المنتخب البرتغالي تأهل كمتصدر للمجموعة السادسة بفضل فوزين على التشيك (2-1) وتركيا (3-0)، لكنه تلقى صدمة قوية في اللقاء الأخير بدور المجموعات بخسارة قاسية أمام جورجيا (2-0).
ويحمل كريستيانو آمال جماهير منتخب البحارة، في الوصول بعيدا بالبطولة الأوروبية، في ظل المستويات التي عودّ الدون عليها جماهيره في مختلف البطولات خلال مسيرته الكروية.
وفشل الهداف التاريخي للبرتغال في وضع بصمته التهديفية مع المنتخب بدور المجموعات.
ورغم أنه شارك أساسيا في المباريات الثلاث الأولى بالمجموعات، إلا أن رونالدو لم يسجل أي هدف واكتفى بصناعة هدف وحيد، وغاب لأول مرة عن التسجيل مع المنتخب بدور المجموعات ببطولة دولية كبرى سواء بكأس العالم أو اليورو.
فريسة مفضلة
ما يبشر رونالدو بإمكانية كسر اللعنة التي تلازمه مع المنتخب حاليا، أنه سيواجه يان أوبلاك، حارس مرمى أتلتيكو مدريد والمنتخب السلوفيني.
ورغم تألق أوبلاك في السنوات الأخيرة، إلأ أنه دائما ما يعاني عندما يلعب ضد كريستيانو، حيث سبق للبرتغالي أن واجهه بقميصي ريال مدريد ويوفنتوس من قبل.
ويعد كريستيانو بمثابة كابوس مزعج لأوبلاك، خاصة أنه اللاعب الأكثر تسجيلا للأهداف في شباكه برصيد 11 هدفًا.
ويعد رونالدو ملك الثلاثيات في شباك أوبلاك، فتمكن الهداف التاريخي للبحارة من تسجيل هاتريك 3 مرات في مرمى أوبلاك.
الثلاثية الأولى لرونالدو ضد أوبلاك جاءت في موسم (2016-2017)، في الجولة الـ12 من الليجا، وفي معقل أتلتيكو بملعب فيسنتي كالديرون، سجل رونالدو ثلاثية تاريخية.
وفي نفس الموسم لكن بدوري أبطال أوروبا، عبر النادي الملكي إلى نهائي البطولة من بوابة أتلتيكو بفضل الدون، الذي سجل ثلاثية جديدة في ذهاب نصف النهائي.
وفي موسم (2019-2020)، بقميص يوفنتوس، واصل الدون عادته وسجل ثلاثية جديدة، فبعد أن خسر اليوفي ذهابا 2-0 بدور الـ16 من دوري الأبطال، عاد البيانكونيري بفضل رونالدو الذي سجل الهاتريك الثالث ضد الحارس السلوفيني، ليعبر باليوفي للدور التالي.
إلى جانب هذه الأهداف التسعة، أحرز رونالدو هدفًا ضد أوبلاك في التعادل (1-1) خلال موسم 2017-2018 بالليجا، وهدفًا آخر في التعادل (2-2) بكأس ملك إسبانيا في موسم 2014-2015.
ويحمل كريستيانو آمال جماهير منتخب البحارة، في الوصول بعيدا بالبطولة الأوروبية، في ظل المستويات التي عودّ الدون عليها جماهيره في مختلف البطولات خلال مسيرته الكروية.
ورغم أنه شارك أساسيا في المباريات الثلاث الأولى بالمجموعات، إلا أن رونالدو لم يسجل أي هدف واكتفى بصناعة هدف وحيد، وغاب لأول مرة عن التسجيل مع المنتخب بدور المجموعات ببطولة دولية كبرى سواء بكأس العالم أو اليورو.
فريسة مفضلة
ما يبشر رونالدو بإمكانية كسر اللعنة التي تلازمه مع المنتخب حاليا، أنه سيواجه يان أوبلاك، حارس مرمى أتلتيكو مدريد والمنتخب السلوفيني.
ورغم تألق أوبلاك في السنوات الأخيرة، إلأ أنه دائما ما يعاني عندما يلعب ضد كريستيانو، حيث سبق للبرتغالي أن واجهه بقميصي ريال مدريد ويوفنتوس من قبل.
ويعد كريستيانو بمثابة كابوس مزعج لأوبلاك، خاصة أنه اللاعب الأكثر تسجيلا للأهداف في شباكه برصيد 11 هدفًا.
ويعد رونالدو ملك الثلاثيات في شباك أوبلاك، فتمكن الهداف التاريخي للبحارة من تسجيل هاتريك 3 مرات في مرمى أوبلاك.
الثلاثية الأولى لرونالدو ضد أوبلاك جاءت في موسم (2016-2017)، في الجولة الـ12 من الليجا، وفي معقل أتلتيكو بملعب فيسنتي كالديرون، سجل رونالدو ثلاثية تاريخية.
وفي نفس الموسم لكن بدوري أبطال أوروبا، عبر النادي الملكي إلى نهائي البطولة من بوابة أتلتيكو بفضل الدون، الذي سجل ثلاثية جديدة في ذهاب نصف النهائي.
وفي موسم (2019-2020)، بقميص يوفنتوس، واصل الدون عادته وسجل ثلاثية جديدة، فبعد أن خسر اليوفي ذهابا 2-0 بدور الـ16 من دوري الأبطال، عاد البيانكونيري بفضل رونالدو الذي سجل الهاتريك الثالث ضد الحارس السلوفيني، ليعبر باليوفي للدور التالي.
إلى جانب هذه الأهداف التسعة، أحرز رونالدو هدفًا ضد أوبلاك في التعادل (1-1) خلال موسم 2017-2018 بالليجا، وهدفًا آخر في التعادل (2-2) بكأس ملك إسبانيا في موسم 2014-2015.