شركة زين ومن خلال برنامج بصراحة الذي يقدمه الزميل الاعلامي الناجح والمميز محمد الوكيل يقدمان حلولاً سريعة واستجابة لمعظم المواطنين من الشرائح الفقيرة والمحتاجة وذوي الاحتياجات وهو امر يؤكد جدية هذه الشركة بأداء واجبها نحو المجتمع الاردني في كل انحاء الوطن.
العديد من المسؤولين يغلقون ابواب مكاتبهم امام المواطنين المحتاجين وان فتحت في مناسبة ما فعلى الاغلب والارجح ان المواطن لا يحصل الا على الوعود بينما نرى ان زين وبرنامج الوكيل دائماً على اتصال مباشر مع المواطن وصوت هذا المواطن وحاجته وشكواه ومعاناته تجد الحل السريع والواقعي وهو امر يفرح المواطن الفقير والمحتاج ويعيد له الثقة بنفسه وبالشركات التي تخدم الوطن والمواطن.
بعض الوزارات ومنها وزارة التنمية الاجتماعية لديها المئات من الموظفين والترهل الاداري والازدحام في اعداد الموظفين وعدم المتابعة لشؤون المواطنين يجعل من المواطن المحتاج اكثر تشاؤماً واحباطاً ويفقد الامل في الحصول على مساعدة سريعة او حل لمشكلته. نشيد ونبارك ونفخر ان يكون لدينا في الاردن شركة مثل زين وبرنامج شعبي ناجح ومذيع قادر بخبرات مثل محمد الوكيل ينجحون كل النجاح في ادخال السعادة والفرح لكل مواطن محتاج مهما كانت هذه الحاجة صغيرة او كبيرة. هذا هو المجتمع الذي يخدم ويحترم نفسه وهؤلاء هم الناجحون المميزون في تحقيق التكافل والتعاضد وخلق الألفة والمحبة بين افراده وشركاته.
نعم نقولها وعلى الملأ وبصراحة كبيرة وثقة ما بعدها ثقة بوركت الايادي التي تمتد الى كل محتاج وفقير ومن يحتاج الى مساعدة انسانية مهما كانت. بلا ادنى شك ان زين وبرنامج الوكيل بصراحةقد اصبحوا البديل الناجح من وزارة التنمية الاجتماعية التي لا تمد يدها بشكل جدي لمساعدة المواطن، فهل تعيد الوزارة واصحاب القرار فيها اعادة النظر وان يكون «بصراحة» و«زين» قدوة لهم ودرساً في اداء الواجب والالتزام نحو المواطن المحتاج في هذا الوطن.
العديد من المسؤولين يغلقون ابواب مكاتبهم امام المواطنين المحتاجين وان فتحت في مناسبة ما فعلى الاغلب والارجح ان المواطن لا يحصل الا على الوعود بينما نرى ان زين وبرنامج الوكيل دائماً على اتصال مباشر مع المواطن وصوت هذا المواطن وحاجته وشكواه ومعاناته تجد الحل السريع والواقعي وهو امر يفرح المواطن الفقير والمحتاج ويعيد له الثقة بنفسه وبالشركات التي تخدم الوطن والمواطن.
بعض الوزارات ومنها وزارة التنمية الاجتماعية لديها المئات من الموظفين والترهل الاداري والازدحام في اعداد الموظفين وعدم المتابعة لشؤون المواطنين يجعل من المواطن المحتاج اكثر تشاؤماً واحباطاً ويفقد الامل في الحصول على مساعدة سريعة او حل لمشكلته. نشيد ونبارك ونفخر ان يكون لدينا في الاردن شركة مثل زين وبرنامج شعبي ناجح ومذيع قادر بخبرات مثل محمد الوكيل ينجحون كل النجاح في ادخال السعادة والفرح لكل مواطن محتاج مهما كانت هذه الحاجة صغيرة او كبيرة. هذا هو المجتمع الذي يخدم ويحترم نفسه وهؤلاء هم الناجحون المميزون في تحقيق التكافل والتعاضد وخلق الألفة والمحبة بين افراده وشركاته.
نعم نقولها وعلى الملأ وبصراحة كبيرة وثقة ما بعدها ثقة بوركت الايادي التي تمتد الى كل محتاج وفقير ومن يحتاج الى مساعدة انسانية مهما كانت. بلا ادنى شك ان زين وبرنامج الوكيل بصراحةقد اصبحوا البديل الناجح من وزارة التنمية الاجتماعية التي لا تمد يدها بشكل جدي لمساعدة المواطن، فهل تعيد الوزارة واصحاب القرار فيها اعادة النظر وان يكون «بصراحة» و«زين» قدوة لهم ودرساً في اداء الواجب والالتزام نحو المواطن المحتاج في هذا الوطن.