خاص لـ أخبار البلد - أحمد الغلاييني
منذ توقيف مدير المخابرات العامة الأسبق محمد الذهبي وإلى هذه اللحظة والمؤشرات تدل على إدانته ، ونحن كعين للوطن والمواطن وقد نذرنا الأنفس لخدمة المواطن وان نكون شركاء في العرش الهاشمي كما يريد جلالة الملك عبدالله الثاني في الكشف عن الفساد والفاسدين واعطانا حفظه الله الحماية القانونية الكفيلة بجعلنا دولة مؤسسات وقانون شريكة مع قائدها في حماية البلد من الفاسدين والعابثين .
ففي حمّى التجاذبات التي تحيط بقضية اعتقاله، فإن لا سلطة لأحد بالبت بموقف الجنرال سوى القضاء الاردني، ولن نقول أن الذهبي مدان فـ للقانون مساره والمتهم بريء حتى تثبت إدانته كما يقول القضاء .
ولكن من حقنا أن نطرح الأسئلة وان نسمع الإجابات من الجهات العلية المتخصصة .
السؤال الأول التي طرحته اخبار البلد على بعض الجهات هل الذهبي فاسد ، فأجابوا فاسد ونبصم بالعشرة .
السؤال الثاني الذي طرحناه على زملائنا الصحافيين والإعلاميين : هل الذهبي مس بكم ، أقسم زميل إن الذهبي حرق سيارته وحاول ان يطرده من الوظيفة وحاول إيذاء شقيقه في عمله ... وليس للخافي على الجميع ان الذهبي حاول رفع قضتين الأولى على الزميلة الرأي والثاني على الدستور لحرصهم على كشف فساده وألعيبه في البلاد ظناً منه انه كبير هذه البلد وان العدالة والقانون لن ينالان منه .
السؤال الثالث لم نطرحه ولكن الإجابة وصلت فوراً من أحد المخترعين والعباقرة في البلد والذي قال : كنت متوسماً خيراً في الذهبي حيث كنت أعمل في جهاز المخابرات وكنت اقدم إختراعاتي وكان المشجع الأول لي صاحب الجلالة الهاشمية الذي فتح ذراعته لي وفتح لي مركز الملك عبد الله الثاني وطلب مني ان اخترع سلاحاً للجيش الأردني ولكن الذهبي همشني لا وطردني من وظيفتي والآن انا واولادي نعيش على المساعدات والمعونات التي تقدم من أهل الخير حيث يرفض العديد توظيفي ولأسباب غير معروفة .
قائمة ال51 كما اسماها بعض المراقبين هي قائمة الصحافيين المرتشين والذين يلمعون الذهبي ومعاونيه كما ادعى البعض كانت كاذبة فالجسم الصحفي والإعلامي يرفض ان يكون وسيلة فساد بين يديه .
يوم الجمعة كنت أتجول في اسواق مدينة السلط ، حيث فاجأني احد الأخوة بإعطائي صحيفة .......الإسبوعية وضع فيها يأكدون فيه انهم مع الدولة وانهم يطالبون الإنصافهم لإبنهم ونحن احتراماً منا للحيادية والمهنية قمنا بنشره رغم عدم قناعتنا به .
ولكنهم شريحة من البلد وعلينا إحترامها وإحترام وجهة نظرهم .
ولكن من حقنا ومن هذا المنبر إن نطرح عليهم سؤال : أن كنتم واثقين في نزاهة إبنكم لماذا لم يكشف الذهبي عن حساباته في البنوك قبل دخوله الوظيفة وبعد خروجه منها ، لنكشف من على حق الدولة ام الذهبي .
ولكن من حقنا أن نطرح الأسئلة وان نسمع الإجابات من الجهات العلية المتخصصة .
السؤال الأول التي طرحته اخبار البلد على بعض الجهات هل الذهبي فاسد ، فأجابوا فاسد ونبصم بالعشرة .
السؤال الثاني الذي طرحناه على زملائنا الصحافيين والإعلاميين : هل الذهبي مس بكم ، أقسم زميل إن الذهبي حرق سيارته وحاول ان يطرده من الوظيفة وحاول إيذاء شقيقه في عمله ... وليس للخافي على الجميع ان الذهبي حاول رفع قضتين الأولى على الزميلة الرأي والثاني على الدستور لحرصهم على كشف فساده وألعيبه في البلاد ظناً منه انه كبير هذه البلد وان العدالة والقانون لن ينالان منه .
السؤال الثالث لم نطرحه ولكن الإجابة وصلت فوراً من أحد المخترعين والعباقرة في البلد والذي قال : كنت متوسماً خيراً في الذهبي حيث كنت أعمل في جهاز المخابرات وكنت اقدم إختراعاتي وكان المشجع الأول لي صاحب الجلالة الهاشمية الذي فتح ذراعته لي وفتح لي مركز الملك عبد الله الثاني وطلب مني ان اخترع سلاحاً للجيش الأردني ولكن الذهبي همشني لا وطردني من وظيفتي والآن انا واولادي نعيش على المساعدات والمعونات التي تقدم من أهل الخير حيث يرفض العديد توظيفي ولأسباب غير معروفة .
قائمة ال51 كما اسماها بعض المراقبين هي قائمة الصحافيين المرتشين والذين يلمعون الذهبي ومعاونيه كما ادعى البعض كانت كاذبة فالجسم الصحفي والإعلامي يرفض ان يكون وسيلة فساد بين يديه .
يوم الجمعة كنت أتجول في اسواق مدينة السلط ، حيث فاجأني احد الأخوة بإعطائي صحيفة .......الإسبوعية وضع فيها يأكدون فيه انهم مع الدولة وانهم يطالبون الإنصافهم لإبنهم ونحن احتراماً منا للحيادية والمهنية قمنا بنشره رغم عدم قناعتنا به .
ولكنهم شريحة من البلد وعلينا إحترامها وإحترام وجهة نظرهم .
ولكن من حقنا ومن هذا المنبر إن نطرح عليهم سؤال : أن كنتم واثقين في نزاهة إبنكم لماذا لم يكشف الذهبي عن حساباته في البنوك قبل دخوله الوظيفة وبعد خروجه منها ، لنكشف من على حق الدولة ام الذهبي .
والسؤال الثاني اطرحه على الاخ المتصل الذي يتوسل ان ادرج مقالاً مؤيداَ للذهبي ويؤكد ان الدولة لم تصنف الذهبي مثله مثل غيره من الفاسدين الذين تم تكفيلهم .
لماذا كل هذا الخوف على رجل معروف تاريخه من قبل الحراك ومن بعده .
نحن في هذا المنبر نؤكد دوماً اننا مع الشعب قلباً وقالباً فأن كان الشعب ضد اي شخص نحن ندافع عن الشعب ولسنا مدافعين عن اي شخصية هذه رسالة صغيرة لكل من يحاول ان يجندنا لأي مسؤول فاسد ...