خواطر 4

خواطر 4
أخبار البلد -  


علينا الإعتراف بأن هناك أيضا ثقافة آسنــــة !

تتفق، تختلف، تضيف، تحذِف، تضاف، تُحذَف، تعجِب، لا تعجب، و الى غير ذلك من الأحداث الفيسبوكية التي تعطيك المزيد من المعلومات عن الناس و عن نفسك في مسيرة الحياة. المهم في الأمر أن الإختلاف و الأمور التي قد لا تعجبك أو لا تعجبهم أو الأمور السلبية هي مؤشر فيه هامش لا بأس به من الخطأ أو الأمر غير الصحيح أو غير الطبيعي في هذه العلاقات الإفتراضية، و التي لا ينبغي أن تؤثر على نفسيتك بالسالب بتاتا ما دمت تمتلك ثوابت معينة و مبادئ نقية تقية. المثير أن كثير من الناس يغفلوا عن حقيقة أنهم هم المتسببين في الخطأ الكبير بداية و الذي نجم عنه ردة فعلك السلبية و التي يستحقونها.

طمس الإبداعات أو محاربتها أمر ممكن في الظاهر، لكن فيها قوة اليورانيوم المنضب تدوم إشعاعاتها و تدوم و تدوم و تدوم.

حين تدرك أنني أستحق صداقتك، أكون قد إتخذت قراري بالإعتذار الذي لا رجعة فيه !


ليس كل من أطل من النافذة يفهم تفاصيل و حقيقة المشهد كما ينبغي.

تضطر المرأة المحافِظة المتمسكة بقيمنا العربية الأصيلة الى تفصيل ملابسها معلنة رفضها فرض موديلات إبراز مفاتها. في الملابس و غير الملابس تلويث ثقافي خطير .

بعض سلندرات السيارة لا تعمل لكن السيارة تسير !. المشهد يذكّرنا بكثير من مؤسساتنا.


خُلقنا في زمن اللونين الأسود و الأبيض و سنظل كذلك بحول الله حتى نموت !

ملهمة أو مشتقة من إبداعات الزميل الكاتب المعتصم بالله الهامي: بعض الذين يعيشون في التسوية مراتبهم أعلى بكثير " في الدنيا و الآخرة " من الذين يعيشون في الطوابق العلوية.


هي سنة الخلق، عمالقة و دون ذلك بكثير ! سبحان المعبود


سبحان من خلق الكون، و خلق فيه المقاسات و القياسات و الأوزان و المراتب و الدرجات و غير ذلك كثير.

هناك بعض الميل لدى بعض الزملاء لهجر الكتابة في الشأن السياسي لبعض الوقت و التحول نحو الكتابة العاطفية و الوجدانيات. لقد راق لي هذا الأمر، و سأفتح صفحتي " بعض البوح " لأدون فيها ما قد بقي في الذاكرة !



إنتظرنا طويلا قبل أن يتحرك الباص، لأن معظم المقاعد كانت فارغة. كان الناس، و أنا منهم، يميلون الى الدعاء ليمتلأ الباص. من ناحيتي، إلتهيت بقراءة كل ما هو مكتوب حولي لأنني كنت أتعرض للإختبار من قبل والدي يرحمه الله في كل مرة كنت أرافقه فيها نحو وسط عمّان القديمة. كانت فوق رأس السائق لوحة مكتوب عليها " الصبر مفتاح الفرج" و أخرى مكتوب عليها " ممنوع البصق أو التدخين "، إلا أن قلة من الركاب كانوا لا يبالون بما هو مكتوب على اللوحات من إرشادات، فيبصقون و هم جالسين على الكرسي بعد فتح الأرجل، و كان الناس يستخدمون مناديل من القماش، و الأطفال يستخدمون أكمامهم بدل المناديل، و لذلك كانت معظم الوان ملابس الأطفال غامقة، و نادرا ما تشاهد قميص طفل لونه أبيض !

شفيق الدويك 1964...
شريط الأخبار لماذا انهارت شركة توشيبا اليابانية وتخلى عنها كل شركائها في العالم؟ "الكهرباء الوطنية" تستأجر خزانا عائما للغاز قبل الانتقال لـ"الوحدة الشاطئية" "إعادة تشكيل المنطقة".. قمة ثلاثية "تاريخية" تُعقد في القدس مؤشر بورصة عمان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506 "الجمارك" تدعو إلى الاستفادة من الإعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا جمعية لا للتدخين: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية "صدمة" الأردن يتقدم 10 مراتب في مؤشر نضوج التكنولوجيا الحكومية "الإقراض الزراعي": 8 ملايين كقروض بدون فوائد ضمن موازنة العام القادم فريق الشرق الأوسط للتأمين يحرز المركز الثالث في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025 وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار الفقاعات الاقتصادية... لم لا نتعلّم التأمين الإسلامية تحصل على المركز الثاني في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025 تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية ومنتجات تسخين التبغ تعديل الضريبة الخاصة على السجائر الإلكترونية ومنتجات تسخين التبغ قرار تاريخي... الهيئة العامة للقدس للتأمين توافق على الاندماج مع التأمين العربية بعد صدور الإرادة الملكية بالموافقة عليه.. (النص الكامل لقانون الموازنة) التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل لأصحاب المركبات منتهية الترخيص في الأردن منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا" ملحس: 172 مليون دينار قيمة الاراضي التي اشتراها الضمان الأجتماعي في عمرة