إطلاق موسوعة الأنثى في كتاب
قصة الأنثى الأولى في المعتقدات والأساطير
الآن .. لم يعد هناك شك ..
انه من المستحيل أن نضع الأنثى في كتاب
فهي الكـل الـذي تولـد من رحمه الأجـزاء..
وهــي الجـزء الـذي تكتـمل بــه الأشيــــاء ..
هذه الكلمات تقابلك في افتتاحية كتاب جديد على المكتبة العربية ، جديد بأسلوبه وطريقة عرضه ، وجديد بالموضوع الذي يناقشه ، إنه كتاب ( قصة الأنثى الأولى في المعتقدات والأساطير ) لمؤلفه ، أحمد ذيب أحمد ، وهو الكتاب الأول من موسوعة الأنثى في كتاب ، وهي موسوعة يعمل مركز الشرق الدولي للدراسات والأبحاث على إطلاقها في محاولة لإضافة قيمة عالية على المكتبة العربية والعالمية من خلال مجموعة من المؤلفات التي تناقش كافة المواضيع انطلاقا من علاقتها بالأنثى .. أو لأجلها .
ويأتي كتاب ( قصة الأنثى الأولى في المعتقدات والأساطير ) كباكورة العمل في هذه السلسلة ، وهو كتاب يمتاز بالمزج الجريء بين الأسلوب العلمي البحثي والأدبي الروائي في إيصال المعلومة وترسيخها في الذهن ، حيث يناقش الكتاب مفهوم الأنثى في الأساطير الأكثر قدما ، ويندفع المؤلف من خلال صفحات الكتاب نحو الربيع العربي ليربط بينه وبين مجريات الأحداث في الأساطير المؤسسة للوعي الاجتماعي في المنطقة العربية .. مرورا بالقضية المركزية فلسطين وكل ذلك من خلال مزيج ممتع من الأحداث والمعلومات التي قد يعرفها البعض للمرة الأولى ..
( قصة الأنثى الأولى في المعتقدات والأساطير ) مغامرة تستحق تجربتها قراءة وتحليلا .. فكم ستشعر بالفخر والقوة حين تعرف أن قارة أوروبا سميت بهذا الاسم نسبة لأميرة عربية كنعانية اسمها ( عروبا ) بالعربي و( أوروبا ) باللاتيني . وكم جميل أن نمر على قصة عشتار ونفرتيتي وتلك الأميرة العربية ( أليسا) التي بنت مدينة العلم والدولة ( قرطاجة) .. كم هو رائع أن نعتز بتاريخنا الذي لم نقرأه من قبل.
قصة الأنثى الأولى في المعتقدات والأساطير
الآن .. لم يعد هناك شك ..
انه من المستحيل أن نضع الأنثى في كتاب
فهي الكـل الـذي تولـد من رحمه الأجـزاء..
وهــي الجـزء الـذي تكتـمل بــه الأشيــــاء ..
هذه الكلمات تقابلك في افتتاحية كتاب جديد على المكتبة العربية ، جديد بأسلوبه وطريقة عرضه ، وجديد بالموضوع الذي يناقشه ، إنه كتاب ( قصة الأنثى الأولى في المعتقدات والأساطير ) لمؤلفه ، أحمد ذيب أحمد ، وهو الكتاب الأول من موسوعة الأنثى في كتاب ، وهي موسوعة يعمل مركز الشرق الدولي للدراسات والأبحاث على إطلاقها في محاولة لإضافة قيمة عالية على المكتبة العربية والعالمية من خلال مجموعة من المؤلفات التي تناقش كافة المواضيع انطلاقا من علاقتها بالأنثى .. أو لأجلها .
ويأتي كتاب ( قصة الأنثى الأولى في المعتقدات والأساطير ) كباكورة العمل في هذه السلسلة ، وهو كتاب يمتاز بالمزج الجريء بين الأسلوب العلمي البحثي والأدبي الروائي في إيصال المعلومة وترسيخها في الذهن ، حيث يناقش الكتاب مفهوم الأنثى في الأساطير الأكثر قدما ، ويندفع المؤلف من خلال صفحات الكتاب نحو الربيع العربي ليربط بينه وبين مجريات الأحداث في الأساطير المؤسسة للوعي الاجتماعي في المنطقة العربية .. مرورا بالقضية المركزية فلسطين وكل ذلك من خلال مزيج ممتع من الأحداث والمعلومات التي قد يعرفها البعض للمرة الأولى ..
( قصة الأنثى الأولى في المعتقدات والأساطير ) مغامرة تستحق تجربتها قراءة وتحليلا .. فكم ستشعر بالفخر والقوة حين تعرف أن قارة أوروبا سميت بهذا الاسم نسبة لأميرة عربية كنعانية اسمها ( عروبا ) بالعربي و( أوروبا ) باللاتيني . وكم جميل أن نمر على قصة عشتار ونفرتيتي وتلك الأميرة العربية ( أليسا) التي بنت مدينة العلم والدولة ( قرطاجة) .. كم هو رائع أن نعتز بتاريخنا الذي لم نقرأه من قبل.