابير المتواجدة في هذا العش شرسة ومتمردة ولديها مناعة وتكتيك كبير من خلال ايجاد افرع للعش في كل ثغرة تجدها ضعيفة لتدخل منها مستغلة بذلك مصطلح الوطنية والاصلاح ,لكن لسان حالها يقول عكس ذلك في باطنها التامر والخيانة والظاهر يجعلك تحتار في امرهم ماذا يردون؟ لكن والحمد لله أظهر الصورة البشعة لاعمالهم وافعالهم حتى وان جعلت من اعشاشها اوكار لرسم السياسات المخطط لها من الخارج لجعل الاردن ورجاله الشرفاء في قبضة ايديهم. في الخارج عرف الشعب الاردني من يقف خلف هولاء الشرذمة ،ما يقلق حقا ما يحاك في الداخل جميعهم يرسمون على وجووهم بسمة القلق على امن الوطن واقتصاده وكانهم لم يكونوا هم السبب الى ما ال اليه الوضع الاقتصادي للوطن.ولاجل هذا اخذو يستغلون الوضع لشن الحرب الاعلامية على اشخاص نذروا حياتهم لاجل الوطن رموز يستحقون بحق الوقوف الى جانبهم.بالرغم من العمل والجهد الموصول لدولة عون الخصاونه وفريقة الوزاري الذي حاول جاهدا ان يصلح ما أفسده هولاء وعملوا ليلا ونهارا حتى يصل بالاردن الى شط الامان والشط هنا الوضع الاقتصادي الذي وضعه هولاء المتسلقون على حافة الهاوية .وبعد ان كشف دولة عون الخصاونه اعشاشهم لما يتمتع به من خبرة قانونيةعلى الصعيد الدولي وهو رجل القانون الدولي ولانه تعلم من ذلك ان الجميع سواسي تحت القانون وهو يعمل تلبيةللارادة الملكية السامية لعملية الاصلاح واعطائه الصلاحية الكاملة في تطبيق القانون طبعا اعتبر هذا القرار بمثابة طعنة قويه لمصالحهم .وهذا ما جعلهم يتخبطون واتضحت صورتهم البشعة امام الشعب . فاخذت قضايا الفساد تاخذ منحا اخر .وكأن الاردن خال تماما من الفاسدين اصبحو شرفاء ونشعر كشعب ان الملفات اصبحت تطوى لدثرها خلف الجدران حتى يضمن سلامة عدم عودة اثارتها من جديد. هذه الامور كلها لم تعجب دولة الرئيس لم يقتنع بالحلول. ولان جلالة سيدنا اطال الله عمره يريد سرعة في الاصلاح وعدم التاخير في انجاز ما كلفت فيه الحكومة فضل دولته ترك منصبه لا لضعف ولكن لان الدبابير لها روؤس فتاكه تقف عائقا في طريقه لتحقيق تطلعات جلالة الملك وبالسرعة التي اردها جلالته . وبعد هذا كله اخذت القصص والحكايات تدور في اروقة الصالونات السياسية (الاعشاش) ضد هذا الرجل الذي ما عرفنا عنه الا كل الانتماء والولاء لهذا الوطن ومليكه المفدى جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه وكلنا نعلم بان اي رئيس حكومة اذا لم يحقق متطلبات اصحاب الصالونات السياسية سوف يتعرض الى التحريض والتشهير من اجل استبعاده من موقعه كرئيس وزراءللحكومه وهذا ما حصل فعلا مع دولة عون الخصاونه وبالرغم من ذلك نعلم جميعا ان الشعب الاردني وباطيافه المختلفة يعرفون تماما من هو دولة عون الخصاونه ومن هم الشرفاء في هذا الوطن .ونقول لهم كفاكم تشهير بالرموز الوطنية واحرار الوطن الشرفاء .ونتيجة لما حصل مع دولة عون الخصاونه وهولاء الوصوليون ومن هذا المنبر . انصح الحكومة الجديدة وخاصة دولة الرئيس الدكتور فايز الطراونه والذي نحترمه جميعا ان يكون لديه قناع واقي ومحصن جدا وعدم الاستهانة بهذا الخطر الذي يرعبني كمواطن اردني احب بلدي وملكي وشعبي .
نعم هنالك مؤامرة خطيرة تشن على كل الوطنيين الشرفاء من اجل ابعادهم عن الساحة الاردنية من ناس حاقدين منظمين يسعون ليلا ونهارا من اجل تشويه صورة الشرفاء ......ولقد نجحوا في ابعاد كثيرون من الشرفاء بهذة الطريقة
عاش الملك وعاش الاردن وعاش الشعب الاردني الوفي حرا ابيا
المهندس علي شويطر