ذكرت التقارير أن فييرا غادرت القرية الأوليمبية دون أخذ موافقة لرؤية شريكها وزميلها السباح سانتوس
وكانت الرياضية البالغة من العمر "22 عاما" عضوا في فريق التتابع الحر 4X100 متر، الذي ودع البطولة من الدور قبل النهائي في 27 يوليو.
لكن في الليلة السابقة، 26 يوليو، تسللت فييرا وصديقها السباح غابرييل سانتوس، من القرية الأولمبية للاستمتاع بالحياة الليلية في باريس – بحسب وسائل إعلام برازيلية.
وعندما حاولت اللجنة الأولمبية البرازيلية معاقبتها، قيل إنها أساءت معاملتهم وتم حجز رحلة العودة إلى بلادها على الفور.
وتعرض سانتوس، الذي خرج من تصفيات سباق 4X100 متر حرة للرجال، للتوبيخ بعد اعتذاره.
وينظر إلى السباحين على أنهما الثنائي الذهبي للسباحة البرازيلية، ويملكان عددا كبيرا من المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي بمنشوراتهما المشتركة.